اسمي ولاء من صغري وأنا جميلة وأجمل ما في جسمي المليان هي بزازي الكبيرة الساخنة , وعمري 32 سنة ومن مصر وبالتحديدي من بني سويف . أردافي المكتنزة كانت السبب في أني اتزوج مباشرة بعد تخرجي من الجامعة العمالية. كانت لي علاقات قبل الزواج ، ولكن كانت علاقات عابرة ، طيش شباب، ولم أصل إلى حد العلاقة الكاملة. المهم أني تزوجت من شاب وسيم وكان يعشقني وكان يكفيني في الفراش فلم أحتج إلى أن أنظر خارج البيت ومؤكد أنكم تعرفون ما أقصده. كان ذلك إلى السنة الماضية عندما أصيب زوجي بعموده الفقري ببعد أن اصيب في حادثة سيارة وهو إلى جوار أحد أصحابه وهو عائد من عمله. من هنا يبدأ حظي العاثر أو بداتي مع صديق زوجي التي راحت بزازي الساخنة الكبيرة تغريه فأخذ يغريني ويشبع حرماني الجنسي والعاطفي بعد ملازمة زوجي للفراش. أنا لست خائنة ولم أفكر في علاقة عاطفية خارج إطار الزواج ولكن حرماني الجنسي دفعني لذلك مع صديق زوجي عصام القادم من فرنسا . من هنا تبدأ قصتي مع صديق الطفولة لزوجي الذي تعرف إليّ وأعجب بيي وبأغرته بزازي الكبيرة وأردافي الممتلئة. في أول ليلة ، أقام فيها عصام عند\نا ، أثارته بزازي الممتلئة وراح يتطلع فيها. علمت ذلك منه ومرت وأول ليلة وثاني ليلة وقد تعرفنا أكثر على بعضنا. في ثالث ليلة وبعد أن أنمت طفليّ على سريرهما، وذهبت إلى غرفة الضيوف باللبن والكيك من أجكعشاء عصام وجدته يتفرج على اللاب توب خاصته..
عندما رأني عصام قادمة إليه رفع اللاب من حجره ووضعه فوق السرير وشكرني وتناول مني الصينية وراح يحتسي كوب اللبن. وقعت عيناي على الصور الذي كان يشاهدها عصام فسألته مبتسمة:” مين البناويت الحلوين دول..” ابتسمن عصام صديق زوجي وأشار إلى إحداهن وكانت بزازها كبيرة ضخمة مثل بزازي الساخنة وقال:” دي ليزا الجيرل فريند بتاعتي… بس خلاص دلوقت لأنها بتعيش في استراليا.” جذبت نظري فتاة أخرىة جميلة شقراء تلبس البكيني فأشرت إليهال وسألته:” مين امزة د كمان … وازاي هي تتصور وتحط صورة عالنت كده…” مرة أخرى ابتسم عصام وقال:” ديت يا ستي ميشيل… واحدة موظفة في شركتننا هناك… وبعدين جدي فرتسا.. بلد الحرية…” يعني الناس فري… وانت كمان ممكن تعملي زيها…: احمرّ وجهي خجلاً وابتسمت واستنكرت:” أنا ألبس عريان كده.!” وضحكت ولكمت عصام لكمة خفيفة في كتفه وتابعت:” نا خلاص بقا…. الكلام ده كان زمان.. وأنا لسه صغيرة…” نظر عصام إليّ بعينين ثابتتين وكأن يثبت لي خطأ تصوري عن نفسي وقال:” ايه بس اللي بتقوليه ده! طيب دا انا بحسد محمد صاحبي عليكي… يا بخته بيكي…” لم يكد عصام ينطق بذلك حتى طفرت من عيني دمعة على محمدج وحظي معه ، ذلك المائل المنحوس! تحسرت على شبابي الذي يضيع ثدي يوماً تلو اﻵخر وشهوتي قد استبدت بي وعلى أيامي الذهبية حيث حياتي الجنسية الهانئة .غبت عن عصام وعن عالمي فراح يناديني حت انتبهت إليه وقلت:” انت بتحسدنا .. ممكن على أيام زمان اما بعد الحادثة حياتي ملهاش معنى…. قال عصام وهو يخفض بصره إلى الأرض ثم يرفعهما إلي و:” عارف..عارف انك بتحبي عصام.. انا ممكن اسفره فرنسا يتعالج هناك عشانه وعشانك..” قال ذلك بتأثر فقلت وأنا متأثرة كذلك:” شكرا يا عصام…. أنت خيرك سابق كتير… الحادثة دي أفقدتني لذة الحياة…. بالطبع لم أكن أبالغ، فحياتي الجنسية لم تعد كسابقها وكنت كثسراً ما أتلاوى على فراشي ليلا من الألم المعنوي والجسدي. قد يكون ذلك ما يفسر استارتي وتصلب بزازي وتكورهما وشعوري بالاحكة فيهما وذلك على إثر حملقة عصام فيهما؛ فقد استثارني بنظراته كما استثارته بزازي الساخنة الكبيرة وأردافي النافرة خلفي.
أحسست أن نظرات عصام تخترق روبي الرقيق وحمالة صدري إلى بزازي مباشرة وخطر ببالي ساعتها زوجي الراقد على فراشه، فقد يكون متيقظاً. دون ن أستأذن مشيت اتجاه الباب لأطمأن عليه فقال عصام:” ولاء.. رايحة فين.. متسليني شوية بدل القعدة لوحدي كدة…” فأجبته باسمة و:” طيب هشوف محمد يكون محتاج حاجة وهارجع تاني…..” كان محمد زوجي ناماً في سابع نومه كما يقولون، فعدت إلى عصام حيث مستثار شهوتي في غرفة الضيوف . جلست على كرسي بجانبه وكانت تلك المرة صور البنات كلها بالبكيني ، عرايا فتظهر بزازهن الكبيرة المثيرة. أحسست وأنا أحملق في الشاشة أن عصام أن أنامل عصام تمشي فوق وراكي صاعدة إلى بطني، أسفل بطني! الحقيقة أني كنت أنتظر ذلك وأحببته منه فلم أمانع أو أحتج.. سكتت أصابعه عن الصعود هنيهة ثم واصلت دبيبها المثير لجلدي حتى صعدت غلى حيث بزازي الساخنة الراقدة خلف الحمالة وروبي االرقيق. بهمس قال عصام ناظراً إلى وجهي:” ولاء حبيبتي! صدقيني أنا بحاول أخفف عنك!” لمس عصام وتراً حساساً وعزف عليه فأطربني كثيراً. نعم تركت له نفسي وبزازي الساخنة تعمل كفاه فيهما عملها الراائع المثير لحرماني الجنسي كثيراً. راح يضغطهما وتمشط أصابعه حلمتي الكبيرتين واللاتين كبرتال أشد من مداعبته لهما. اقترب عام بشاربه الوسيم الكثيف وراح يلثمني