أصدقائي لابد أنكم ستفهمون قصتي من العنوان . فهي تجربة سكس نار حدثت لي مع صديقة زوجتي في منزلنا وعلى فراش الزوجية. في البداية أنا اسمي حسن وأبلغ من العمر الثالثة والثلاثين عاماً وأنا شخص سعيد في زواجي. وزوجتي اسمها نسمة وسنها صغير وجميلة جداً وساخن جداً جداً وسكسي في السرير. لكن كما تعرفون جميع الرجال كلاب ولا ترضيهم امرأة واحدة ويرغبون في نيك كل سيدة تعبر أمامهم في أي مكان في العالم إلى جانب زوجاتهم. وهذه الجملة تنطبق أيضاً على حالتي. وكما أخبرتكم أنا عندي زوجة سكسي جداً لكن على الرغم من ذلك دائماً ما تكون عيني على صديقة زوجتي نهلة التي كانت تعيش معنا لفترة. وهي أعز صديقات زوجتي وقد حضرت إلى مدينتنا من أجل حضور التدريب العملي في عملها الجديد. لم تسمح لها زوجتي بأن تنزل في فندق وأعطتها غرفة الضيوف لكي تنام فيها. لا أدري أنا ولا نهال متى وكيف أصحنا نحن الأثنين قريبين هكذا وتحولت علاقتنا أيضاً إلى علاقة جسدية. دعوني أحكي لكم عن المرة التي مارست فيها الجنس لأول مرة مع صديقة زوجتي. كانت ليلة باردة جداً وقد خرج ثلاثتنا لمشاهدة أحدالأفلام الرومانسية. كانت نسمة هيجانة جداً وكانت تقبلني طول الطريق دون مراعاة لمشاعر نهلة أو لنظرات من حولنا. كنا نحن الثلاثة نشرب الخمور لذلك كانت الخطة أن نعود إلى المنزل لكي نحتسي بعض الشراب.
أعدت نسمة ونهلة بعض الطعام الشهي وجلسنا بالقرب من المدفأة لاحتساء بعض الكؤوس. كان الجو بديع جداً ، وكانت زوجتي تشرب الكثير من الكؤوس ونهلة تشجعها على احتساء المزيد والمزيد. وعندما غمزت لي فهمت الفكرة وأعطيت المزيد من الكؤوس الكبيرة لزوجتي حتى أغمى عليها. حملت زوجتي إلى غرفة النوم وأغلقت عليها الباب من الخارج. تضاحكنا أنا ونسمة على زوجتي وجلسنا على الأريكة. أقتربت مني نسمة وجلست على حجري وأخذت الكأس مني ووضعته إلى جانب المدفأة. ووضعت يدها على صدرها وبدأت تفتح أزرار قميصي ووضعت شفاهها الدافئة على شفاهي. كانت ساخنة جداً ولمستها المثيرة أشعلت النار في داخلي بسرعة. شعرت نسمة بالرعشة في قضيبي. وعندما لاحظت ذلك ابتسمت لي وجلست عاقدة ساقيها علي وبدأت تقبلني بسرعة. تقابلت شفاهي مع شفاهها ولساني كان يقاتل مع لسانها. وكانت نسمة في مزاج عالي ولم تكن مستعجلة أبداً. كانت تداعب جسدي وعلى الجانب الأخر كنت أريد أنا أن أنيكها بسرعة وبقوة مثل حيوان هائج. حاولت أن أقلع ملابسها لكنها دفعتني إلى الخلف بذكاء جداً وبدأت هي تقلعني ملابسي. وفي ثواني معدودة جعاتني عاري تماماً وأخذت قضيبي في يديها. قبلت قضيبي وأخذته في فمها ….. آآآآآآآآآآ ….. كان قضيبي ساخن جداً وكان هناك صوت من المتعة يخرج من فمي آآآآآآآ ….. وووووووو …. أنتي سخنة أوي …. وووووووو …. أمممممم …. وهي لا تتوقف عن ممارسة الجنس الفموي لقضيبي. كان جمسي يرتعش ويتحرك بسرع وأنا أحاول أن أدفع قضيبي أعمق وأعمق في حلقها.
كان لساني وشفاهي رطبة وأريد حقاً أن أتوق كسها. دفعتها إلى الخلف وأمسكت ساقيها بيدي وأخذنا وضعية 69 وبدأت الحس بظرها الأحمر وكسها الوردي. كان شعور ساخن ورائع جداً …… آآآآآآآآ …. أممممممم …. ووووووو …. كان قضيبي في فمها وكنا نحن الاثنين نلحس ونمص أعضاء بعضنا البعض. وكان تجربة ساخنة جداً. بدأت نسمة صديقة زوجتي تجذب قضيبي وكان ذلك مؤشر على أنها على استعداد لممارسة النيك الآن. استلقيت على السرير وهي صعدت فوقي وفتحت كسها بأصبعين من يدها وأمسكت بقضيبي مستقيماً باليد الأخرى ودفعت جسمها لأسفل بكل قوة. انطلق من فمها صوت عالي …. آآآآآآآآآآههههههه …… أوووووووووهههههه …. أيوة نيكني جامد …. مش قادرة زبك نار يا حسن وكسي مولع ….. وأنا شعرت بألم كبير في قضيبي. كان جلد قضيبي كله ينزلق إلى الأسفل، وزوجتي لم تفعل بي ذلك من قبل. كان شعور لا يمكن وصفه ونهلة تقفز على قضيبي وجلد قضيبي يصعد وينزل في فتحة كس نهلة. كانت نهلة تقفز بسرعة وبقوة وفي دقائق معدودة خرج مائها وسال على كل قضيبي وجسمي. كانت نهلة متعبة لكن ما يزال بداخلها بعض القوة. نزلت من على قضيبي وأخذته في يدها وبدأت تدلكه. كانت مؤخرتي تصعد وتهبط من اللذة ….. آآآآآآه ….. أووووووو …. أيوه يا نهلة …. أنتي جامدة أوي يا بنت الايه …. ايه مصي كمان. وحينها خرج كل مني. بدأت تلحس قضيبي حتى نظف تماماً. كان مني ساخن جداً لكنها ابتلعته كله وجعلت قضيبي نظيف تماماً. ومن ثم ذهبت إلى الحمام لتنظف نفسها لكنني لم أتركها ودخلت عليها الحمام حيث مارسنا الجنس للمرة الثانية وحملت إلى غرفتها وتركتها هناك لأكمل الليلة مع زوجتي لكنها كانت في سابع نومة.