هذه قصتي مع أحلى جنس فموي مارسته مع جنا حبيبة قلبي في المستشفى. أنا اسمي رامي. في يوم حصلت لي حادثة بالدراجة وكسرت قدمي. دخلت بسرعة إلى المستشفى. وأتصل أصدقائي بعائلتي، لكن لم يحضر أي أحد منهم لكون علاقتنا لم تكن جيدة في هذا الوقت. منعتني حالتي من المشي وظللت ملتصق بالسرير. كانت جنا الممرضة هي الوحيدة التي تهتم بي. تتحرك دائماً وعلى وجهها الابتسامة. كانت جميلة جداً من الداخل والخارج، وفي أحد الأيام أتت إلي في المساء وأقتربت مني وسألتني: ” هل أنت مرتاح الآن؟ ” أصبح أكثر جراءة معها مع الوقت بسبب صراحتها وقلت لها: ” جنا، أنا أحبك. وأتمى لو تزوجتك. فهل تحبيني؟ ” م تكن مستعدة لهذا. ولم تتوقع هذا مني. صدمت من كلامي وأنفجرت في البكاء. أمسكتها بين يدي وجذبتها نحوي. لكنها جذبت يدي ومالت لكي تقبلني. قبلتها أنا أيضاً. بدأنا نقبل بعضنا البعض بطريقة ساخنة. كانت لسانينا يلعبان مع بعضهما البعض وتبادلنا اللعاب في الداخل. أمسكتها من نهديها وأعتصرتهما. كان الروب ملتصق جيداً بجسدها وحمالة الصدر أصبحت عائق لي. لم أكن أستطيع أن أشعر بنعومتها. وقفت بجوار السرير ونزعت الروب وأستدارت. ساعدتها لكي تقلع رباط حمالة الصدر وفتحت رباطها السفلي. لا عجب أنها كانت أجمل مما تخيلت. كانت بشرتها ناعمة وتلمع في أضواء الغرفة. وشعرها في مستوى كتفها كان لونه أسود جميل وحريري. وقوامها منحوت بشكل مثالي وبدرجة لون مثيرة.
استدارت نحوي وكان نهديها كبيرين لكنهما لا يتدليان. كانا يقفان بفخر بشكل مستقيم، وحلمتيها بلون غامق وكبيرتين. كانت غربتي في لمسها لا تحتمل. أرتفعت يدي لتلمسهما وكانتا ناعمتين وحريرتين. أثرت حلمتيها بأصبعي الإبهام والسبابة. وقد تجاوبت على الفور مع لمساتي وأنتصبت واقفة. كان شعوراً رائعاً وأنا أثيرهما. أعتصرت نهديها وأحسست بشعور رائع. وكانت هي تعض على شفتها السفلى ومستمتعة بلمساتي. بدأت تتلاعب بشعر صدري. كان احساس رائع بشكل لا يقاوم. كنت أرتعش أيضاً لإنها تمنحني شعور مؤلم خفيف، لكنه ممتع. جذبتها لأسفل وألتقمت نهديها في فمي. ذقتهما وشعرت بإحساس رائع. كنت أمص حلمتيها وأثيرهما بلساني. رضعتهما وبدا عليها أنها تحب ذلك. وبدأت تتأوه وتئن بأصوات خافتة حتى أنها أمسكت برأسي لتضغطه نحو نهديها. كانت فعلياً تدفع نهديها في فمي. استمر الأمر لفترة طويلة وبدأ لساني في الحرقان. تركت نهديها ووضعت أصبعي في كسها العاري. بدأت أفركه وأحسس على شعر كسها. كان ناعم جداً مثل شعر رأس طفل صغير. وبعد وقت من فركه من الخارج زلقت أصبعي في داخل فتحة كسها. كان مبلل بالفعل. رفعت نفسها لأعلى قليلاً لتجعلني أكثر راحة. كنت أستطيع أن أدلك كسها بأصابعي. بدأت أصابعي تبتل وتنزلق في داخل كسها بسهولة. وكانت الغرفة تعبق بكاملها برائحة الجنس. وهي أيضاً كانت تتمحن أكثر وبدا عليها الأمر بشكل واضح. طلبت منها أن تستلقي على السرير فوقي. لكنها قالت لي أنها لا يجب أن تخاطر مع ساقي المكسورة. ومع أنها كانت تتحسن إلا أنها طلبت مني ألا أضغط عليها بالجلوس عليها. لكنها بعد ذلك قالت لي أنها ستعطيني مفاجأة وأمسكت بقضيبي المنتصب لتعطيني أحلى جنس فموي . بدأت في تدليكه لبعض الوقت. قالت لي أنه كبير وطويل وتحبه على هذا الشكل. بدأت تقبل رأسه وتلحسه لبعض الوقت ومن ثم التقطت عمودي بالكامل في داخل فمها. شعرت بالسخونة والمحنة للغاية. كنت أشعر برأس عمودي يرتطم بحلقها. كانت تعطيني أحلى جنس فموي يمكن لأحد أن يجربه في حياته.
حان وقتي سريعاً للقذف بعد أجمل جنس فموي . كان الضغط والإثارة يتراكم في داخلي منذ فترة طويلة جداً وعلى وشك الإنفجار. بدأ قضيبي في الارتعاش. وأعصابه أصبحت أكثر توتراً. وبدأت مؤخرتي في الحركة مع دفعات فمها. فهمت هي حالة الإثارة التي كنت عليها وبدأت تدفع بسرعة أكبر. أرتفعت مؤخرتي عن السرير. وتمددت ساقي وأصابع قدمي أنحنت من الإثارة. صرخت بأنني على وشك القذف. عندما قلت هذا، أغلقت بشفتيها بإحكام على عمودي وحركت بسرعة أكبر. كانت إحدى يديها تلعب في بيوضي واليد الأخرى تنتف في شعر عانتي بنعومة. كان أمر مثير للغاية حقاً ومن ثم …. قذفت. أنهمر مني في داخل فمها المنتظر على أحر من الجمر دفعة وراء دفعة. لم أكن أستطيع أن أحصي الدفعات التي غرقتها بها. ومن ثم وصلت إلى مرحلة الهدوء الكامل. كان قضيبي المنكمش ما يزال في فمها والمني يتساقط من فمها. وببطء تركت قضيبي ووقفت على قدميها. كان المني يتساقط من فمها لأسفل نحو نهديها. كان مشهد يجب على الجميع أن يشاهده. جذبتها وأحتضنتها بإحكام. وبعد بعض الوقت نظفت نفسها وعادت عارية من الحمام. نظفتني بقطعة قماش مبللة ومن ثم استلقت إلى جانبي في السرير وحضنتني بقوة. شعرت بغاية السعادة في هذه اللحظة. كنت سأحظى بفتاة جميلة لتكون زوجتي وهي كانت محترفة أيضاً جنس فموي . ماذا يمكنني أن أطلب أكثر من ذلك. ونمنا سوياً في سلام حتى الصباح.