طلعت من الجامعة في يوم من الأيام، ورحت لموقف الأتوبيس، وكالعادة كانت زحمة جداً، وفكرت أني أخد تاكسي بس ما كنش معايا فلوس تكفي. استسلمت للأمر الواقع، وفضلت في الموقف، ويومها ماجاش الأتوبيس اللي بيوديني للمنطقة اللي بسكن فيها إلا بعد نص ساعة تقريباً، وبقى الموقف مليان أكتر من طاقته، ولما أقربت من الأتوبي الناس كلها هجمت عشان تركب واللي يحصل كرسي ويقعد عليه كأنه ملك الدنيا وما فيها. الاتوبيس كان مليان بالنشالين اللي بيدوروا على فرصة عشان يسرقوا الشنط، والرجالة الهايجة المحترفة الجنس في الاتوبيس وعشاق دعك الزب في الطيز. ركبت وأنا لا من دول ولا من دول. ولقيت نفسي في نص الأتوبيس هتخنق، وما فيش شبر واحد فاضي، ومن وراي كان في راجل لازق فيا بس طيزه كانت في ضهر طيزي فاطمنت للموضوع، وقبليا كان في رجل بيحك زبه في زبي، بس ما حسيتش إن في حاجة بتتحرك جوايا فمعبرتوش. ومشي الأتوبيس عشرة دقايق تقريباً ووقف في المحطة التانية، وأتمنيت أن بعض الركاب ينزلوا عشان الأتوبيس يخف شوية، لكن المفاجأة أنه في ركان تانين ركبوا فالزحمة زاددت أكتر، ورجعت لورا شوية، وهنا طلعت من الباب الوسطاني ست بطيز كبيرة أوي وسكسي لابسة بنطلون جينز محزق على جسمها. ما حسيتش بنفسي إلا وزبي رايح ناحية طيزها، وطلعت خطوة لقدام، وكنت عارف إن كل الإزبار واقفة عليها، وبيتمنوا إنهم يلزقوا فيها بس أنا كنت سعيد الحظ في اليوم ده. وببشكل عفوي حطيت زبي على طيزها الناعمة، وحسيت بالنار بتولع في جسمي من الشهوة ومتعة طيزها الكبيرة أوي.
وهنا تبدأ مغامرتي مع أحلي جنس في الأتوبيس مع الطيزة الكبيرة الطرية لما لزق زبي فيها، وبدأت أحكوا عليها. وكنت متأكد أنها حاسة بزبي الواقف اللي كان لازق في طيها، وكانت هايجة أوي، ومع ذلك ما دخلتش زبي كله في طيزها. بس أنا فضلت متخيل أني زبي بيخترق طيزها، وفي نفس الوقت كنت بأحتك بيها، وخصوصاً لما الأتوبيس يغير سرعته أو يعدي مط فألزق فيها بكل شهوة. قربت وشي من وشها وشميت ريحة البرفان السكس أوي، وكنت على وشك أبوسها من كتر الشهوة في رقبتها الناعمة الجميلة وكان شعرها الناعم بلعب في مناخيري، ويزودي شهوتي ومتعتي الجنسية وسط الحرارة والزحمة. وحاولت أطلع زبي عشان ألزقه في طيزها أي، وبصيت في كل النواحي ولاقيت الكل لازق في بنت أو حتى بشاب وبيحكها بزبه، ومفيش حد بيتجرأ يتكلم. دخلت ايدي من تحت الكيلوت وطلعت زبي من جيبي اللي كان مقطوع لغاية ما راس زبي بقيت من برة. ولما لمست طيزها براس زبي، زادت النار اللي جوايا، وشهوة التصاق زبي بطيزها، وفي كل مرة كنت ببص يمين وشمال عشان أتأكد أنه مفيش حد شايف زبي اللي أنا طلعته من جيبي، أستغربت من حجم راس زبي اللي كان ساعتها كبير أوي من كتر الشهوة والمتعة الجنسية اللي كنت فيها مع أحلى طيز. وبدأت الشهوة تكبر وتكبر، ونزلت ايدي ولمست طيزها، وكانت نعمة أوي وعديت صوابعي في النص على الخط اللي بيفصل لقتين الطيز بالظبط، ووصلت لغاية خرم طيزها، وهي ساكتة من غير أي رد فعل وبعدين نزلت على فخادها اللي كان مليانة أوي، وبقيت أعدي بأيدي عليها، وأنا بأتنفس في ودنها بطرقة سكسي تعبر عن الشهوة اللي أنا فيها.
ولما وصل الهيجان معايا لأخره من المتعة، بدأت أنيكها بالبطئ أوي، فبقيت أبعد بزبي عنها وأرجع ألق فيها تاني، وما كنش بيتحرك في جسمي غير طيزي اللي كانت بترجع لورا وترجع تلزق فيها، والشهوة زادت أكتر، وبقيت في وضع مش ممكن أوقف معاه النيك والتصاق زبي بالطيز الجميلة الطرية. وبعد كدا رجعت دخلت زبي في مكانه بين رجلي، وهو حر تحت الكيلوت، واللي كان بيشغلني ساعتها هو القذف. ما كنتش عايز أبوظ هدومي باللبن بعد سكس الأتوبيس المميز ده. وفي خلال التفكير ده، الهيجان هو اللي كان بيتحكم فيا وما دنيش فرصة عشان أتخذ القرار لإني حسيت بشئ رايح ناحية زبي، والرغبة بتعصرني، وحاصص إني في ورطة من المتعة، وهنا حسيت بزبي بيرتعش وجاتلي رعشة في كل جسمي، وكأني هيغمى عليا، وفتحت رجلي على الآخر ووديت زبي نحية طيزها الكبيرة، وبدأ اللبن يخرج من زبي بكمية ما شوفتهاش في حاية قبل كدت، كان زبي بينزل بسخونية جامدة أوي، وأنا بحاول أكتم آهااتي الحارة اللي كانت بتحاول تطلع مني، وحسيت بمتعة جنسية عالية بعد ما نزلت لبني في سكس الأتوبيس الساخن أوي مع طيز كبيرة وناعمة أوي. وبعد ما نزلت لبني بقيت عايز أبعد بس عنها، وكأنها مش نفس الطيز اللي هيجتني وتعبتني، وكان اللبن نازل على فخادي، وحاسس بالقرف لما بنطلوني يحتك بلحمي، ويلزق مع اللبن. وكانت أول حاجة عملتها لما وصلت البيت مش أني أنضف جسمي من البن، لا دا أنا دهنت زبي باللبن المقذوف، وضربت عشرة وأنا مش مصدق أني نيكت البنت دي في جنس الأتوبيس، وجبت لبني على طيزها.