ثم ساد صمت جديد بيننا تشقه نهنهات دموعها من حينِ لآخر . أحببت أن أخترق حاجز الصمت فقلت: مش لوحدك. حتى حبيبتي أنا خانتني وسابتني لوحدي من كم يوم. أنا متفهم لمشاعرك. لم تنطق فتذكرت أنني إلى الحين لم أعرف اسمها فسألتها: ههه ممكن أتشرف. انا لحد دلوقتي معرفتش اسمك. قالت: ريهام. اسمي ريهام. ثم خيّم الصمت من جديد طيلة ثلاثين دقيقة احترمت فيها خصوصيتها. كان الليل قد ازداد حلوكه وازداد هطول الأمطار ومن عادتي أن لا تفارقني الفودكا في الشتاء. رفعت إحدى الزجاجتين على شفتيّ لتلحظها ريهام وتتسع حدقتا عيناها وتصمت ثم تنظر إليّ وتقول: انت بتشرب؟! فابتسمت معتذراً: اعتذر لو مضايقك بس الجو ساقعة وأنا متعود في الشتا…ريهام: لا عادي دي حرية شخصية. ممكن اجرب؟ فصعقتني بطلبها كما ستصعقني بلذة أسخن سكس مل أرى له مثيل قط في صبيحة تلك الليلة : بجد عاوزة؟! فقالت: أيوة… ثم أخذت جرعة ثم لم تكد ترفع الثانية حتى منعتها: لأ لأ … مش كويس علشانك. وكأنّ الخمر أطلقت لسانها فراحت تسرد لي حكايتها ومختصرها أنها من عائلة جد ثرية وأنها خريجة ألسن وهي تعمل في مدرسة دولية وقد هربت مع مهندس الإنشاءات الذي أحبته والتي لم تتوقع أن يخونها. علمت أنها نسائية تعمل على مساواة الرجل بالمرأة وأنها عضو فاعل في الجمعيات النسوية.
انتهينا إلى الفندق ووصلنا إلى غرفة الاستقبال وحجزنا غرفتين وأصرت إن تحاسب لنفسها. من حسن الحظ وكأن القدر يقودنا إلى اسخن سكس أن الغرفتين كانتا متجاورتين. حملت حقيبتها وصعدنا الأسانسير. ثم افترقنا كلٌ إلى غرفته. عند هذا الحد ظننت أن مهمتي قد انتهت. ولكن قد لا يصيب الظن أحياناً ولمتعتي لم يصب. نصف ساعة وطُرق باب غرفتي ولم أتوقعها أن تكون هي. فعمال الفندق قد صعدوا إليّ بلطعام والشراب وقد استحممت. هي ريهام في روبها الذي يلف جسدها. قالت باسمة: ممكن ادخل. أنا مبتسماً: يا سلام … ودي عاوزة إذن…. ضحكت وكانها مسيت خيانة زوجها. لم تشأ أن تشاركني طعامي ولكن شاركتني فراشي. منطقها في ذلك أنها تنتقم من زوجها! فكما هو يستمتع في خارج العلاقة المشروعة فلما لا يحق لها أيضاً. الحقيقة ريهام كانت مغرية ولا تقاوم. ومثقفة أخجلتني من أميتي بالنسبة إليها. شاطرتني الفودكا مجدداً و لعبت بنا الخمر لعبتها فانتهينا إلى الفراش تشاركني أسخن سكس عرفته وربما عرفته كما اعترفت لي.
لم أنتبه – أو بالأحرى لم أسكر – إلا وقد انتصبنا من فوق مقعدينا متلاحمين متلاثمين تعبث أيدينا بجسدينا لننتهي إلى حيث ينتهى كل العاشقين. انتهينا إلى السرير وجلسنا بحافته وأمسكت برأسها ورحت اقبل خديها . فلم تبديِ أيّ اعتراض وإنّما ريهام ما قد قدمت غرفتيإلا لتشاركني أسخن سكس تنتقم لنفسها من زوجها الخائن الذي ضحت بعلاقتها مع أهلها لأجله. تحولت من شفتيها إلى عنقها وهي لا تصدر صوتاً ثم كررت إلى شفتيها اللمياوين امصمصهما . نهضت ريهام من ذات نفسها بنزع قميصي وأنا بنطالي وبوكسري معه حتى تجردت عاريا أمامها وقد انتصب قضيبي وانتفخ راسه واستلقيت فوق الفراش وتمددت فوقه هي أيضاً وأنا أمصمص شفتيها والعب بمكتنز نهديها المثريين الطريين. قمت بدوري بفك رباط روبها فسقط ليبدو لي قميص نومها وليس تحته من شيئ! بدا لي جسدها العاجي في بياضه ونعومته وبزيّها المنتصبين . حطّت شفتاي فوق نهديها الناعمة وأنا التقم حلمتيهما بفمي واحدة تلو الأخرى وقد انتصبت كل حلمة في فمي فأصبحت في حجم حبة الكرز الصغيرة من اهتياجها وأنا أمصهما. شرعت أنسحب قليلا إلى بطنها حتى اصبح راسي بين ساقيها البضين المدكوكين ليظهر لي رقيق ناعم مثير أبيض كلوتها! وبدأت أشتم رائحته وأتنشقها وبدأت الإثارة تشتد ولم اعد احتمل فشددت الكيلوت وظهر لي كسها المثير وقد نتفته واعتنت بتنعيمه وكأنها قد جهزته لتوها لزوجها الخائن! ذلك زاد في هياجي اكثر واكثر لتمرح بعدها يدي فوق شفتي كسها الكبيرتين و ليداعب لساني بظرها المستطيل المنتفخ . أحسست بشيء يبلل فمي وعرفت بان ماء شهوتها ابتدأ بالجريان . وفيما أنا مقبل على حلو كسها انتبهت إلى خرق طيزها ألأكثر إثارة وقد تبلل أيضا من لساني فبدأت ألاعب اصبعي حوله ثم ادخله شيئا فشيئا حتى غاصت كلها بطيزها وبدأت أصواتها تتعالى وآهاتها المتقطعة وبعد اكثر من عشرة دقائق وانا الحس كسها حتى ظننت انه اصبح نبع ينبع بمائه اللزج ولم تعد هي تحتمل فتمددتُ على ظهري فوق الفراش وأمسكت ذبي وبدأت تمصصه بشدة وأحسست بانه وصل إلى حلقها. نهضت ريهام في أسخن سكس وقعدت فوقه ولكن بدون ان تدخله في مثير منتوف شقها وذلك لتهيجني ولتبرشه من أسفلها في أسخن سكس عجيب مثير بحيث اصبح ذبي فوق بطني وراسه متجها إلى صدري وقد بات يجامع باطنه شفتي كسها الكبيرتين . أخذت ريهام تدعك خرم كسها وخرق طيزها فوق قضيبي وأنا ممسك ببزازها وامتص حلمتيها. أنتصب ذبي بشدة فرشقته داخلها لأحس أنه ولج فرناً يكوي بلذة شديدة ذبي الشاب. باتت ريهام تهبط وتصعد وتصول وتجول الى ان تعالت آهاتها وأناتها و كسها يندفق مائه فوق ذبي . أخذت ريهام ترتعش لنشوتها ، لرهز الجماع الذي جاءها كأنها صعقتها الكهرباء . لحظات و هدأت من رعشتها واستلقت بمثير بض جسدها الفائر على السرير لنواصل أسخن سكس تنتقم به لنفسها من زوجها الخائن.