كنت منذ خمسة أعوام مضت عزباً و في طريقى إلى الزواج حيث كنت خاطباً لفتاة تسكن في منطقة تبعد عن سكنى بأربعة كيلومترات. كنت أحب خطيبتى و أمنحها ما تريد من رجولتى ومالى إلى أن حدثت مشادة بيننا و تكشّف لى وجهها الحقيقى و تبدّت أمامى متنمرة شرسة الطباع وكأنّها كانت تلعب دور البنوتة المطيعة الرقيقة لستة أشهر. قررت أن أتركها غير آسفِ على مثلها و شاءت هي ألّا تُعلم أحداً من أهلها بموضوع المشكلة لأنه شديد الحساسية. طلبت بعدُ أن تتوسط لها تتدخل صديقتها و جارتها و أعطتها رقم هاتفى وبالفعل أخذت تتحدث إلى و تشرح لى بلباقة وصوت رخيم مما حدا بى إلى تجربة جنسية روعة وسيطة الصلح المطلقة فيما بعد.نعم، فقد كانت آية مطلقة و حيدة بعد أن كرهت العيش مع زوجها مدمن الحشيش الذى لا ينفك عنه ليل نهار كما علمت منها بعد. فقد كان يُسيئ معاملتها بل ويضربها أحياناً مما دفعها أن تتطلق منه بعد سنتين وقد حملت منه في أحشائها جنيناً فأسقطته ولمّا يُكمل ثلاثة أشهر. نعم أسقطت الجنين لأنها كرهت والده كما قالت لى. المهم أنى أحببت صوت سحر ، هكذا اسمها، وطلبت أن أقابلها في مكان عام وبالفعل قابلتها ورأيت أنثى روعة أمامى. أرداف مثيرة عريضة نافرة و ثديّين كبيرين شامخين و وجه مستدير فاتن الملامح فأيقنت أنها أجمل من صوتها.
أحسست بانجذاب شديد و اشتهاء أشد تجاه جسدها صارخ الإثارة. جلسنا في كافيه و ظلت تسرد لى قصتها مع طليقها مدمن المكيفات و تذكرت عذاباتها معه طيلة عامين، فراحت دمعتين كبيرتين اغرورقت بهما واسع عينيها المكحولتين تتحدر فوق خديها الأسلين الأملسين. رققت لها و من غير أن أنتبه إلى الناس من حولى أخرجت منديلاً و مسحت بكفى دموعها و التقطت صغير كفها الأيمن و طبعت فوقه قبلة حنان وقلت: ” طيب ليه الدموع دى….ده حيوان ولا يسوى…الحياة لسه فيها كتير وانت انسانة رقيقة جميلة ألف مين يتمناك…”.. شكرتنى على مجاملتى اللطيفة و بعدها تكلمنا في موضوع خطيبتى و أخبرتها أنى لن أعود إليها لأنها خدعتنى و أضفت: ” انا محتاج وحدة زيك… تقبلينى…”… لمعت عينا سحر و قالت: ” بالسرعة دى…..” فأجبت : ” ايوه….أنا هعوضك عن الحيوان اللى فات…”… حقيقة أحببتها وهو الحب من أول نظرة كما يقولون. و من ضمن ما لم تصرّح به سحر ومن دوافع طلاقها أن زوجها كان لا يكاد يقربها حتى يبتعد ويدعها تقاسى آلامها الجسدية والنفسية. تعددت مقابلتنا و صرنا لا نكاد نفترق عن بعضنا لا بالأجساد ولا بالأصوات حيث كنا نتطرق في الهاتف إلى مواضيع عديدة ومن ضمنها مواضيع جنسية. دعتنى إلى شقتها و كانت تسكن بمفردها في شقة في الدور الرابع في عمارة فخيمة و أمها و ابوها الكبيران في الدور الثانى. وحقاً كانت تجربة جنسية روعة مع سحر وسيطة الصلح التي سحرتنى بها.
كما وصفت لى وهى تتابعنى بالهاتف صعدت الأسانسير و دخلت فوجدتها ترتدى روب لبنى ومن تحته يظهر قميص نوم لبنى شفاف أيضاً وقصير في غاية الروعة. لم تكد تغلق الباب خلفى حتى عانقتها ورحت أقبلها في رأسها مابين عينيها في أحمر شفتيّها وهى تقول: ” لأ..لأ…آه…طيب اصبر..”..تفلتت منى و دلفت مهرولة ضاحكة إلى غرفة نومها فنمت فوقها. ظللت أمصّ في كرز شفتيّها و كانت من أجمل ما قبلت من شفاة، ورحت أدخل لسانى في فيها وهى تتأوه تأوهات مكتومة من إطباقى بشفتيّ فوقها.. ما هي إلا سحبة الشريط فوق خصرها حتى ألقيت عنها روبهاوبرزت لى بحار بزازها المشرأبة وكأنها لم تتزوج قط. اعتصرتهم بمحروم راحتيّ من فوق ستيانها لتتلوى ولمّا أركبها. لمحت عينى يدها تتسلل إلى محروم كسها تتحسسه و كانت نار الشهوة قد اشتعلت في سائر جسده. كفيتها ذلك ورحت أنا أتناول بض محلوق ناعم رطب كسها بالفرك و التحسيس وهى ترفع ركبتيها وتخفضهما وتلقى برأسها يمنة ويسرة في احلى تجربة جنسية وأنا لا أنفك أعالج جسم بزازها بشفتيّ ولسانى ويدى تدلك بظرها و تخترقه بأناملها. .شهقت…زفرت و تنهدت. أتت شهوتها من فرط رغبتها العارمة. تناولت حلمتيّها وظللت أفركهما و أدلعهما بلسانى حتى انتفختا تحت أطراف شفتيّ فقالت: ” آه…آآآه…ايه..ده….دانا اتحرمت كتيير…هو حلو…آآآه..كده..آآآح..” خلعت الستيان و ألقيت كلوتها أيضاً و نظرت إلى حليق كسها فلم أتمالك. ظللت من غير أن ألحسه أنفخ فيه و أنا أفتح شفرتيّه و راحت هي تولول: ” آآآآه..آمممم…مش قادرة…ريحنى ….حبي…حبي…ىى..ى ى ى…أوووووف..” ..وضعت مخدة تحت ردفيها العريضين وباعدت ما بين ساقيها فظهر لى شق كسه المثير و فتحة دبرها… مصصت ؟إصبعى و رحت أدخله في فتحة دبرها وهى توحوح و راس ذبى في كسها تتقدم ببطء…. كاد عقلها يذهب من فرط اللذة: ” يلا…نيكنى…نيكنىى..؟أرجوك….متعذب آآآه..نيش كده….أحححح..: رحت أنيكها وهى تزوم و تضرب يديها في ملاءة السرير و تعلو وتهبط بردفيها دفعاً باتجاهى و أنا أنيكها و أبعبصها حتى كدت أقذف… أغمضت أنا عينيّى و عضضت فتيّ من عظيم لذتى و أنا أنيكها….أحسست أن قللبى يكاد يقفز من بين ضلوعى وأنا ألهث كأنى أجرى طيلة يومين دون توقف.. توقف الزمن بى وبها فهى راحت ترتعش أيضاً و تعلو شهقاتها. سحبت ذبى و توجهت بين بزازها أنيكها فقذفت على الفور أغرقت وجهها وصدرها في أمتع تجربة جنسية مع وسيطة صلح.