هذه حكايتي في أحلى جنس مجاني ونيك ساخن جداً مع الزبر والنيك في الكس والطيز. أنا اسمي إلهام وعندي تلاتين سنة وأنا بأحب الزبر لدرجة لا يمكن تتخيلها ومستعدة أدوق كل الأزبار اللي في العالم. أول مرة دوقت فيها الزبر لما أتعرفت على صاحبي حسام في الجامعة وكان شاب وسيم وعيونه خضراء وقامته طويلة وعجبني أوي وقربنا من بعض لغاية ما بقينا صحاب وكنت بأهيج على زبره كتير لما نختي ببعض وفي مرة لاحظت إن زبه واقف لما كان بيتكلم معايا وبطريقة جريئة أوي حسست على زبره من على البنطلون وساعتها أتلخبط في الكلام ووشه أحمر وطلبت منه إنه يجي ورايا وأخدته على قاعة كانت فاضية وأستخبينا ورا الباب وبعدين نزلت على ركبتي لغاية ما بقى زبره قدام بوقي وطلعته من البنطلون وبدأت أرضع فيه وأمص في جنس مجاني ونار لغاية ما قذف حليبه على وشي وساعتها شلت من عليه الخجل عشان ينيكني مرة تانية من غير تردد.وبعد أشوبه عزمني على بيتهم وكان لوحده يومها وأول ما دخلنا طلع لي زبره وطلب مني إني أمصه زي ما مصيته في الجامعة وبدأت أرضع زبره بكل سخونة زكان زبره ناعم وجميل أوي ودافي وزي المرة الأولى ما استحملش كتير لغاية ما قذف منيه في وشي وهو بيصرخ من النشوة والمتعة في أحلى سكس ونيك. بس بعد كده ما خباش زبره وفضل منتصب وكان عايز ينيكني من كسي على الرغم من إني ما كنتش مفتوحة وكنت لشة عذراء ساعتها وقررت إني أغامر وأتناك مع حسام في جنس مجاني وأدوق لأول مرة في حياتي الزبر في كسي ورجعت أرضع زبره جامد وأنا هايجة وكسي ملوع وبفرز مياه شهوتي وبعدين قلعت الكيلوت وحك زبره على شفرات كسي وبعدين بدأ يدخله وهو هايج ورغبته عالية في النيك ولما وصل زبره للنص توقف عن المرور وبصرخت فيه إنه يكمل وأنا في هيجان كبير أوي ومشتهي جامد وقولت له: أمممممم يلا كل بقى نيكني دخله لالاأخر أرجوك. لغاية ما سمعت صوت أختراق غشاء بكارتي وعرف إنه زبره دخل.
ما صدقتش لما طلع زبره وشوفته أحمر وشكل الدم عليه. فرحت أوي خصوصاً إنى هأمارس جنس مجاني مع أي راجل أعوزه من غير ما أستنى الجواز والعريس ليلة الدخلة عشان يفتح غشاء يكارتي وعشان أشكر حسام طلبت منه ينيكني في طيزي عشان يفتحني فيه وأبقى متحررة أكتر ومرتاح. وما مفوتش الفرصة وناكني في طيزي. كان النيك في الطيز أصعب ومؤلم أكتر علىالرغم من حلاوته ومتعته الكبيرة خصوصاً ون زبر حسام كان زي العامود ورأسه زي الحربة خاصة لما يدخله كله وبعدين يدفعه أكتر جوه وأنا أحس إن زبره وصل لأعماقي بس أتمنيت إنه ينكني أكتر لإني وصلت للذة عالية جداً وشهوتي أنطفأت يومها في كسي وفي طيزي في جنس مجاني روع مع حسام. وبععد حسام هأحكيلكم على راجل تاني أتعرفت عليه في التليفون وكان متجوز وأكبر مني وعرض عليا إني أخرج معاه فمترددتش لحظة واحدة ولما قابلته بهرتني وسامته ورجولته لإنه كان عنده أربعين سنة ورأسه من الجناب يكسوها الشعر الأبيض ولابس ملابس كلاسيكية أنيقة. كان تاجر كبير وعنده ثروة مش بطالة.وفي يوم خدني على بيته لما كانت مراته في فرح أخته. دخلني على البيت ورحنا على أوضة النوم وبدأ يقلعني وأنا مستمتعة بأحلى جنس مجاني معاه وهو عجبته طيزي وبزازي لما باسني من طيزي ولحس خرمي وبعدين عض حلمات بزازي بعضات ساخنة خفيفة هيجتني وبعدين طلع زبره عشان أرضعه وكان زبره كبير أوي وتخين فخوفني في المرة الأولى بس لما مصيته وحطيته في بوقي هجت عليه وبقيت متيمة بيه وما أصبرش عليه وطلبت منه على طول إنه يدوقني زبره في كسي. كان الراجل خبرة في النيك ومتجوز من عشر سنين وما دخلش زبره في كسي لغاية ما خلاني زي المجنونة بتلوى من المحنة لما كان بيمص في كسي ويلحسه ويدخل لسانه فيه وبعدين دخل صوابعه في كسي لمدة خمسة دقايق تقريباً وكانت صوابعه تخينة زي زبره وخلى كسي مبلول على الآخر في جنس مجاني.
جاءت لحظة اختراق زبره لكسي واللي كانت لذذيذة لدرجة ما تخيلتهاش وكان زبره أجمل من زبر حسام بكتير وأكتر صلابة واللي عجبني فيه إنه كان بينكني بكل هدوء على عكس حسام اللي كان بيقذف بسرعة أوي وما يسبنيش أستمتع بالنيك معاه إلا وقت قصير. كنت تحته مستمتعة في كسي من زبره اللي كان زي المنشار داخل طالع في كسي وساعات كان بيعصر بزازي ويقرص في حلماتي لدرجة كنت بأحس إنهم هيتقطعوا بس كان الموضوع ممتع أوي وبعدين قلبني على بطني ودخل زبره مرة تانية في كسي وكمل نيك فيا وهو بيدخل زبره لغاية ما تلامس بيوضه الكبيرة شفرات كسي. وأخيراً قذف منيه الساخن على وشي وأنا زي السكرانة في النيك. وبعد منه أتعرفت على رجالة كتير كان كل واحد منهم بيمتعني بطريقته الخاص في النيك ونوع مختلف من الأزبار.