في الحلقة دي من مسلسنا نشوف كم الإثارة السكسية من الولدين وهما بيشتهوا رانيا اللي راحت تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة و تديلهم اللي عاوزينه. المهم أن رانيا حبت تقنعهم فقالت بالمنطق:” طيب يعني اللي هاختاره منكم هتفرق معاه في أيه؟” واحد فيهم قال:” أنت مشفتيش الفيلم أن البطل كل اللي عاوزه.” قالت رانيا وهي متلخبطة مش عارفة العيال يفكروا في أيه بالضبط:” أزاي يعني مش فاهمة قصدك أن البطل ياخد اللي عاوزه الدهب و الفلوس و كدا؟” قال أشرف:” أيوة طبعا و كمان ياخد البطلة.” ورد شادي وقال:” أيوة طبعا و كمان يقدر يعمل اللي نفسه فيه مع البطلة زي ما شوفنا في المشاهد السكس و لأني أنا هنا أنا باخد كل اللي عاوزه.” رانيا :” بس فين الفلوس و الكنوز اللي هتاخدها زيه و مين البطلة؟” رد الولدين في نفس واحد وقالوا بصراحة:” انت البطلة!” قالت رانيا وهي عاوزة تضحك”” أنا البطلة ؟! يعني أيه مش فاهمة؟” قال أشرف يشرح:” يعني لأني انا البطل أعمل أي حاجة معاكي..” قال شادي يجادله:” مين قال أنك البطل؟ أنا البطل يا حبيبي..” وراح زارع نفسه ما بين أشرف ورانيا و وقف بكل تصميم و إصرار زي الديك اللي يتعارك على الفرخة بتاعته!
أشرف بكل تصميم بردو دفع شادي ونط فوق منه على الأرض وقال:” لا أبدا مش أنت البطل!” وبقا يكيل له اللكمات وادي مسك أشرف من رقبته وخنقه وشده ودافع عن نفسه قدام البطلة الجميلة ودفع راسه للخلف و أشرف بقا يضربه بقبضة يدهو بقوا يتعاركوا زي الديكة و رانيا تصيح وعاوز ة تضحك:” بس بسبطلوا بقا!” رانيا زعقت فيهم بقوة فشابوا بعض و كل واحد فيهم بقا يبحلق للتاني بعداوة الذكر اللي يعادي ذكر تاني عشان يفوز بالأنثى الجميلة وانفاسهم علت أوي وتعبوا. رانيا في عمرها ما شافت النظرات العدوانية في عيون العيال قبل كدا و تعجبت! قالت رانيا:” دلوقتي أسمعوني بقا انتوا قلتوا انني انا اللي أقرر وأنا خلاص قررت. عليكم ان تقبلوا بقراري ومفيش رجوع فيه مفيش جدال.” شادي فتح بقه عشان يكلم ولكن رانيا قالت شاورت بيدها له وقالت:” هشششش شادي ولا كلمة هاقولها لحد أما تتعهد انك مش هتعمل حاجة ولا تتعارك تاني توعدني؟” بص عليها و على أشرف و هز دماغه. رانيا:” شاطر يا شادي و أنت كمان يا أشرف توعدني مفيش كلام تاني؟” أشرف هز دماغه هو كمان و رنيا شعرت بالراحة لان الولاد خلاص هدوا. رانيا:” طيب دلوقتي أسمعوا قراري النهائي.” عيون الولاد اتعلقوا بها و انفاسهم اتحبست في انتظار القرار المصيري بالنسبة لهم. قالت رانيا:” أنتو الأتنين متساوين عندي مفيش تفرقة. ولا واحد فيكم لوحده البطل بتاعي أنتو الأتنين أبطالي و حبايبي. انتو الانتني عندي واحد.” مفيش حد اعترض وبعد ثواني شادي علق وقال:” لو أحنا الأتنين البطل بتاعك و متساوين بس واحد فينا لازم ياخدك لنفسه الاول أنا الأول.” صاح أشرف وقال:” مش ممكن طبعا أنت مش هتكون الاول أنا الأول!” مد أشرف يده و قبض على دراع شادي وزقه على الحيطة وشادي رد عليه و زقه وكمان لكمه لكمتين واحدة في الكتف واحدة في البطن. رانيا مسكتهم هما الاتنين جامد و صرخت فيهم وقالت بتقرعهم:” يعني وعدكم ليا كان هوا. خلاص بقا أهدى انت وهو!” في نفسها قررت رانيا أن تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة و بدأت الأول تشرح لهم أنهم عندها واحد وان ولا واحد فيهم هيكون الأول لانهم الاتنين أبطالها في نفس الوقت. رانيا:” دلوقتي أنا هديلكم خمس دقايق تيجوا فيها أنتو الأتنين للصالون و خلوا بالكم مش عاوزة عراك وإلا هتتعاقبوا.”
خرجت رانيا من الأوضة على أوضة نومها و قلبها عمال يدق من المجهود المبذول في فضل العيال عن بعضهم. قعدت على سريرها عمالة تفكر بعمق و أن فيه بنات كتير أحلى منها و سكسي أكتر منها و أصغر بس الولاد الأشقيا دول بجد اتعلقوا بيها تعلق جنسي. رانيا كانت مدركة انها جميلة حاسة بحلاوتها وسحرها. وقفت قدام المراية و بقت تلف و تشوف جمالها مستعدة أنها تطلع تواجه عشاقها الصغار . كانوا عمالين يتفرجوا على حاجة في الكمبيوتر لما خرجت عليهم بسرعة راحوا غيروها. حست رانيا ان الزعل اللي كان بينهم خلاص راح وطبعاً دا ريحها فقالت:” يلا بقا جه الوقت اللي أبطالي يطالبوا بحقهم ….يلا بقا أنا قدامكم اعملوا اللي انت عاوزينه.” بشكل عملي قررت رانيا أن تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة لها ولهم. لحظة تردد سادت بين الأولاد الصغار و بعدين أشرف زق شادي على جنب و حاول أنه يفك حزام الفستان الرقيق بتاع رانيا….يتبع…