أنا اسمي ليلى وهأحكليكم النهاردة عن أحلى جنس مجاني . بعد سنتين من جوازتي الأولى أتطلقت ورجعت أعيش مع أهلي. بس بعد فترة مليت من حياتي الرتيبة وقررت أدور على شغل علشان أقتل أوقات الفراغ وخصوصاً ني بقيت محرومة من نعمة ممارسة الجنس، وما عنديش أي هدف الحياة وعمري بقى بيتقدم بسرعة. وزي ما هو معروف في العمر ده بيقل طالبي الجواز ويكتر الراغبون في الجنس مع الطمطلقات ولاستمتاع بيهم بس. رغم كدا أنا كنت رافضة فكرة الجواز من الأساس وبعد البحث لاقيت ىخيراص عمل بسيط في محل ملابس اطفال، وكان عملي محصور بس في المخزن وكنت مجتهدة في شغلي، وده اللي خلى صاحب المحل يهتم بيا ويكافأني من فترة للتانية. وبعد مرور ستة شهور تقريباً عرض عليا صاحب المحل فكرة إنه يقلي الإدارة ويزود لي مرتبي علشان أمانتي واجتهادي في العمل. نقلت للعمل الجديد اللي كان بيضطرني إني أفضل بعد قفل المحل علشان تصفية اليوم، وده خلاني أسهر لساعات متأخرة مع صاحب المحل، واللي كان عنده خمسة وأربعين سنة ومتجوز وسعيد في حياته الزوجية وما جاش في بالي إنه هيحصل حاجة زي جنس مجاني معاه.
بس في الفترة الأخيرة بدأ يمتدح جمالي وأخلاقي، وكنت بأحس إنه بيتعمد يلمس إيدي ويجك في بعض الأماكنفي جسمي بحجة إنه ده من غير قصد وما كنتش حاطة الموضوع في دماغي خالص وما فكرتش في إنه عايز جنس مجاني لغاية ما حصلت حاجة غيرت مسار حياتي وحصل جنس مجاني حقيقيما بينا. في ليلة بعد كنت تعبانة شوية فمددت جسمي على كنبة عريضة في المتب، وغمضت عيني وأنا بأدعك في رأشي علشان أخفف الصداع لكني اتفاجأت بإيده تدعك جبيني بالراحة وفتحت عيني لقيته مبتسمة وبيقول لي: سلامتك تحبي نروح للمستشفى. قلت له: لا أنا بخير وما فيش داعي. وبدأت ايده التانية تلعب في خصلات شعري وتنزل على رقبتي فحسيت برعشة لذيذة بتسري في جسمي، وحطيت رأسي على كتفه، وهنا حسيت بحنانه وحبه. حضني بإيديه الاتنين ورفع رأسي قدام وشه وبدأ يمص في شفايفي ورحنا في بوسة حارة جداُ، وما حسيتش بنفسي إلا وإحنا الاتنين على الكنبة ولازقين في بعض جامد. ايده كانت بتلاعب شعري وايدي كانت على صدره. فتحت زراير قميصه من غير ما أحس وكأني كنت بأحلم ويمكن السبب يكون حرماني من الحنان والحب ورغبتي في ممارسة جنس مجاني. بدأت إيده تتجول في جسمي لغاية ما وصل لصدري وقلعني القميص وبعدين فتح السونتيانة ومشى على ضهري لبطيزي وبعدين فخادي بعد ما دخل إيده من تحت الجيبة، بينما إيدي كانت بتلاعب شعره وشفايفنا دايبة في قبل حارة. كان لسانه بيمص ويلحس في لساني وحسيت بسخونة جسمه كأنه عايز ينفجر زي البركان. إيده نزلت ورا ضهري علشان تفتح زراير الجيبة، وكانت إيدي بتقلعه قميصه وبعدين بدأ يشد الجيبة ومعاها الكيلوت في جنس مجاني مغري أوي. كنت خلال كده بأساعده بحركة رجلي علشان أبقى عريانة من كل حاجة، وهو كان بينزل بنطلونه ناحية رجله علشان أقلعه بعد ما أنا اللي كنت فتحتله سوستة البنطلون وفكيت حزامه فبقى عريان زي تماماً. ساعتها حسيت بنارجسمه لما التصق صدري بصدره في أحلى جنس مجاني ونزل يمص في حلمات بزازي وكانت صوابعه بتحسس على كسي اللي اتبلل بمياه شهوتي وبعدين دخل جسمه ما بين رجلي وحط رأس قضيبه بين شفايف كسي، وبدأ يحك براحة على ظنبوري. حسيت إني روحي هتخرج من جسمي من كتر اللذة في جنس مجاني ساخن ومن غير ما أحس بدأت أغرز ضوافري في كتافه وأسحبه ناحيتي كأني عايزاه يتوغل بكل جسمه في جسمي، وعلي صوتي: آآآآآآه أأأاوه دخل زبك أرجوك مش قادرة أتحمل أكتر آآآآه كسي أأأأأأوه.
وهنا بدأ يدخله شوية وكأنه أول مرة يفتحني. حسيت إن فتحة كسي كانت ضيقة أوي بالنسبة لزبه وأعتقد لإنه عدت مدة طويلة ما دخلتش حاجة في كسي ويبدو إنه حس بكده وبصعوبته عليا لإني بدأت أتوجع برغم النشوة والذة في جنس مجاني ممتع. فسحب زبه ونزل برأسه ما بين فخادي علشان يبلل كسي بلعابه اللي أختلط بماء كسي. رجع لوضعه الأول ودخل زبه مع شهوتي ونشوتي فقد أنزلق طريق وزبه وبدأ يتوغل في أعماق كسي ليطرقبوابة رحمي. صرخت: آآآآه أيوه آآآه أنا عايزاه أكتر دخله في كسي جامد أيوه آآآآآآه زبك حلو كمان آآآ. وزبه بيشقطريقه في كسي . كان صراخي بيهيجه أكتر فيزود سرعته ونيكه في كسي لغاية ما حسيت إنه بيقطع أحشائي. استمتعت أوي بزبه الكبير وبعد دقايق ممتعة حسيت إنها ثواني لإني ما كنتش عايزاه يبطل نيك في كسي. بدأت أحس بحمم منيه الساخن تتدفق جوه كسي ويلهب رحمي بسخونته. كان قذف منيه جوه كسي في أمتع نيك وسكس حصل في حياتي. وحسيت برعشة قوية بتسري في جسمي كله وخلتني أنتفض زي العصفورة المدبوحة. كنت بأرتعش مع كل دفقة من منيه الساخن، وحسيت إن كسي زي الأرض العطشانة اللي بترتوي من منيه..