تدور أحداث قصة جنس جماعي بين زوج وزوجة ونادلة المطعم في أحد الدول العربية الأكثر تحرراً والأشدّ ثراءاً على الإطلاق، حيث لم تكد زينة ترفع عينيها من فوق شاشة هاتفها حتى دخل المطعم التي تعمل به رجل وسيم وشابة أصغر منه عمراً شديدة الجاذبية. ومن ملبسهما، استطاعت زينة أن تدرك أن الرجل و السيدة أثرياء جداً و خصوصاً من بدلة الرجل التي هي من أفخم الماركات و العقد الذهبى الذى كان يطوق عنق السيدة. دخل شادى و زوجته الشابة رودى يبتسمان للفتاة زينة، وما لبثت هي أن رحبت بهما و تقدمت نحوهما. طلبا و جبتين خفيفتين و أثناء تناولهما العشاء همست رودى في أذن زوجها: ” شايف…البنت دى حلوة مووت…جسمها مثير جداً”، وافقها شادى الرأي ناظراً إلى الفتاة: ” فعلاً …مثيرة جداً”. كانت زينة بنت الحادية والعشرين ذات جسم مفتول وقوام رشيق وبشرة خمرية رقيقة وشعر اسود منساب فوق كتفيها وعينان سوداء حوراء مثل عيون البقر كما يقال و ثدييّها صغيران نسبياً إلا أنهما منتصبين نافرين من تحت البلوزة. كانت زينة تنظر إلى الرجل الوسيم والسيدة وهما يتناولان الطعام من طبقيّ بعضهما ويطعم كل منهما الآخر في فمه، فتبتسم لهما. كان الوقت قد تأخر بموعد مغادرة زينة، ولكنها ترقبهما وتمنى مثل حظهما. سألت رودى الفتاة: ” انتو بتسكروا امتى.” ضحك زينة وقالت: ” من عشر دقايق فاتت”…قالت رودى متأسفة لزينة: ” طيب ليش ما قلتى حبيتى؟ … يالا حبيبى ادفعلها الحساب عشان مونأخرها” …ابتسم شادى و دفع للفتاة و أكرمها في البقشيش… دار حوار بين زينة ورودى و عرفت منه الأخيرة أنها تمشى إلى بيتها، فرفضت أن تتركها في مثل هذا الجو المشحون بالأمطار والرعود. شكرتها زينة وصعدت معهما السيارة و ركبت جانب شادى حتى تشير الى المنطقة التي تنزل فيها كما أشارت عليها رودى.
في طريقهما أُعجبت رودى بقصة شعر زينة وسألتها من خلفها وهى تتحسس شعرها: ” جميل شعرك جداً…مين عملهولك؟ ” ردت زينة بأنها هي نفسها من قامت بتصفيفه و كان الشتاء على آخره و عرضت رودى على الفتاة إن كان بالإمكان أن تصطحبهما الى المنزل و بالعل أرسلت زينة فتاة لولدتها أخبرتها فيه أنها ستبيت خارج المنزل لظروف الجو السيئة. فرحت رودى جداً و كذلك زينة و انبهرت زينة عندما رأت القصر اللذان يعيشان فيه شادى و رودى و عدد السيارات في الجراج منها المسيراتى البى أم دبليو أحدث موديل هذا غير السيارة الجيب التي هي خرجت منها لتوها. انبهرت الفتاة زينة من منظر البيت الجميل الذى يدل على مدى ثراء شادى و رودى مما أدى بها أن تمارس معهما جنس جماعي مثير. جلست رودى وزينة على أول أريكة قابلتهما و قالت رودى متدللة، وهى امرأة جميلة في الثلاثينات ممتلئة الجسم مثيرة ملامح الوجه لها طياز عريضة و بزازها ضخمة، : ” شادى حبيبى….ممكن تعملنا حاجة نشربها؟”.. وبالفعل صب شادى الكحول الى عصير الفاكهة وخلطهما في خلاط مع بعض الثلج وقدم لهما كأسين و شربهو. رحبت رودى بزينة المنبهرة و راحت رأسها تثقل بفعل الكحول وتحس بالإنتشاء. أخرجت رودى من جانبها علبة بها سجائر مطعمة بالحشيش و راحت تدخنها وقد وضع شادى أمامها الطفاية والقت رودى بيمينها فوق شعر زينة و أناملها تمشطه. كان شادى بجانبهما و قد خلع رابطة عنقه. قالت زينة مبتسمة: ” ايه ده..حشيش؟” رافعة خليط كأسها لشفتيها، فأجابت رودى وهى تنفس في وجهها: ” ايوه…عاوزة..” أمسكت زينة السيجارة و أخذت تشدّ شدات متتالية ليغيب وعيها و تحس أنها في حالة حبور.. وكان ذلك مقدمة جنس جماعي بينهم.
أخذت رودى تمشط بأناملها شعر زينة و تتحدثان عن تسريحة شعرها وقصتها و هما يدخنان الحشيش سيجارة في عقب سيجارة و راحت تتنهد من أثر أنامل رودى في فروة رأسها لترفع هي يدها وتمشط رأس رودى و يشارك شادى بيده فوق رأس زينة يمشطها أيضاً. ارتعدت زينة لما مشت رودى بيدها فوق وجهها لطيف البشرة و أحست بأحاسيس لذيذة تسرى أسفل عمودها الفقرى. من خلال عينيها المخمورتين رأت رودى و شادى يتلاثمان برقة و هما مازالا يتحسسان فروة رأسها. مالت رودى برأسها وقبلت شفتيّ زينة في بداية حنس جماعى ملتهب. رفعت رودى شفتيّها عن شفتيّ زينة فنزل عليهما شادى يمتصهما. آثناء ذلك كانت يمين رودى تجرى بنعومة تتحس رقبة زينة و كتفيّهاو أعقبها شادى بشماله كذالك. أحست زينة وهى في نصف وعيها أن أعلى ثم وسط ثم أسفل أزرار بلوزتها فُتحت، وراحت رودى تقبل زوجها قبلة مشبوبة بالعاطفة/ وبعدها تلثم زينة مرة أخرى. بنعومة لعقت شفتيّها و استجابت زينة و فتحت فمها لتمص رودى لسانها. أعادت زين قبلة رودى فلثمتها، وبعدها مال شادى على شفتيّ زينة ليلثمهما و دفعت زينة لسانها داخل فمه بعدما انفتح آخر زرارن من بلوزتها.” آه” تنهدت زينة عندما امتدت يد لتلامس بطنها العارية. أخذ شادى و رودى يتلاثمان كزوجى حمام بعنف بينما شماله ويمينها تلقى البلوزة من فوق كتفيّ زينة و يفكا ستيانتها.” احنا هنمارس سكس جماعى مع بعض .. موافقة؟” كذلك همست رودى في أذن زينة نصف الغائبة عن الوعى لتومأ الأخير برأسها موافقة بينما يد رودى تدلك بزازها.” حلو أوىى” هكذا تمتم شادى وهو يتناول بز زينة الشمال بالمص و اللحس. أنّت و تأوهت زينة: ” آآه…أممم” وهى تقترب من نشوتها الكبرى من مجرد قبل و تحسيسات.” بشرتك حلوة أوى حبيبتى” و راحت رودى تتناول بالرضاعة ثديّ زينة. بحركة من يد شادى سقط فستان رودى عن فخيم بزازها الكبيرة لتلعب زينة بيديها خلالهما وتمتص حلمتيّهما وهما يتلاثمان بحرارة. أحست زينة بيد تفتح سستة بنطالها الجينز و تنزله مع كلوتها و تقول رودى ممسكة برأس زينة بين كفيها: ” اكمل …ماشى؟”..ابتسمت زينة بسعادة لتتعرى أماهما و تشهق لما راحت أصابع رودى تتحس كسها الصغير و تفركه. لم تتماسك زينة و انطرحت فوق الاريكة ورأسها فوق زراعها. راحت رودى تأكل بظرها سائر كسها بلسانها و شفتيّها . في ذات الوقت أخذ شادى من خلف رودى وهى على أرعتها تلحس كس زينة ينيكها في حلقة دبرها. ” اووو… آآآه…ذبك حلو حبيبى..شادى…نيكنى ..” هكذا صرخت رودى في قمة نشوتها و أيضاً مالت فوق عانة زينة تأكلها عضاً و لحساً ومصاً و شفطاً لبظرها. أخرج شادى ذبه من طيز رودى و أخذ ينيكها في كسها و يداعب بأنامله بظرها و مازالت رودى ترضع بظر زينة و زينة ترضع بزاز رودى طيلة عشر دقائق حتى صرخ ثلاثتهم و قذف شادى و ارتعشت رودى و أغرقت زين وجه ولسان رودى بمائها في أحلى جنس جماعي ملتهب بين زوج و زوجة ونادلة.