أهلاً يا جماعة. في البداية دعوني أقدم لكم نفسي. اسمي رشاد وأبلغ من العمر التاسعة عشر عاماً ولدي جسم عادي وليس مثل باقي الكتاب المزيفين ذوي الأجسام الجنوني والقضبان بحجم الفيل. آسف لا أستطيع إلا أن أكون نفسي! هذه الحادثة وقعت منذ أربع إلى خمسة شهور مضت. أنا أعيش في حي رائع في الإسكندرية ودائماً لدي جيران ودودين خاصة من السيدات في منتصف العمر. حظي تغير عندما تحولت واحدة من السيدات لتكون أكثر قرباً مني. كان اسمها رحمة. وتبلغ من العمر الثالثة والثلاثين من العمر بجسم حافظت عليه جيداً رغم تقدمها في العمر وسنوات الزواج وتربية الأبناء. في كل يوم أعتدت أن أقابلها في المساء في المصعد عندما أكون في طريقي للخروج. وفي نفس الوقت تكون هي ذاهبة إلى الصالة الرياضية. وفي إحدى الأيام أتصلت بي رحمة وتحدثت معي على الهاتف. كانت على ما يبدو متضايقة بسبب بعض المشكلات وقلت لها أنني سأزورها في منزلها. ذهبت إلى منزلها وكانت محبطة بسبب تصرفات زوجها وعلاقته مع إحدى زميلاته في العمل. وهي الآن كانت غاضبة جداً بسبب سفر وجها إلى لندن مع هذه السيدة من أجل بعض الأعمال. وفجأة قالت لي: “وأنا كمان عايزة أعيش زيه، أيه عذره في ده. دلوقتي أنا هأعمل نفس اللي هو بيعمله!” وهذه كانت الصدمة الكبرى بالنسبة لي. وقفت رحمة فجأة وقلعت ملابسها أمامي لأرى كسها وأمرتني أن أقلع ملابسي!! كنت في صدمة كاملة! ماذا سيحدث بحق الجحيم؟ حاولت أن أترك المكان لكنها فرضت نفسها علي. وأصبحت الأمور ساخنة جداً بشكل لا أستطيع تحمله … لم أرى في حياتي منقبل جسم مثالي مثل جسم رحمة. بالطبع يستحق الأمر كل هذه الساعات في الصالات الرياضية. منحنيات مثالية مع حجم النهدين 32d. وكانت تقريباً في نفس طولي 160 سم، وجسم واووووو!
انتصب قضيبي بالكامل لكي أنيكها، وتقدمت إلى الأمام. بدأنا التقبيل وصدقوني كانت مثل حيوان جائع … كانت جائع جداً للجنس لدرجة أنه في نفس الوقت الذي كانت تقبلني فيه كانت تمص وتعض شفتي. لم أكن عديم الخبرة في الجنس لكنها كانت أفضل من كل التجارب الجنسية الأخرى التي خضتها! استمرينا في تبادل القبل والتحسيس على الأريكة ومن ثم وقعنا من على الأريكة وظللنا على السجادة لنصف ساعة على نفس الوضع. في هذه النصف ساعة أخذت فكرة جيدة عن كل مكان في جسدها … كان نهديها طريان ورائعان … بدأت ببطء أمص حلمتيها البنيتين واللتان كانتا بحجم العنب الصغير … وكانت رحمة تتأوه فقط بصوت عالي من المتعة … ظلت تقول لي: “رشاد أنت جامد أوي … أنا لازم أطلق وأعيش معاك!” كلامها هذا هيجني أكثر وقضيبي كان يحاول أن يمزق بنطالي ليخرج إلى النور. وهي ببطء بدأت تقلعني التي شيرت والبنطال. والآن أصبح قضيبي المنتصب بطوله 6 يوصة واضح للعيان من خلال البوكسر … أنزلت البوكسر أيضاً وأمسكت بقضيبي بقوة جداً لدرجة أني أعتقدت أنها ستنتزعه من جسمي. داعبته وفجأة نزلت بوجهها عليه. لكم أجب حين تنزل امرأة خبرة على قضيبي فهن يعرفن جيداً ما يفعلن ورحمة كانت المرأة الخبرة المثالية! أخذت قضيبي بالكامل عميقاً في حلقهاً. ولحست بيوضي أيضاً وعندما أصبحت على وشك القذف شعرت بذلك وتوقفت … وجاء دوري لكي أنزل لها وتمنيت لو أنني ألتقطت صورة لهذا الكس لإنه فعلاً كان جميل جداً!!! من غير أي شعر وشفرات وردية كانت مكسو بقطرات البللل لدرجة أنني لم أنتظر لثانية واحدة وبدأت الحس كسها بقوة خارقة للطبيعة … وهي أصبحت مجنونة وكانت تجذب في شعري وتدفعني عميقاً في كسها.
كان ذلك يشتتني لكنني أستمريت في لحس كسها وعض شفراته ورحمة كانت تصرخ كما لو أنها ستموت بين يدي في أي لحظة! وفجأة توقفت تماماً عن الحركة وقالت لي: “خلاص يا رشاد دخله بقى مش قادرة … أنت زبك أطول ونيكك أحلى ألف مرة من جوزي الخاين! أنا عايزة دلوقتي في كسي!” أردت أن أبحث عن واقي ذكري لكنها قالت لي: “نيكني بقى بقولك مش قادرة خلاص!! أنا واخدة حبوب منع الحمل ومش هأحبل.!!” أنا طبعاً كنت سعيد جداً أني سأدخل قضيبي عميقاً في كسها وسأشعر به يحتضن قضيبي. وبدفعة واحدة مني أزدادت تأوهاتها علواً وظللت أزيد من سرعتي! لم أستطع أن أتحمل أكثر من ذلك لكنني أيقنت بعد ذلك أنها على وشك القذف أيضاً. في هذه اللحظة أنقبض كسها حول قضيبي فظللت أفرغ في كسها ما لابد أنها أكبر كمية حليبي نزلتها في حياتي. كنت هذه مجرد البداية ومنذ هذه اللحظة استمرت علاقتنا لمرات عديدة. صحيح أنني كنت أشعر في بعض الأحيان بالسوء لأنني أخون زوجها وهي أيضاً كانت تشعر بالمثل لكن العلاقة بيننا قوية جداً لدرجة أننا لم نستطع التحكم في مشاعرنا.