اهلاً بالجميع أنا اسمي رنا وعمري دلوقتي أتنين وعشرين وسنة وهأحكيلكم عن حكايتي في جنس عربي ساخن أوي مع أول زبر دوقته في حياتي من حبيبي حسام اللي كنت بأحبه أوي وما حسيتش إلا وأنا معاه على السرير بكل حرية وهأحكيلكم إزاي أفقدني عذريتي وقطع غشاء بكارتي بزبه الممتع. كنت عارفة حسام من أيام الثانوية ولما دخلنا الجامعة بقى ساعات يجي علشان يزورني خصوصاً وغنه ما نجحش في الثانوية وبقى يشتغل في أحد المكاتب وبقينا نطلع مع بعض لأماكن متطرفة ونمارس السكس بشكل سطحي فكان بنتبادل القبلات الحارة وأسيبه يحك زبره على كسي أو طيزي من غير ما يعريني ومع مرور الوقت بقيت أجد لذة كبيرة في الموضوع ده خصوصاً وإني كنت حاسة بزبر حسام يلامسني وحاسة بانتصابه وصلابته خاصة لما يلامس كسي أو فتحة طيزي لغاية ما بقيت العادة دي دايماة ما بينا وبقيت ساعات أنا اللي أطلب منه الانعزال لما نكون في جنينة أو مكان مليان شجر. وبعد سنة ونص تقريباً من تكرار الموضوع ده في كل مرة حسام عرض عليا إني أروح معاه على بين عمته اللي كانت مسافرة للاسكندرية مع جوزها وولادها وسابت له مفتاح الشقة ووافقت على طول وما كنتش فاكرة إني في اليوم ده هأمارس جنس عربي جامد وأدخل عالم اليكي مع حسام من أويع أبوابه. ولما وصلنا على الشقة بص حسام في جميع الاتجاهات علشان يتأكد إن المكان ما فيهوش حد شافنا وتوصل الإخبار لعمته لما ترجع ومسكني من إيدي ودخلني معاه على الشقة وأول ما دخلنا بدأ يبوسني من شفايفي زي ما أتعودنا على كدا بس كنت حاسة ننا في مكان فيه حرية أكبر وبكل جرأة طلع زبره وطلب مني إني أمصه وكانت دي أول مرة أشوف الزبر في حياتي وما صدقتش إن حسام عنده زبربالحجم الرهيب ده وأترددت شوية بس منظر رأسه الحمر والعروق النافرة على زبره خلتني استسلم خصوصاً وإني بأحب حسام وما أقدرشأرفض له طلب وبدأت أمص في زبره اللي كان دافي أوي وأنا مستمتعة بأحلى جنس عربي لأول مرة في حياتي.
كان طعم زبره في بوقي لأول مرة مميز جداً لما حسيت بحلاوته ودفئه يغمر بوقي. كنت بأمص فيه ولما توصل شفايفي بسن الحلقة والرأس أضغط جامد وأديه لذة كبيرة لإني بأسمعه بيتنهد جامد وهو بيلمس ضهري ويحاول يوصل بإيديه لطيزي لدرجةإنه كان بينحني لغاية ما يلامس صدره رأسي. وبينما كنت بأمص له زبره حسيت بيه بيمسك رأسي بإيديه الاتنين وبدأ يدخل زبره جامد ويدفع به في بوقي لغاية ما حسيت بالرغبة في التقيؤ بس كان الرضع والمص ممتعة اوي في جنس عربي ساخن ورائع. ما صمدش حسام كتير لغاية ما فضى حليب زبره جوه بوقه وأنا بالحسه وأشربه وكان طعم منيه لذيذ أوي وليه طعم مميز وحامض أوي. أول ما خلص حسام أول نيكة سريعة معايا حسيت إني بدأت النيك ساعتها وشهوتي زاددت لدرجة إني ما قدرتش أسيب زبره يرتاح ومسكته بإيديا الاتنين وبدأت أرضعه تاني والغريب إنه فضل منتصب جامد وكأنه ما قذفش وكنت بأضغط على بيوضه بطريقة مشهية ورقيقة كأني بأهيجهم وأطلع المني المتخزن جواهم وفي النيكة التانية نقل حسام زبره ناحية كسي على طول في جنس عربي مميز وساخنز بدأ يلعب في شفرات كسي بطريقة مغرية أوي وبطيئة خلت كسي بسرعة يتبلل وما شعرتش إلا لما حسيت برأس زبر حسام بدأ يدخل جوه كسي وينزلق بكل لذة وحلاوة. كان شعور دخول زبره رائع أوي وما إن دخل نص زبر حسام حتى شعرت إن كسي بيمنعه من الدخول وساعتها أفتكرت إني لسة عذراء وكسي مقفول بغشاء البكار. بقى حسام ينيكني ويدخل نص زبره بس علشان يحصل على لذته بس أنا ما قدرتش أصبر وقلت له في اللحظة دي يدخل زبرهكله وأنا هأتحمل المسؤولية. كان الكلام ده زي الرصاص على ودان حسام اللي كان دايب في جنس عربي معايا. وأول ما دفع زبره حسيت بتهتك جوه كسي بس ما كنش مؤلم. كانت اللذة أمتع وأحلى وخصوصاً ما وصل زبره لأبعد حتة في كسي ولمست بيوضه شفراتي ولحظتها بوسته من بوقه وحضنته جامد وأنا في أجمل جنس عربي .
أول ما تمزق غشاء بكارتي تحرر زبره وبقى يدخل بسهولة كبيرة وحسيت باللذة وكإن النيك بدأ لحظتها بس. وحسام بقى يبوسني وشهوته زادت بشكل عجيب لما دخل زبره كله في كسي. وبما إن حسام كان برضه أول مرة يدوق كس ويحس بلذته وحرارته فإنه ما تحملش كتير خصوصاُ لما حذرته من نه يقذف جوه كسي. كانت الكلمات دي حاسمة فطلع زبره من كسي وحطه على بزازي وخوفني منظر زبه في اليوم ده لإنه كان أحمر وكأنه مدبوح ونسيت إن ده من الدم اللي سال من فتح كسي. شوفت حسام بيقذف مني أبيض زي المايونيز وكل ما تخرج قطرة يرتعش رأس زبره وبعدين يقذف قطرة تانية لغاية ما فضى كل المني اللي مسحه على بزازي. بعد كده جريت على الحمام علشان أغسل كسي وحسيت بشوية ألم جوه كسي نتيجة تهتك غشاء بكارتي بس كنت منتشية من النيك وبيقت من اليوم ده أتنايك مع حسام من غير مشاكل.