عندما نتحدث عن بنات الليل أو الساقطات أو حتى نسمع عنهن فنحن لا لا نتعاطف معهن مطلقاً أو نوليهم أقل احترام لأننا دائماً ما يتوارد في خلفيات أذهاننا أنهن مستعدات لعرض خدمات السكس في أي وقت ومع أيّ أحد والمقابل هو مبلغ من المال متفق عليه مسبقاً. فبنات الليل يمكنهن أن يقوموا بأي أمر يخص السكس لك مقابل المال غير أن تجربتي مع بنت ليل أو إحد ىهؤلاء الساقطات كانت جد مغايرة لذلك المفهوم السائد عنهن حيث اصطحبتني إحداهن، وقالت اسمها روبي وهو ما أسمته لي غير ان اسمها الحقيقي لا بد مختلفاً، في جولة رومانسية رحت أمارس السكس الرومانسي معها فعجت ليلتنا بكثير من السكس في لقائنا السكسي تلك الليلة منذ عام تقريباً. وأنا لم أقصد من كلامي مطلقاً أني لم أمارس السكس من قبلها أو لم يتم لي نياكة بنت ليل غيرها؛ لأني في الواقع كانت لي صولات وجولات في عالم السكس قبلها إلا أن تجربة السكس الرومانسي مع بنت الليل روبي كانت مختلفة نوعا ما فاستمتعت كثيرا بوقتي معها. كنت آنذاك أعمل لدى شلركة اتصالات موبينيل وكنت أنا أترأس فريق من مناديب الدعاية مكون من 9 أففراد. أحد هذا الفريق كان يعلم مدى ولعي بممارسة السكس ومدى إدماني لنيك نوعيات مختلفة من النساء وهو في الواقع كان كذلك بالإضاة إلى اثنين من أصدقائه.
كنت ذات يوم في زيارة عمل لمدينتهم طنطا وفي تلك الليلة قام هو وأحد أصدقائه بمجاملتي بما أحب واتفقوا مع بنت ليل لطيفة لا أدري مكان إقامتها تحديداً ولم أهتم وذلك في الفندق الذي أقيم فيه. قام هما الأثنان في البداية بحجز غرفة إلى جواري يمارسا السكس مع روبي لوقت طويل ثم بعد ذلك جائني أحدهما وعرض عليّ: مديرنا الغالي، هتركب النهاردة. ماشي؟ معانا جثة لوووز. ابتسمت أنا وتهللت أساريري بمفاجأة السكس الجميلة ولم انتهزت الفرصة لتجريب طعم ولون وشكل جديد من الأكساس. عندما دخلت الغرفة على روبي وقعت عيناي على بنت غاية في الملاحة كانت تلعب ألعاباً على الموبايل خاصتها جالسة فوق السرير. تقدمت منها وجلست بجوارها وسألتها اسمها فابتسمت وقالت: تعرف انك أول واحد يسألني عن اسمي. ووضعت موبايلها جنباً على الكوميدنو وشرعت في خلع ثيابها لأوقفها أنا قائلاً: على مهلك على مهلك. أنا بحب السكس الرومانسي ..خلينا الأول نكلم شوية. وبالفعل رحت أسألها عن عائلتها ومنزلها وقد أسندت رأسي إلى صدرها النافر البارز كطفل صغير يستدفئ بحنان أمه. وهي تتكلم أخذت تعبث بشعر راسي لأقبلها أنا وأشرع في مداعبة نهديها. أعجبها إيقاعي البطيء في ممارسة السكس الرومانسي وراحت تحتضن بكفيها صفحتيّ وجهي وتقرب شفتيها من شفتيّا لتطبع قبلة ساخنة فوقهما وتلعقهما. أخذت أنا أطلق أنات التمتع: أممم….أمممم..آآآآه..أووووو… كانت شفتي السفلى بين شفتيها وكانت ترضعها وتمتص لعابي وتصدر اصواتاً غنجة من مثل: ههههممممم….اووووو…مووووو…. انتصب زبري يطلب يدها فوقه وهو ما فعلته أنا. أمسكت بزبري المتصلب وراحت تدلكه بشدة وانا أخلع القميص من فوقها لتظهر ستيانتها البنكي وقد جردتني هي كذلك. وطلبت مني لبس واقي ذكري للحماية.
شعرت بالهيجان يسري في جسمي وألقيت عنها الستيان بسرعة والكلوت واستلقيت فوق الفراش لتركبني في أمتع تجربة السكس الرومانسي مع بنت الليل روبي وتتمدد فوق جسدي. رحنا نتلاثم وتنضغط فردتيّ بزازها المكورة بحلماتها الطويلة نسبياً فوق صدري فتتفلطح كأنها البيضاء الكبيرة أو عيش الغراب في شكله. كانت بزازها دافئة تثيرني كثيراً وراح زبري يضرب في ظاهر كسها. كان زبري يصنع محاولات غير موفقة ليجد طريقها إلى كسها إذ كانت يداي مشغولتان بمداعبة شعرها الأسود المتطاير فوق وجهي بعابق رائحته وشفتاي تنيك بزازها مما أطلق آهات المتعة من فم بنت الليل روبي. تسللت يدها إلى زبري وأمسكته ووجهته قبالة شق كسها الساخن. وحركت ردفيها وأنا أدفع إلى أعلى بزبري لينغرز في كسها عميقاً. كنت أمارس السكس الرومانسي على مهلِ مع بنت الليل روبي اللطيفة. في وسط نياكتي كنا نتوقف عن التقبيل واللعق ونتحاور لنتعرف على بعضنا ولكن لا أكف عن دفع زبري في جوفها. اشتدت بنت الليل روبي في هبوطها وصعودها فوقي كأنما تعتلي صهوة جواد يهدهدها من نهبه للطريق. كانت قد قاربت هزة الجماع، بل اتتها حقيقة وأطلقت سائلها اللزج فوق قضيبي وقد أطلقته من كسها وأمسكته بين يديها وهي تلهث وتنظر إليا بلامع عينيها. وضعت زبري في فمها وراحت تلوكه وتلحسه كمن تلحس قمع آيس كريم وعيناها ما زالتا معلقتان بعينيّ. كانت بنت الليل روبي تستمني لي وترضع زبري من فوق الواقي الذي قد قلل من حساسية زبري للاستثارة مما أخر قذفي وجعلها تقذف قبلي. استقر زبري بين شفتيها ومقدم اسنانها القواطع الأربعة وقد ضيقت الخناق فوق قطره وراحت تعصره لأحس بأسنانه تدغدغ عروق زبري المنتفخة مما يؤلمني قليلاً ويلذني كثيراً. كنت أصدر أنات المتعة وأنا أمارس السكس الرومانسي مع بنت الليل روبي وهي تضغط فوق خصيتيّ: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه….أمممممممممممم…آآآآآآآآآآآح..أأأوووووف… روبي هجيبهم….خليني اجيبهم … وبالفعل سريعاً خلعت الواقي ليتدفق لبني على دفقات فوق صدرها ووجهها اللطيف القسمات في أحلى الوان السكس الرومانسي مع بنت الليل روبي في الفندق.