اسمى نها واعيش فى مدينة الاسكندرية وأدرس فى الجامعة العمالية ، كلية تجارة اللى فيها تعرفتعلى حبيب قلبى طارق اللى كان بيحبنى موت وكان ساعات كتير بيكتم مشاعره نحيتى. وانا من سنتين وانا بتفرج على أفلام الجنس واكتر حاجة شدتنى فيها كان الجنس الفموى واللى من أول ماشفته وانا نفسى أمارس جنس فموى مع حبيبى طارق. وطارق حبيبى انسان ملوش وصف فى حلاوته وخفة دمه بس هو كان نفسه يمارس معايا الجنس ولكن كان بيتحرج رغم من أنى كتير لما كنت بقعد معاه خارج الكلية، كنت بشوف زبه واقف وباين من البنطلون. مرة من المرات ، قعدنا على البحر على كافيه منعزل ومكنش حد بيدخلو كتير عشان انفرد بيه من غير متكون العيون علينا، وانا نفسى برده كنت مكسوفة انى افاتحه فالموضوع مباشرة زيه بالظبط؛ فهو كان نفسه يمارس الجنس معايا وانا كمان بس ازاى نكسر الحاجز مابنا. كنت كتير فى المواصلات وانا معاه اتخيل ذبه وراسه وطوله وتخنه وهل هو كبير ولا صغير وطعمه لما أمصه ، بس مكنتش أفكار وتخيلاتى تتحقق على ارض الواقع لأنه على الرغم من ان طارق حبيبى ممحون ويموت وينيكنى الا انه مكنش وانا كمان يتجرأ ويفاتحنى فالموضوع.
المهم، قعدنا فى الكافيه الدور التانى جنب بعض وطلبنا حاجة سخنة، فطلبنا اتنين سحلب لأن الجو كان سقعة فى عز الشتاء. واحدة واحدة، رحت أحط كفى على ايده والمسها وأحسس عليها وبص فى عينيه وشوف رد فعله و أحرك شفايفى عشان أهيجه واشجعه….بصراحة، هو كان خجول أوى وكان بيترعش لما ايدى كانت تلمس ايده، فانا رحت قدامه مطلعة المراية وقعدت ابص فى وشى واعدل شعرى وأقوله، : ايه رأيكن جميلة… بالفعل، استثرت حسام واتكلم وقالى، : حبيبة قلبى… انت جميلة أوى… بصوت متقطع من سخونة الشهوة اللى بدت عليه. بصيت على بنطلون طارق حبيبى ، لقيت ذبه واقف وكنت خلاص جيبت أخرى وعاوزاه ينيكنى فى بقى وامارس معاه جنس فموى واشوف ذبه. حطيت ايدى مرة تانية على ايديه وقلتله، : اووو… حبيى ..انت ايدك ساقعة خالص… وبدأت أفرك ايده فى ايدى وتفاعل هو معايا وكان بيشد بايده على ايدى الصغيرة وهو برده لسه فى كسوفه ومعلق عينيه فى عينىّ… تحايلت عالموقف وتعمدت أنى اخبط ايده فوق ذبه وبالفعل،: خبط ايدى وقلتله، : سورى ..حبيى مكنش قصدى…احمر وشه وكان غارق فى كسوفه وذبه هاج اكتر..بسرعة انا رحت اطرق عالحديد وهو ساخن زى مبيقولوا وسألته، : حبيبى ..انت…انت… قالى ، : أنا ايه..انطقى…قلت، : انت بوست واحدة قبل كدة…اتحرج اكتر وبصلى وضحك وقالى، : ايه اللى انت بتقوليه ده… بسرعة مسكت ايده وهو فى هيجانه و حطيته على بزازى فعرق اكتر وانا كمان رحت لمست ذبه تانى وحسست عليه بسرعة وقلتله، : خلاص كده…انا اتأخرت يلا نمشى… قاللى وكان خلاص راح كسوفه، : على فين …يلا بينا عالمتنتزه… عاوز اقلك كلام كتيير..
بالفعل رحنا هناك وعرفت انى خلاص هحقق حلمى وهمارس أحلى حنس فموى مع حبيبى طارق. قعدنا هناك نتمشى وذبه كان باين انه واقف وانا هايجة عالآخر زيه لحد ما وصلنا لمكان كله ملتف ومحاط بأشجار، مكان النيك بين العشاق. قالى، : حبيبتى نها… تعرفى انى من فترة.. نفسى امارس الجنس معاك وانا خايف اقلك ياحسن تضيعى منى…انت اول واحدة هعمل معاها كدة… مسبليش فرصة أرد وراح سندنى على شجره ورايا ضخمة جدا ورايح يقطع شفايفى بوس ولعق..حسيت انى طارق اتغير 180 درجة.. وهو بيبوسنى انا رحت احسس وادلك ذبه من فوق البنطلون عشان اهيجه اكتر وكنت بنزل ايديه فوق بزازى ، وبالفعل راح يعصرهم بين ايديه الكبيرة وانا حسيت انى خلاص مش ماسكة نفسى… شعور ايه… جامد اوى ..سحبت سستة بنطلونه وكنا فى مكان بعيد عن العيون، ورحت ركعت على ركبتي وطلع هو ذبه وكان ايه…حاجة حلوة ومثيرة خالص… ذبه كان جميل اوى..واقف جامد كأنه عمود..وراسه منفوخة حمرة مدورة.. وعرق من فوق ومن تحت.. لمسته فلقيت فى فتحته ماء لزج.. وكان تقريبا من الاستثارة اللى حبيبى حاسس بيها وهو مستعد ينيكنى..ملمسه كان ناعم جدا وسخن أوى على الرغم من برد الشتاء اللى كنا فيهالمهم، بصيتله ورفعت وشى لوشه وابتسمت وكان وشه محمر جدا ورحت مدخله راس ذبه فى بقى فى أحلى جنس فموى مثير للغاية.. واخيرا ، دقت طعم ذب حبيبى.. طارق سخن أوى وراح ينيكنى كأنه بينيكنى حقيقى وحسيت انى عاوزة ارجع لما ذبه وصل لحبالى الصوتية . بدأ ذبه يفرز افرازات طعمها حامضى لذيذ وبقيت استمتع فى لحس ولعق وبوس ذب طارق جامد أوى… ولما كنت بلحس فتحته، كان بيتأوه بصوت واطى فنزلت انا من ذبه لحد خصيتيه الكبيرة المدورة وبقيت اشفطهم وابلعهم واحدة ورا التانىة وفى نفس اوقت كفى بتدلك ذبه اللى بقا طوله حوالى 15 سم وقالى ، : خلاص… مش قادر… اوعى ..وراح قاذف بلبنه اللى بقا ينزل على دفقات كثيفة غليظة على الشجرة اللى ورايا.. محبتش افوت فرصة انى اذوق لبن الرجل… فرضعت ذبه تانى وشربت منه ، فكان طعمه غريب…حامض برده بس لزج لايشبه أى طعم، : امممم….لذيذ…كنت ببص عليه فى لذة غريبة وهو كمان فرفعنى وراح نازل فى احضان وبوس ودى كانت أول مرة أجرب فيها جنس فموى فى حياتى مع انى لسة بكر.