أهلاً يأ أصدقائي .. أنا أبلغ من العمر الثامنة عشر. وأنا مهتم بالجنس منذ سن صغير ودائماً أريد ممارسة الجنس لكن كنت غير محظوظ حتى حصلت على صديقة. كان اسمها سيما وقد تقابلنا على أحد مواقع التواصل الإجتماعي وفي البداية كنا مجرد صديقين إلا أنني كما قلت لكم أشعر بالهيجان الشديد في معظم الأوقات وفي أحد الأيام كنت في قمة شعوري بالهيجان ولحسن الحظ كنت أدردش مع سيما وعرض عليها حبي ولحسن الحظ وافقت على عرضي وأصبحنا في علاقة رومانسية. في البداية ليومين كنا نتحدث عن أشياء عادية مثل الأحضان والقبلات ثم تقدمنا إلى الذروة الحقيقية … الجنس … ومن ثم بدأ الحديث عن الجنس بيننا. وخلال هذا الوقت أعتدنا مشاركة صورنا الجنسية وعندما غرقت في شعوري بالهيجان طلبت منها أن نتقابل. وقد وافقت على طلبي. وقد قررنا أن نتقابل في منزلها عندما يكون أفراد أسرتها بالخارج حيث سيحضرون حفل عند أقاربهم وقد أتى اليوم الذي لطالما حلمت به لإنني سأرى فتاة عارية لأول مرة في حياتي بشكلحقيقي. وعندما غادر والديها أخبرتني أن أحضر. ذهبت إلى منزلها وهي رحبت بي بابتسامة رائعة وهي على الفور أغلقت الباب وأنا جلست على الأريكة ومن ثم أتت هي مع كوب من الماء. وبينما أشرب بدأنا نتحدث عن العديد من الأشياء وتلاقت أعيننا وأصبحنا أقرب من بعضنا البعض. وبينما نتحدث أمسكت بيدها .. ومن ثم ببطء بعد بعض الوقت قبلتها على خديها وهي ظلت هادئة ومرة ثانية فعلت نفس الشيء وهي لم تفعل أي شيء أيضاً. أخبرتها بأنها يجب أيضاً أن تتجاوب معي فقامت سيما بالإقتراب مني وقبلتني على شفتي .. والذي تحول إلى قبلة فرنسية ونحن نمص شفاه بعضنا البعض بكل جنون ..
وخلال القبل أحتضنا بعضنا البعض بقوة جداً وواصلنا التقبيل ومن ثم وضعت يدي على نهدها الأيمن فكان رد فعلها بأن أخذت نفس عميق وأنا بدأت أدلكها بنعومة في البداية ومن ثم بدأت أفرك بقوة وهي بدأت تتأوه وهو ما زاد من مشاعري. وبعد المص والعض على الشفاه لربع ساعة بدأت أقبلها على رقبتها وأقوم ببعض عضات الحب والذي جعلها أكثر جنوناً … وببطء وضعت يدي في قميصها وبدأت أضغط على نهديها من فوق حمالة الصدر. وكان مقاسها كبير كما خمنت. ومن ثم قلعت هي قميصها وبقيت مرتدية لحمالة الصدر وبدأت تفرك قضيبي من فوق بنطالي الجينز والذي كان يقاومها. فطلبت مني أن أنزع بنطالي الجينز. وعندما وقفت لكيأقلع البنطال قامت هي على الفور بتقليعي ملابسي الداخلية أيضاً وبدأت تفرك قضيبي من خلال إمساكه بإحكام. وأنا قلعت التي شيرت وبقيت عاري تماماً. بدأت تقبلني ثانية على شفتي وببطء بدأت تنزل لأسفل ولحست حلمتي ومن ثم قبلت قضيبي وبدأت تثيرني من خلال فرك شفتيها عليها إلا أنني بقوة وضعته في فمها وهي بدأت المص .. آآآه .. يا له من شعور. كانت هذه هي أول مرة لي لذلك قذفت في خلال خمس دقائق فقط وهي لحست مني حتى أخر قطرة والآن حان دوري. رفعتها بين يدي وأخذتها على سريرها حيث قبلتها وبدأت أضغط على بزازها ووضعت أحد يدي على كسها من فوق بنطالها وبينما أضع يدي على كسها بدأ جسمها يرتعش وبدأت تتأوه بصوت عالي.
قلعتها حمالة الصدر وقبلت بزازها وبدأت أمصها مثل طفل صغير وهي كانت تطعمني. ثم قلعتها البنطال والكيلوت معاً وهناك لاحظت أنها في الدورة. صعقت لإنني فكرت في أن هذا غير آمن لكنني لم أكن في مزاج يجعلني أفوت هذه الفرصة. بدأت أفرك كسها وهو ما جعلها تجن وخرج عن السيطرة وبدأت تتأوه أأأوووهه نيكيني آآآآهههه وبدأت تترجاني لكي أضع قضيبي في كسها. ثم نزلت بين ساقيها وحاولت أن أضع قضيبي في داخلها. وبعد فركه على شفرات كسها بدأت ينزلق في داخلها لكنها كانت أول مرة لي ولذلك لم أدفع جيداً لكنها ساعدتني بأن جلست نحو الحائط وأنا دفعته في داخلها وبدفعة واحدة كان نصفه في كسها وهي كانت تدفع ظهري لكنني بقيت على نفس الوضع حتى هدأت سيما. ومن ثم بدأـت أنيكها بكل قوتي لكن م يخرج منها أي دم فنها لم تكن عذراء … بدأت أنيكها بينماأقبلها على شفتيها وأمص بزازها ومن ثم هي بدأت تساعدني من خلال رفع مؤخرتها وإحكام كسها حول قضيبي فخمنت من هذا أن على وشك بلوغ رعشتها. قذفت حليبها لكنني ظللت أنيكها بأعلى سرعتي وهي كانت تتأوه بأعلى صوت. غيرنا وضعنا وهي جلست علي وبدأت تقودني. أصبحت على وشك القذف وقلت لها ذلك فقالت استمر على وضعك. استمريت ون ثم قذفنا معاً وأنا شعرت بأنني في الجنة بعدما نكت كسها ومن ثم استلقينا لبعض الوقت ونظفنا أنفسنا وبعد عشر دقائق من القبل تركتها ولم نحصل على فرصة أخرى للنيك مرة أخرى لإنها سافرت إلى الخليج في الشهر الماضي وتوقفنا عن التواصل. وأنا الان عطشان للكس مرة أخرى.