كانت تلك الشابة التي خرجت علينا جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسد سكسي جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة:” ممكن تقولي مين دي… أنت ليه بتضحك عليّا ؟!! ليجيب مبتسما:” حبيبتي متزعليش نفسك… اعتبريها الشغالة يا روحي…. صحيح دي راندي….” وراح يبسم لي وكذلك راندي وأنا لا أعلم أن زوجي يهديني لصديقه ينيكني دون أن أعلم في تبادل زوجات حار زكما أهاد رامي راندي دون علمه كذلك! لم أشأ أن أعكر صفو المقابلة بالإلحاح أكثر من ذلك وصدقت أن تكون الفتاة خادمة وذلك لا يمنع لأن رامي ثري ولم يتزوج بعد في شقته الفسيحة جداً. جلسنا ثلاثتنا نحتسي عصير المانجو وطلب مني رامي أن أستريح من معطفي الثقيل الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق وأدرا التلفاز على فيلم هندي رومانسي الذي كان البطل كثيراً ما يقبل البطلة ويقوم بحركات مشبوبة معها مما أثار شهوتي لأشعر بالحاجة الى الحمام فاستأذنت وذهبت لأعود وأرى راندي البنت الجميلة في أحضان رامي يقبلها . اختبأت لأرى ما يدور بينهما فراح رامي يقبل شفاهها بلهفة وهي تقبله بحرارة وبعد لحظات قام رامي ليبسط راندي فوق الأريكة وقد رمقني ولم يبالي بي وأخذ يقبل صدرها المنتفخ وهي تتاوه من شفتيه على بزازها وتمسك براسه وتشده إلى اسفل الصدر . تلك الحركات أهاجتني بشدة وخصوصاً أن زوجي لا يقوم بها وقد علمت أن راندي مستثارة إلى قمتها.
بدا رامي يقبل كل انحاء جسمها وبدأ يضع شفتيه على مشافر كس راندي ويلحس وهي تصيح رامي:” أرجوك…. كفاية … مش قادرة .. آآآآه… ارحمني…. دخله….. نيكني…” بصراحة شعرت انني لم اعد احتمل فاقتربت على مهل منهما وخلعت بلوزتي لأشاركهما اللذة. رأتني راندي فشدتني من الستيان الأحمر لتمزقه وتخرج بزازي عارية وأخذت تمص صدري وأنا غير ممانعة وأخذت تعض في بزازي كثيرا وتشد بهما ورامي يلحس كسها من تحت وطلبت مني ان اخلع بنطالي وما زال رامي يتجاهلني تماما. تمنعت فقام رامي واقترب مني وقام بفك ازرار بنطالي وبدا بخلعي ثيابي وانا مندهشة مما يحصل معي وبدأ يقبل صدري وشعرت أن اقبل رقبته وصدره أيضا ونظرت الى راندي فرأيتها تخلعه بنطاله وبدأت رضاعة ذبه. لحظات وتعرينا وولجنا ثلاثتنا إلى حجرة نوم رامي كي ينيكني في تبادل زوجات حار لا أعلم به إلا النهاية وتمدد على السرير لأقف مندهشة حينما شاهدت ذبه بالكامل واقفا طوله حوالي 20 سم غليظا نظيفاً وجميلاً فسبقت راندي الى ذبه لامسكه اول مرة. فزوجي كان يمانع ان يمسك ذبه وبدات وضعه بفمي ذهابا وايابا وشعرت بإثارة لا توصف ابدا وأردت من رامي ان ينيكني بالفعل. نهضت وجلست فوقه الى ان دخل ذبه في كسي الى ذبه الغليظ الطويل وبدأ يقبلني ويدخل ذبه ويخرجه وكلما خرج ذبه تقوم راندي بمصه واقوم انا بمص شفتيها لاشعر بطعمة ذب رامي في كسي وتقوم راندي برضاعة بزازي. لم اشعر بالسكس والنيك كما تلك المرة فكان صوتي ترتجف له جدران شقته من صياحي لينيكني أشد. بالفعل دام ربع ساعة ذب رامي في كسي ولم اكن مفتوحة الطيز وكنت اسمع من صديقاتي على نياكة الطيز انها موجعة الا اذا تعامل معها رامي بحنان. حينها طلبت من رامي ان ينيكني من طيزي فابتسم ولبى رغبتي. بالفعل قام رامي وقامت راندي وأحضرت بعض الزيت الخاص ودهنت ذب رامي بالزيت وقام رامي ووضع ذبه على طيزي وانا اشعر بحلاوة هذا الذب الجسيم. وبدأ رامي يفركه قليلا قليلا ويدفعه ثم يسحبه وفي كل مرة يدهنه من جديد ويدخله اكثر وراندي من تحتي تمص كسي لا تتوقف. بدأرامي يروح ويجيئ به ذهابا وايابا وانا اريد المزيد المزيد وراندي تلحس في كسي وتمصهوأنا أتأوه وشهوتي ورعشتي في طريقها وذب حبيبي في طيزي ولسان راندي على كسي فصرخت متأوهة:” آآآآآآآه… همووووووت …” .
زاد رامي من سرعته ينيكني في طيزي ووارتعشت رعشة لم يرعشني زوجي إياها في فترة زواج عشر سنين. أحسست أن ذب رامي يغلظ داخلي وينتفخ وينتفض حتى اخرج رامي ذبه لينام فوق صدري وتضع راندي فمها بقرب صدري وتضع راندي ذبه في فمها لحظة وفي فمي لحظة واخرج رامي ذبه من فمي ليضعه في فم راندي ويخرج بعدها منيه ليقطر من فمها فألتقمه أنا لألحسه وأنظفه في سكس ثلاثي مع شاب هو رامي وفتاة هي راندي. رجعت إلى شقتي في في ذلك اليوم لأتفاجأ بان زوجي في البيت وهو المفروض أن يكون في سفره. سألني أين ذهبت فأخبرته أنني كنت عند صديقتي فأعلمني أنني لا داعي للكذب وأنه يعلم الحقيقة. هنا احمر وجهي وارتعدت فرائصي وسُقط في يدي! واصل وقال لا داعي للخوف لأنه يعلم أنني كنت بصحبة رامي صديقه! اندهشت أكثر واعلمني انه من دبر اللقاء في الكافيه وأن راندي أمراته كنت قد أعجبت بها فجعلني أنيكها دون اعرف!! من يومها وأصبح بيننا تبادل رجال أو تبادل زوجات فكان رامي ينيكني وزوجي ينيك راندي زوجة رامي كلنا في غرفة واحدة وكنت اشعر بزوجي كيف كان يزداد اثارة عندما يراني في احضان رامي ارضع له ذبه وكيف كان ينيك راندي بشدة اكبر وكان يشتهيها اكثر من اشتهائه لي.