كانت ترضع زبي و انيكها و نحن في طريق عام بين الاشجار و كل ذلك من جنون الشهوة و التي جعلتني اخرج زبي كي انيكها دون ان اكترث بالعواقب و الحقيقة ان جسمها يستحق المغامرة و يومها رايت امراة في منتصف العمر و تبدو عليها اثار التشرد ثم طلبت مني سيجارة و لما اخبرتها انني لا ادخن شتمتني و شتمت امي . لم اعرها اي اهتمام لكنها تمادت في شتمي و سبي بطريقة مهينة و هنا التفتت اليها و عدت متجها نحوها لكنها لم تخف مني او تراجعت بل تحدتني و وجدت نفسي في حيرة من امري لانني لم يسبق ان تخاصمت مع امراة ثم التفتت يمينا و شمالا فوجدت المكان فارغا و هنا اشرت لها بيدي على زبي و شتمتها و هممت مرة اخرى بالمغادرة . كنت اظن انها ستسكت لكنها زادت من صراخها و من حسن حظي ان المكان كان هادئا و هنا عدت حتى اقتربت منها و اخرجت لها زبي و قلت لها هاهو زبي تحدثي معه و شتمتها و لم اتوقع ابدا ان تكون اجابتها بتك الطريقة حيث نظرت الى زبي ثم قالت زبك صغير و اشارت الى كسها و رفعت الروب و انزلت الكيلوت و ارتني كسها و لم اتمالك نفسي و تاقت نفسي الى سكس معها و شعرت بالمحنة رغم انها لم تكن نظيفة . و كانت هذه المتشردة في حدود الخامسة و الاربعين سنة و لها كس مشعر و جسمها ابيض و كانت تملك نهدين كبيرين و هنا بدات اضحك معها و عرفت انها سريعة الغضب لكن كان يظهر انها تحب الزب و مشتاقة اليه فعرضت عليها النيك مقابل ان اشتري لها علبة سجائر و قبلت على الفور و زادت من شروطها ساندويتش بطاطا مقلية اضافة الى السجائر و وافقت على الفور ثم عرضت عليها ان نتعمق في وسط الحديقة في مكان يقع مباشرة خلف المسبح الخاص و هو مكان ترمى فيه القاذورات و رائحته كريهة لكنه فارغ تماما من الاشخاص و اتجهنا هناك كي نمارس سكس مع بعضنا . لما وصلنا هناك دخلت اولا ثم طلبت منها ان تلتحق بي و بمجرد ان وصلت الي اخرجت لها زبي الذي احسست يومها ان طوله نصف متر من شدة انتصابه و نظرت يمينا و شمالا و لما لاحظت خلو المكان من المارة طلبت منها الاسراع بالاقتراب مني ثم قرفست امامي و امسكت زبي بيدها و بدات ترضع و تلحس في سكس رائع و هي تتغنج و في كل مرة اطلب منها ان تخفض صوتها كي لا تفضحنا و من حسن حظي ان ذلك المكان كان مخصصا للعشاق و كل من ياتي هناك الا و يحضر معه فتاة او امراة كي ينيكها .
و لما رضعت قليلا عرفت انها خبيرة في مص الزب لانها كانت تضربه على لسانها و كانها تزيد من انتصابه و محنته ثم قذفت حليب زبي على وجهها مباشرة و هي تسبني لانها كما قالت تكره المني و رائحته و لكني اخرجت منديلا من جيبي و اعتذرت لها و اخبرتها ان الشهوة و القذف لا يمكن التحكم فيهما ابدا . و اعطيتها ما اتفقنا عليه و هممت بالمغادرة لكنها عرضت علي فكرة اخرى و بثمن صغير جدا و هي ان انيكها من كسها مقابل قارورة خمر من ارخص الماركات التي تباع في الاسواق و كان ثمنها لا يساوي حتى قارارة شامبو و لكني اخبرتها انني موافق بشرط ان يكون لها الكابوت و فرحت المراة كثيرا و اخرجت كابوت من جيبها و بدات تلفه على زبي المرتخى حينها و هي مشتهية سكس و قارورة خمر و اكدت لي ان زبي اعجبها في المرة الاولى حين اخرجته لها و تمنت النيك معي حتى دون ان اعطيها في المرة الاولى ثمن علبة السجائر و الساندويتش . و بعد ان لفت زبي بالكابوت و رضعته اخرجت بزازها الكبيرة و التي كانت جميلة جدا ثم وضعته بينهما و بدات تدلكه و تحكهما عليه الى ان انتصب زبي مرة اخرى و اجلستها على صندوق خشبي كان مرميا هناك ثم عرضت عليها ان ترضع زبي مرة اخرى كي احصل على انتصاب قوي و اباشر سكس ساخن مع كسها . و بعد ذلك جلست انا على الصندوق و هي فوق حجري حيث رفعت لباسها و لم تكن ترتدي لا الكيلوت و لا الستيان لانها متشردة و مستعدة للنيك مع اي رجل يطلبها لانها كما قالت في السابق كانت فتاة مثيرة و لا تنيك الا باسعار خيالية و قد اكدت لي انها في السابق ناكت مع شخصيات مرموقة في الدولة و حين بلغت الاربعينات بدا جسمها يتجعد قليلا رغم اني كنت اراها في ابهى حلة و اعجبني جسمها كثيرا لانني من هواة النساء الناضجات و الخبيرات في سكس مثير مع ازبار مثل زبي
و لما ادرتها و رايت بياض طيزها صفعتها بيدي و رايت طيزها يرتعد مثل الجيلي و الهلام و بقيت اضم الفلقتين مع بعض و انا ادخل زبي في كسها الوردي و الحقيقة ان كسها كان واسعا جدا من كثرة الزب الذي دخل فيها طوال حياتها . و قد فاجاته كثيرا حين كنت في كل مرة اخرج زبي و اضعه بين فلقتيها و امرره قليلا ثم اعيد ادخاله بطريقة خاطفة و لاحظت انها بدات تذوب في هذه الوضعية التي اعجبتها لكن فتحة طيزها التي كانت تقابلني و تظهر في كل مرة تنفتح فيها الفلقتين اعطتني فكرة رائعة في سكس اروع . و بعد ان كررت العملية عدة مرات قررت ان انفذ فكرتي حيث اخرجت زبي الذي كان منتصبا مثل الفولاذ و بطريقة خاطفة ادخلته لكن هذه المرة في طيزها و كان طيزها اضيق بكثير من كسها و حاولت ان تتملص مني و بدات تشتمني لكنها لم تكن تعلم اني في وضعية شهوة لا تقبل التراجع ابدا و لم اتوقف ابدا عن الدفع بزبي في طيزها في اروع سكس و هي تصرخ و تسبني كي انزعه من طيزها و تترجاني احيانا لكني لم اكن ابها بكلامها و اكملت حتى قذفت حليب زبي داخل احشائها و انا اضع الكابوت ثم سحبت زبيالذي كان احمر جدا من كثرة النيك و مقدمته بيضاء من قوة القذف ثم نزعت الكابوت و رميتها على الارض و مسحت زبي على اوراق الشجر ثم اخفيته و تركته يرتخي جيدا قبل ان اغادر حتى لا يفضحني و اعطيتها ضعف ما اتفقنا عليه لانها رغم تشردها و حالتها المزرية الا انها كانت احلى حتى مما تخيلت و جعلتن منتشي في سكس ساخن جدا و خاصة و اننا كنا في مكان عمومي و النيك هناك كان مغامرة رائعة جدا و كلما مررت من تلك الجهة تذكرتها