مرت عدة سنوات منذ تخرجت من الثانوية العامة في عام 2012. الناس والأشياء أتت وراحت، لكن شيء واحد بقى؛ تعلقي بجميلة. كنت دائماً من النوع المتحفظ؛ لست غريب الأطوار لكنني بالتأكيد لست الشاب الوسيم. ومنذ دخولي الكلية حرصت على الذهاب إلى الجيم كثيراً بقدر ما أستطيع وقد بدأت بعض النتائج تطرأ علي. حصلت على بعض العضلات في الصدر ولا يمكنني أن أشتكي من بطني حقاً. وجميلة لم تكن مختلفة كثيراً عني. لم تكن معروفة جداً لكن ذلك لم يضايقها. وقد حصلت على معظم اصدقائها من خارج المدرسة من خلال فريقها في النادي. كانت مشتركة في إحدى النوادي الكبرى وشخصية رياضية، وهو أمر أعطاها قوام مثير. وكان الشبان في الكلية يطلقون عليها “جميلة أم طياز كبيرة” بسبب حجم وشكل مؤخرتها. وكانت بالفعل شيء لابد أن تلاحظه، لكن لم يحظ أي منا بفرصة الاستمتاع به. إلا أن بزازها لم تكن بشيء يمكنك الاعجاب بها، كانت بالكاد مقاس B. مع مرور الأيام نما تعلقي بجميلة. وخلال إجازة نصف العام من عامنا الأول في الكلية قررت أن أفاتحها وأخبرها بما أشعر. ومن غير المفاجيء أنها رفضتني ما قادني إلى تجنبها لبقية العام. ولسوء الحسن أو لجسن الحسن وقعنا في نفس القسم وقد تغيرت قليلاً منذ آخر مرة رأيتها فيها. وهي بدت متفاجئة من رؤيتي على هذا النحو. كنت أرتدي قميص أبيض مجسم على جسم ويبدي عضلاتي النامية. بدأت تنظر إلي بطريقة جديدة. لم أعد الشاب الغريب الأطوار الهيجان. كنت رجل وسيم. وكان هذا شعور رائع. وجميلة فتاة الثانوية كانت مثيرة كالمعتاد. كانت ترتدي فستان زيتي ضيق لا يحاول أي يغطي فخذيها.
كانت جميلة فتاة الثانوية مهتمة بالتحدث معي. وكانت هذه فرصتي. لم أحظ بإيقاعها في الثانوية العامة، فربما تكون هذه سنة سعدي. دار بيننا حديث طويل ما بين الضحات والنكات والأسئلة والإجابات. وفي نهاية اليوم دعوتها على حفل راقصة في إحدى الكافيهات المشهورة. وهناك تناولنا بعض الكؤوس، وعندما انتهينا كانت الساعة الثانية صباحاً. خرجنا من الكافيه وأشرنا إلى أحد التاكسيات ليأخذنا. وأخبرت السائق عنواني وأنطلقنا. وطوال الطريق لاحظت إن جميلة أصبحت أكثر محنة وأكثر مع مرور الوقت حتى وصلنا إلى وجهتنا وخرجنا من السيارة وسرنا إلى الباب. أريتها المكان بالداخل وهي بدت منبهرة بالديكور. وبمجرد أن أعلقت الباب وأوصدته، استدارت لي. فجأة وضعت يدها على صدري. وأنا أرتبكت قليلاً. بدأت أدرك أين يقودنا هذا الأمر. وقد أحببت الأمر. وقبل أن أستطيع فعل أي شيء. بدأت هي تقبلني وتمص كل شيء تستطيعه. وأن فعلت ما في وسعي لأتجاوب مع مداعبتها الساخنة. قدتها إلى غرفة النوم. وبدأت أنزل بنطالي وبمجرد أن فعلت ذلك نزلت هي على الفور على ركبتيها لتساعدني. ومع بنطالي ذهب بوكسري وقفز قضيبي المنتصب ذو العشرين سم في وجهها. وهي بدت منبهرة. بدأت تقبل رأسه وهي تداعبه بيدها. واستمرت على هذا لحوالي دقيقة قبل أن تبتلع قضيبي في فمها. وأنا أمسكتها من رأسها بينما يصعد رأسها وينزل على زبي. ومن حين لآخر كانت تحاول أن تبتلعه حتى حلقها ليصل إلى نصفه في داخل فمها. كانت محترفة في مص الزب. وأنا لم أستطع أن أتحمل أكثر من ذلك. كان لابد أن أقذف.
نبهتها وهي أخذت قضيبي عميقاً في فمها بقدر ما تستطيع وبينما تفعل ذلك قذفت مني في فمها. وأعتقد أنها لم تكن مستعد لهذا الكم من اللبن لإنها بعد عدة دفعات أخرجته من فمها. وشهقت من أجل الحصول على الهواء وجعلتني أنهي قذفتي على وجهها. عرفت فستانها الضيق لأعلى لأكشف عن مؤخرتها الكبيرة. ولاحظت أنها كانت ترتدي كيلوت بخيط بلون أخضر يتماشى مع فستانها. جذبتها من مؤخرتها وداعبتها بينما فعلت كل ما أستطيع لأنظفها. وفي النهاية جذبت كيلوتها لأسفل وحملت على السرير. ووضعتها على ظهرها وكسها المبلول يواجهني. وبدأت الحس كسها. ولساني يعمل حول بظرها وفي بعض الأحيان أضعه في داخلها وفعلت كل بوسعي لأجعلها سعيدة. وبعد قليل كنت أسمع أنفاسها تتسارع حتى أطلقت آهة عالية جداً وبدأت تهتز. أمكنني أن أشعر بالماء يتدفق من كسها. وبمجرد أن أنتهت رعشتها علمت أنها مستعدة للجولة الثانية. وقفت وبدأت أشق طريقي في داخل كسها. وكان واسع فعلاً. وفي النهاية أسرعت من مضاجعتها ونكتها بقوة جداص لعدة دقائق. ومن ثم توقفت لنرتاح نجن الأثنين لدقيقة قبل أن أقلبها على بطنها. ومن هذا الوضع يمكنني أن أستمتع برؤية مؤخرة جميلة فتاة الثانوية المثيرة. لا عجب أن الفتيان أطلقوا عليها “أم طياز كبيرة”. بدأت أنيكها في هذا الوضع بينما أبعبص خرم طيزها في نفس الوقت. ومن ثم رفعتها ونكتها في وضعية الكلبة لما بد أنه إلى الأبد لكن الأمر حقيقة استمر لربع الساعة. وجملية جاءت شهوتها ثلاثة مرات قبل أن أقذف مني في كسها. وبعد ذلك أريتها الطريق إلى الحمام. وعندما عادت نطتها حت أصبحنا متعبين جداً من أن نواصل.