ثروت ورهف يغترفان من ألوان الجنس الحار- الجزء الثالث

بعد أن اتت رهف الجريئة شهوتها في الجنس الحار إثر بعبصة ثروت، الخجول الذي أضاعت رهف كثيراً من خجله، كسها الضيّق غليظ المشافر ودت أن تغادر وودّ هو أن تجلس ويكملا احرّ لون من ألوان الجنس الحار بينهما وهو أن يلتقي ذبه وكسها أن ينغمد خنجر ذبه في غمد كسها ويذوقها حقيقة. إلا أن رهف غادرت لتوازن بين طلبها للطب وبين متعتها وأخبرها قبل أن تغادر أنهما سيكونا على اتصال. قبل أن تنصرف رهف مال عليها ثروت ليقبلها برقة وقالت: “ بكرة لينا كلام كتييير مع بعض..” غادرت رهف وأوصلها إلى قرب بيت الطالبات وعاد ثروت إلى مسكنه وقد تغيرت فكرته عنها وفكرتها عنه. فمن المؤكد أنهما قضيا وقتً لطيفا. وأيامهما كانت تنقض إما مترافقين أو في التفكير في الألتقاء مجدداً كيف أنّ علاقتهما قد تطورت من كونها علاقة زمالة إلى صداقة إلى علاقة عاشقين. غير أنّ علاقة الجنس بينهما لم تتعد مطلقاً الجنس الفموي والبعبصة والتراشف والأحضان الملتهبة وان يلتصق الجسد بالجسد وكأن رهف تدير رحى الجنس الحار ما بينهما. وكأنها تشعل أحاسيسه بتمنعها إلى اﻵن أن تمارس معه الجنس الكامل.

قبل إجازة شم النسيم ارادت رهف ان ترى ثروت في شقته وخاصة بعد أن كان قد ألحّ في الأتصال بها لتغيبها عن المحاضرات. ووصلت رهف إلى شقته ولم ينبس هو ببنت شفة ولم يحييها إلا بقبلة حارة طبعها فوق شفتيها المصبوغتين بالأحمر الداكن وقد أولج لسانه بالقوة داخل فمها يمتص لعابها وقد ألقى بكفيه فوق صفحتي ردفيها الممتلئين وقد ذبها غليه بشدة ملصقاً ذبه في بطنها. قالت رهف باسمة: “ آآآه كفاية…. طيب قول ازيك هههه!” وفي الواقع كانت رهف تريده بالقدر الذي اشتهاها ثروت به وعرف في عينيها استجابتها لأن ينيكها في كسها الضيق رغم خطأها السابق الذي فتحها. تلاثما وتدافعا وكلُ منهما يريد الفراش فقادتهما شهوتهما الجارفة إلى أن استلقت فجردها ثيابها. ارتما ثروت فوقها وراحا يبسط كلا ذراعيها فوق الفراش ويلثمها بعنف ويعتصر شفيتها حتى كاد ان يدميهما. راحت هي كذلك تبادبه عنف اللثمات بعنفِ مقابل وهي تفتح ازرار قميصه ليتجرد ثروت منه ويرميه فيطير بعيداً. راح يلحس نقها ويعضض حشفتي إذنيها ويلعق وجهها وهي تداعب شعره حتى انسحب إلى بزازها يهتصهما بشدة حتى تأنّ رهف الجريئة عالياً: “ آآآآه… أمممم.. ثروت مش كدة بالراحة حبيبي..” ثم يبتسم هو وقد علت شهوتيهما في الجنس الجارف وأخذ يدور بمقدمة لسانه فوق لحم بزازها النافرة التي تكورت بشدة من هيجانها وراح يدور فوق هالتيهما كذلك وهي آخذة في الانين واﻵهات التي نمّت عن كبير متعتها. ثم أنه راح يرتضع حلمتيها كطفل جائع نهم ويراوح بين اليمنى واليسرى ويلدع لسانه بين وادي بزازها لتبدأ هي بسحب سحاب بنطاله وتخرج ذبه، عزيزه الغالي، وتعتصره وقد طال وتمطى وهاج وماج حتى لم تستطع كفها أن تلتف حول محيطه من جسامته! كان ثروت وكانت رهف في قمة شهوتهما الجارفة فراحا ييغترفان من ألوان الجنس الحقيقي الذي يلتقي فيه الختنان كالتتقاء المخيط في الزيت.

نهض رت بنصفه وعيناه تضج منهما رغبة الجنس الحارقة ليتجرد من بنطاله وسيليبه بالكامل وليبرك فوق جسد رهف الساخن ويحسّ بحرارته. باعد بين ساقيها وسمحت له رهف الجريئة وراح يضرب بذبه ضربات على غير هدى في ظاهر مشافر كسها وقد تندّى وترطّب بماء شهوتها. كان ذبه مثل العمود المنتصب المصوب قبالة شقّ كسها وكان ثروت يغمس رأسه في فتحته غمسات متتالية أشعلت نار رهف لتفرك بزازها وقد علت شهوتها بشدة. بيدِ راح ثروت يفرك بزازها وبالأخرى أمسك ذبه وأخذ يدعكه في مقدمة كسها الذي راح ينفتح وينضم معرباً عن استسلامه وترحيبه بالفاتح الجديد. الحقيقة أن ثروت لم يستطع أن يمسك أكثر من ذلك فراح يغمد ذبه في كسها المفتوح لتشهق رهف وتلقي بكفها وكانها ترشده وتقوده ببطء داخلها خشية أن يطأها بقوة. فقد كان ذب ثروت جسيماً عريضاً للغاية وكان كسها ضيقاً. راح ذبه بتأنِ يخترق كسها ويشقّ طريقه وهو يحسّ بحرارته تلهبه وتشعل شهوتهما الجارفة. وثروت يلج ذبه ويغمده في كس رهف الجريئة أخذت الأخيرة تولول وتشهق حتى أسكنه بكامله لدرجة ان بيضاته اصطكت بخرق طيزها. اﻵن ولجها ثروت لحسّ بمتعة جارفة تهز كيانه وهي كذلك. أعطته رهف الجريئة الإشارة وحركت صفحتي ردفيه فراح ثروت يصعد ويهبط ببطء أولاً ثم ازداد من رتم نياكته وهى توسع له الطريق وقد ألصقت فخذيها ببطنها من شدة متعتها. اقتربت رهف من قذف شهوتها بعد سبع دقائق من النياكة المتواصلة وفرك بزازها فعلم هو ذلك فأحب أن يقذف معها فاشتدّ في نيااكتها وعنف حتى احسّ برعشتها وهزتها فعنف اشد وأقسى حتى زمجر وصاحت وصاح في أحر ألون الجنس الحار ما بينهما وقد القيا شهوتيهما خارج جسديهما.