هى مكتئبة وصارخة الجمال و قد يبدو هذا تناقضاً، ولكنه هو الوقع كما شهدته بنفسى والتى كانت نهايته جنس حار معها فى عيادتى بعد ما تعرفت اليها طويلاً وصار بيننا تعاطف وجدانى وخاصة وأنا طبيب نفسى أستشعرا تعتمل به نفس المريض أو المريضة من الم نفسى,. جاءتنى قبل بضعة أشهر، وهى تعانى من حالة حادة من الاكتئاب بعدما مات عنها حبيبها الذى كانت تنتظر عودته بفارغ الصبر ليقيم لها أحلى أنواع الزفاف الذى تواعدا وتعاهدا عليه منذ فترة. فبينما كانت ريم وحبيبها المهاجر شرف ينميان الأمل ويتصبران بالشات كل يوم ويمنيها بالرجوع قريبا حيث يتمم الاثنان زفافيهما ويعيشا لذتهما المنتظرة فى ليلة العمر حيث قصرت ريم شهوتها وبكارتها وقلبها على شرف وشرف كذلك، تصدم ريم منذ بضعة أشهر بوفاة حبيبها وباقى ركاب الطائرة العائدة من الخليج العربى، فتكون حالة من الاكتئاب فظيعة تنقبض لها نفسها وتنشل حركتها وتقعد بها عن حركة الحياة. جاء بها أبيها الي فى عيادتى وهى فى أشد حالة من انقباض النفس وقد حاولت الانتحار عدة مرات بما تراه من هلاوس بصرية وسمعية بحيث ترى حبيبها وهو يناديها من الشارع ، فتحاول هى القفز من البلكونة من الدور السابع لتصل إليه. كانت حالتها ميؤؤس منها فى البداية، وقد أخذت بجمالها الصارخ االذى أشفقت عليه وهى فى ربيع العمر أن يكون فريسة المرض النفسى والصدمة الظالمة.
ريم فتاة فى الثالثة والعشرين من عمرها خريجة تجارة إنجليش، عملت على إذكاء الامل فى نفسها والانتظار حتى يعود حبيبها الذى فاز بقلبها، فهى تنتظره حتى يرجع بفارغ الصبر، فيرجع ولكن فوق نعش ولا حياة فيه، فتطير نفس ريم شعاعاً ضعيفاُ بضياع الامل فى المستقبل. اسودت أمانيها وتوقعاتها، فاسودت نظرتها الى الحياة، فلم تعد وردية باأمانى كما كانت، بل كشرّت عن وأسفرت عن وجهها القبيح المؤلم المخادع. ريم فتاة على الرغم من نوبات الإكتئاب والحزن الأسود التى كانت تصيبها من وحين لآخر، فتاة جميلة جمالاً صارخا، فأنا لم أرى فى حياتى فتاة فى جسم كجسم ريم ، فهى طويلة نوعا ما، حيث يصل طولها الى متر وثمانين سنتيمتر، ولها عينان زرقاوان كنت أرى فيهما الذكاء والشبق الجنسى. شعرها أصفر كالحرير من وراء ظهرها حينما تأتى عليه نسمات الهواء. ومما يزيد جمال الشعر ويظهره، ذلك الوجه الابيض بياضا مشربا بحمرة، فهى لم تكن فى حاجة أن تضع مكياج على الاطلاق، وشفتاها فيهما غلظة نوعا ما، وكأنما كانتا على موعد مع مص زبرى أنا الذى قمت بالقضاء على دائها الاسود وأعدت لها الحياة وأعدتها هى الى الحياة. تمتعت ريم سالى بنهدين متوسطى الحجم مستديرين لدرجة . ومما يزيد جمال نهودها، تلك البطن اللطيفة البيضاء والتى تقابلها من الخلف تلك الطياز الممتلئة فى غير ترهل. تعاطفت معها كثيراً وكانت تزورنى أكثر من مرة فى كل شهر حتى ادمن هى وادمنت أنا أيضاً لقائها، فخففت عنها وكادت تنزاح عنها الأحزان لولا اعتقاد أن عذريتها كانت معهودة ومتوقفة على عودة حبيبها. فكرة لم أدر كيف تسربت الى عقلها الباطن، وكان لابد من ازالتها عملياً، ولكنها كانت ترفض الزواج لذلك.، ومن هنا أنشأت علاقة جنس حار مع ريم ليس فقط لأزيل عنها تلك العقدة، بل لأنى اشتهيتها وودت أن أتزوج بها فتكون زوجتى الثانية.
كان ابيها قد عهدها الى كى أخرجها من حالتها تلك بأى ثمن من الأثمان وكان هو يثق فى تماما وكنت انا قد فاتحته فى موضوع اتخاذها زوجة ثانية بعد علاجها من اكتائبها وحاولات الانتحار المتكررة، فرضر وعاهدته أن أبذل قصارى جهدى فى انقاذ ريم مما هى فيه. بالعلاج النفسى وبعض العقاقير والخروج معة الى الهواء الطلق، قاربت ريم جالتها الاولى وفى حقيقة الامر، عندما قلت لها أن تتزوجنى وتستبدلنى بحيبها الذى لا يرضى أن تعلق نفسها به، اقتنعت تماما وكان ذلك مقدمة جنس حار معها. وفى إحدى جلسات االحوار معها، زاد افتتانى المكتوم بها فلم استطع أن أمنع نفسى عنها ولا هى عارضت ذلك ، بل أباحت لى نفسها وما كانت تعده مقصورا على حبيبها الهالك. أمسكت رأسه بين كفيّ وقلت لها أن تدع لى نفسها فأدخلها الجنة التى كانمت تنتظرها من سنتين، فضحكت هى وفى نفسها بعض الالم وقالت لى أن افعل بها ما أشاء فلولاى لكانت فى عداد الاموات….تخدرت ريم من قبلاتى الحارة الملتهبة وهى و فى صمتها لا تفعل شيئا بل مفعول بها فقط ، فخلعت عنها بلوزتها وأخذت أرشف ثدييها الناهدين وألعق بطرف لسانى حلماتها الوردية والتى انتصبت وتكورت من رشفى لها. احسست أن ريم الفتاة الصارخة الجمال لم تعد تعانى من كتئاب بل راحت تتفاعل معى وتقابلنى بالضغط فوق شفتى وكلتا يديها تحسس فوق شعرى وظهرى فساحت هى بين يدى وأنا بين يديها ؛ فقد كادت أن تسقط أرضا فساقاها لم يعودا يحملانها ، فطرحتها برقة فوق أرضية السجاد الوثير وخلعت عنها ضيق بنطالها ا و كلوتهاالرقيق الاصفر اللون ، وانسحبت برقة من أعلى بدنها الى أسفل فخذيها لأرى كسها الفخيم الدسم الذى لم يصبرذبى عليه ، فقمت بدفع ذبى الى داخل كسها ليخترقه وينزع بكارتها التى كانت قد قصرتها على حبيبها الغائب غيابا ابديا وصولا الى اعماق احشائها وهى تتأوه وتصرخ وتطلب المزيد وتتلوى من اللذة وتلقى برأسها يمنة ويسرة وقد ساح شعرها الاصفر السائح السجاد تحتها.طلبت منها أن تعتلينى هى وبالفعل اعتلتنى وراحت تتأوه وتصرخ من اختراق ذبى الساخن الى داخل اعماقها وانا أفرك نهديها بأصابعى حتى ارتعشت ومالت بصدرها فوق صدرى وقد قذفت نفسها فى شهوتها. أخذنا نقبل بعضنا فى حمى من الشهوة التى أوقفت ذبى مرة أخرى فرحت ببطء وبكل حنكة أنيكها وأنسيها ماضيها الكئيب لينطوى فى تلك الليلة الى غير رجعة ويزول مع زوال بكارتها وكأنه كان مرصود به. لم ينقضى ممارستى جنس حار مع ريم المكتئبة حتى كتبت كتابى عليها فكانت مريضتى وصارت الآن حبيبتى.