أنا اسمى زهراء ودلوقتى فى تالتة ثلنوى وهاشاركم بقصة حقيقية ، قصة صاحبتى ليلى وهى جنس ليلة الدخلة معها وهى اللى عندها دلوقتى فوق الخمسة وعشرين سنة ، وهحكيلكم عن ليلة دخلتها زى محكتهالى بالظبط لأنى أنا سألتها عنها وألحت فى سؤالى لأنى كان نفسى اعرف ايه اللى بيحصل فى جنس ليلة الدخلة . جوزها اسمه فوزى أكبر منها باربع سنين ، طويل وعريض وأسمر بس وسيم، قالت ليلى ، ” انا هحكيلك عشان تاخدى خبرة وانت اللى طلبتى ، بس الكلام ده مميطلعش بره يا زهرة”، طبعاً أنا اكدتلها انى هاسمع وخلاص ، فالت ليلى واحنا قاعدين على كنبة الركنة عندها، ” انا كنتخايفة فى من الليله بالظبط زى ما كنت مستنياها … دخلت أنا وفوزى الى أوضة النوم كنت مكسوفة جدا منه مع انى فى الخطوبه كنت أعمل معاه كل حاجة غير انه يفتحنى وعشان كده كنت مرعوبة منها. وبدأ فوزى يشيل عنى طرحة الفرح الرقيقه اللى على رقبتى من ,الخلف وقالى انه هيدخل الحمام يغير وانا كمان أخد حريتى وغير لبسى من غير خجل وبعدها دخل علىيا فوزى وقالى انت أجمل عروسة النهاردة وقرب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على وشى وانا خجلانه جدا منه , وراح يبوسنى من قورتى وعنيا و خدودى وبعد كدا نزل على شفايفى وانا كما رحت ابوسه واتفاعل معاه وبعهو كل ده بيداعب جسمى وأخدنى على السرير ونومنى عليه وشفايفه فوق شفايفى وهو كل ده بيللاعب صوابعه فى ظهرى وبزازى وكنت فى الوقت ده وأنا تحته حاسة بحرقان خفيف فى منطقة كسى وحطيت ايدى لاقيت انه فى دم واستغربت انا وقعد فوزى يبتسم وقالى ، ” شوفتى…بسيطة اهى”… بعده اخدنى فى حضنه وباسنى كتير وقعد على ركبه وراحت احس انه جسمى يدووب بين ايديه.
بصراحة كنت خايفة من جنس ليلة الدخلة ولكن اللى خفف ده براعة فوزى بأنه فتحنى بذبه وهو فوقى من غير حتة ماحس اهه هيدخله. بدأ بعدها يرفع القميص ويلحس بطنى وبزازى وحلمات ودانى ورقبتى وانا كنت سايحة موت وبقوله بحبك يا فوزى…آآه…بحبك موت..كنت انا تصدر منى تأوهات وآهات بدا على المتعة اللى انا فيها وهو ايديه بتغوص فى جسمى ويقرص حلمات بزازى… من الآخر، استسلمت لفوزى يعمل بى اللى هوه عاوزة وسبت نفسى ليه يفتح وراكى … بس بصراحة لما يجه يفتح فخادى عشان يلعب بكسى كنت بقفلهم لا أرادياً وهو يداعبنى ويقولى حبيبتى انا همتعك ..سيبينى أعيشك أحلى ليلة فى عمرك كله…انا هديك اللى اخوك ولا أبوك ولا أمك ولا أختك تعرف تدهولك… هارمى لبنى فيك…هفشخك… هاحط ذبى فى كسك… هنيكك يا ليلى ….كلامه ده كان بيدوبنى دووب… وبيمتعنى كتير…هو مؤدب جداً فى حياتنا العادية ززلكن فى حياتنا الجنسية لساهنه زفر..هههه.. يعنى بيقول الفاظ جنسية صريحة… صوابع فوزى راحت تحسس فوق موضع شرفى وتمسك ببظرى اللى كان هاج وانتفخ وحسيت فيه بلذة كبيرة جداُ.. مقدرش أوصفلك يا زهرة بالكلام غير لما ربنا يسعدك وتجوزى و تجربى جنس ليلة الدخلة مع جوزك حلالك..صرخت لما راح يدلك بظرى و كمان يلحسه بلسانه ووابعه…يا خرابىىىىى….ايه ده…حاجة تهبل يابنتى…حاجة تجنن…لذة ايه ومتعة ايه…قعدت اولول وفخادى تتنفض ونصى يتحرك وراسى بتروح شمال ويمين و فوزى مفرشنى.. مفرشنى يا زهرة يعنى هو فوقيا وايديه مفردين ايديا فوق الملايا…فهمتى.. بعدها ركب فوزى فوق فخادى وبدأت أحس بقضيبه يلامس شفرات كسى وشفايفه بتمص شفايفى فى نفس الوقت.
حسيت ان ه بيحك ذكره فى شفراتى وبظرى وكان واقف مشدود علاخر…. فتحت ليه وراكى لأنى بصراحة نفسى أنه يدخله وأحس بيه جوايا… اخترق ذكره كسى واحدة واحدة وكنتش حاجة صعبة لان بلل كسى ..مية الشهوة كانت بللت الطريق ليه ، فدخل ذبه بسهولة وحسيت بمتعة وهو بيضرب جدران رحمى … بصراحة ، كانت حاجة لذيذة ممتعة زى العسل… كنت بوبول من المتعة.. وكنت عاوزها يدخله اكتر.. ومتخدعكيش يا زهرة كلمات الترجى وانا بموت وحرام عليك… لأن الست بتقول كده ومعناه انها عاوزة كمان وانها مستمتعة خالص…لما كان بيركبنى و يروح ويجى فوقيا كنت انا بزق نصى التحتانى عشان يكبس ذبه اكتر واكتر وكنت بضم فوزى على صدرى بكل قوة لما كان يحركه جوايا.. بعد فترة حسيت انى خلاص.. وصلت لمرحلة الاغماء… كنت بقول ..خلاص فوزى…حبيبى…مش قادرة… حرام عليك….حسيت ان ذبه بيتخن جوايا وانا جسمى سايب عالاخر وبدأت اشد بضوافرى على جسمه فى أحلى جنس ليلة الدخلة اللى كنت باحلم بيها…. كان فوزى خلاص راح يجيبهم … وحسيت بيقول آآه.. طويلة وحسيت انه ذبه بيطول ويتنفض جوايا وانا كمان فى اللحظة دى بدأت اشهق وعينى تروح من مكانها وحسيت انى اطرافى سابت وبلذة هى لذة المتعة وانى جبتهم….فوزى جابهم جوايا وده اللى وصلنى للذة الورجاسم او قمة الذروة اللى بيسموها وهى انى غرقت فخادى من ميتى وميته فى أمتع جنس ليلة الدخلة”…
..