انتهينا في الجزء الأول من قصة، رهف وثروت يغترفان من ألوان الجنس الحار ويشبعا شهوتهما الجارفة ويكتشف أنها خبرة ، أن الأخير صُدم لما عرف أنها لم تكن المرة الأولى لرهف التي تمارس فيها الجنس ويعلم أنها خبرة ، خبيرة في الجنس. وهي ممسكة بذبه الطويل الجسيم جداً تعجبت رهف من كونه لم يعلم أنها قد مارست الجنس من قبل وأنه كيف لم يُحسّ ذلك من تصرفها معه وتبسطها ولقبلاتها الفرنسية ورشفها لريقه ولعقها للسانه! وهي نفسها تعلم أنها قد اخطأت من قبل ، بسبب شهوة الجنس الجارفة لديها، فاخترقها زميلها وحبيبها في الصف الثاني الثانوي مما أفقدها بكارتها وأنها تعلم من واقع خبرتها أن الجنس الفموي من التهيئة للجنس الفعلي. قالت رهف وقد اشتعلت شهوتها: “ يالا بقا هخليك تجي شهوتك دلوقتي.” ثم دفعت ثروت فوق سجاد الصالة بعد أن كان قد نهض بنصفه وأمسكت بذبه وبحلقت فيه وراحت تأخذ راسه في فمها وتلعق فتحته وتمص رأسه وكأنها مصاصة مما شدّ من انتصابه وتحجره فعاد إلى كامل وقوفه بعدما ارخته الصدمة. راحت تلحس حشفة ذبه من باطنه في العرق الشديد الإستثارة للرجل ثم تمشي بطرف لسانها إلى أسفل حتى تنتهي إلى بيضتيه ثم لتصعد مجدداً وتلف لسانها حوله وكفيها يضغطا خصيتيه في ذات الوقت، ملتقمة إياه مجدداً وممتصة إياه ودائرة بلسانها حول رأسه.
ثم راحت رهف تزدرد ذب ثروت بكامله داخل حار فمها ولتمتصه بشدة وبتمهلّ تسحبه وقد لفّت شفتيها حوله. راحت كفاها تستمني له وتفرك ذبه، مرواحة من البطيء إلى السريع ، ثم من البطيء إلى السريع مجدداً. ركزّت لعق فمها على رأس ذبه المتحجر فراحت تخرجها وتدخله مصاً ولعقاً وبنفس سرعة فرك يدها له ولأصله. أحسّت رهف بتقلص وانتفاخ خصيتيه وعرفت أنه على وشك القذف فقال ثروت على الإثر: “ أنا خلاص هجيب… آآآآه!” محاولاً أن يسحب ذبه من فمها. رفعت وجهها إليه وغمزت بعينها اليمنى له وابتسمت ولم تتوقف. دخل في روع ثروت أنها تريد أن تشرب من منيّه فاذهلته تلك الفكرة وذلك لأنه لم يمتص له أحد ذبه من قبله ولم يتعود الجنس الفموي مثل ذلك. راح ثروت يئنّ وتتقبض ملامح وجهه: “ آآه.. هجييييييب!” إلا أنها كانت في وضع الأهبة له؛ فعندما شرع ثروت يرمي بحمولةبيضتيه قلّما استطاعت رهف أن تحتفظ بكامل ذبه إلا أنها ابتلعت كل قطرة من ماءه اللاذع الطعم قليلاً المالحه فقال ثروت: “ دا انت خبرة ، خبيرة الجنس وذلك عندما سحبها فوقه ليلتصق جسدها بجسده وقد اغترفا لون حار من الوان الجنس وهو لون الجنس الفموي الحار وأشبعت رفه جارف شهوتيهما.
صرح ثروت لرهف ورأسها على صدره فقال: “ تعرفي أني دي أول مرة ليا؟!” فاندهشت رهف وقالت: “ أيه؟ أنت في عمرك ما جربت كده؟ بقلك ايه.. أنا عارفة أن كل الشباب بيمارسوا الجنس قبل الجواز…. فمتلفش وتدور حواليا!”. كانت رهف مندهشة ان تكون هي أكثرة خبرة في الجنس من حبيبها وصديقها ثروت. قال ثروت: “ يالا بقا ده دوري عشان ابسطك زي ما بسطتني.” وقبلها في فمها فأذاقته منيّه العالق في شفتيها ولسانها وراحت تتساعده يتجرد من باقي بنطاله ليلقيه أرضاً وكذلك يعينها للتجرد م بنطالها وكلوتها وظل يقبلها وهو يلعب ببزيها مجدداً ولم يستغرق طويلاً حتى وصل بيده إلى كسها. صعد فوق الأريكة وصعدت فوق فخذيه والقت برأسها فوق كتفه ووضعها في الوضع الذي يستطيع فيه بعبصة كسها لتهتز طيزها فتفرك ذبه. في البدء استعمل ثروت إصبعاً وبدأ يفرك بظرها ثم تحركت رهف فانزاح إصبعه ليدخل كسها فانداح داخلها. انعاص إصبعه في ماء كسها الرطب وباعد ما بين فخذيها حتى يتسنى لإصبعه أن يقابل شقّ كسها المفتوح. كان كسها قد أطلق ماءه معلناً اشتهائه لذبه يفلحه ؛ فقد أهتاجت وأعلن تسوائل كسها شهوتها الجارفة. راح بالسبابة والوسطى يطابق بينهما ويولجهما داخل كسها فأحسّ بضيقه الشديد فبالكاد أدخلهما. راح يبعبصها بإصبعيه سحباً ودفعاً وبأصابع كفه الأيسر راح يفرك بظرها الذي استطال واهتاج. أمالت رأسها ناحية رأسه وقبلته وقد أرشدت يده اليسرى إلى فوق بظرها وعرفته الطريقة التي تحب أن يتعامل بها معها. فقط استغرق أن تقذف شهوتها بضع دفعات من أصابعه خروجاً ودخولاً حتى راحت رهف تصرخ: “ أوووووه.. كمان بسرعة !” راحت نشوة الجنس والجماع القصوى تكتسح جسدها وتتقلص عظام الحوض عندها حتى اغرقت يده من تحت كسها. قال ثروت وقد تجرأ قليلاً بعد أن أتت شهوتها: “ تحبي ننام مع بعض شوية؟” فابتسمت رهف قائلة “ لأ كفاية كدة … عشان نذاكر شوية.” فأراد أن ينهض فنهضت لينهض وقال: “ بسرعة كدا؟ طيب نشرب شاى أحنا أكلنا من غير ما نشرب حاجة.” فلم يكن تريدها أن تغادر. هل غادرت رهف وتركته دون أن يتداخل الختنان ليمارسا الجنس الحار بعد أن أتت شهوتها واتى هو شهوته؟ ذلك ما سنعرفه في الجزء الثالث