أعطوني قائمة بالعيادات التي يمكنني أن أقوم بالفحوصات الطبية فيها. أخترت عيادة تقع إلى جوار منزل. وفي اليوم التالي ذهبت إلى العيادة بعد أن تلقيت خطاب العرض. وقدمت خطاب العرض إلى ممرضة الاستقبال التي طلبت مني أن أنتظر لبعض الوقت لوجود مرضى أخرين. أنتظرت لنصف الساعة ثم طلبت من الممرضة أن أدخل إلى غرفة الطبيب. دخلت وطلبت مني الطبيب أن أجلس على الكرسي وبدأ يكشف على نفسي. ثم طلب مني أن أغلق الباب. فعلت ذلك ومن ثم طلب مني أن أقلع ملابسي وأستلقي في السرير. قلعت التي الشيرت والجينز وبقيت فقط بالكيلوت. طلب مني الطبيب أن أقلعه أيضاً. قلعته واستلقيت في السرير عاري. وهو أقترب مني وبدأ يضغط على معدتي هنا وهناك وسألني إذا كان هناك أي ألم. قلت له لا. وبيد واحدة ضغطت قضيبي في معدتي وباليد الأخرى ضغط على بيوضي. ووضع أصابعه بين بويضي وطلب مني أن أكح. فعلت. والطبيب قال لي أنت تمام يا راجل. وقلع القفازات وطلب مني أن أضع عنواني. لبست ملابسي وجلست على الكرسي إلى جوار الطبيب الذي استدعى الممرضة. دخلت الممرضة فسألها الطبيب إذا كان هناك أي مرضى آخرين. فقالت له لا. قال لها أنه سيذهب إلى المنزل منأجل الغداء وسيعود في السماء. ثم استدار لي وطلب مني أن أنضم له على الغداء. أنا رفضت لكنه لم يتركني. ثم ذهب كلانا إلى منزله في سيارته. وفي السيارة قال لي أن اسمه رامي. وصلنا إلى منزله وكانت شقة فارهة. وبدأت زوجته تضع الطعام لي بينما أنضم لنا رامي على الغداء بعد أن أخذ شاور. وبينما نتناول الغداء قال رامي لزوجته مريم سعيد عنده زب جامد أوي لازيم بجد تشوفيه. وجهي أحمر وقلت لها مش أوي كده يا ستي. قالت تمام الأول نخلص الغداء.
تفاجأت لماذا لم تقل شيء. وفجأة كنت على وشك أخذ الماء وهي أيضاً كانت تأخذ شيء ما فسقطت الزجاجة. وتبللت كل ملابسي. وعلى الفور أخذت هي منشفة وبدأت تمسح بنطالي وأنا شعرت ببعض الخجل. قلت لها سيبي أنا هنضفه. مريم قالت لي ما فيش حاجة أنت أغسل إيدك في الطبق. كنت أغسل يدي وهي بدأت تمسح بنطالي من القرب من قضيبي وقالت لرامي صح يا رامي أنا حاسة بزبه وشايفة أنه أكيد جامد. كان كل هذا يحدث و الطبيب رامي ينظر يشاهدببساطة. كنت متفاجيء حقاً. رامي قال “سعيد أقلع هدومك وأنا هحطها برة عشان تنشف.” فقلت له: “لا يا دكتور كل تمام أنا هأروح البيت زي ما أنا كده.” لكن مريم بدأت تقلعني التي شيرت وأنا قلت لها لا. لكنها قلعتهوني. ومن ثم وضعت يدها في بنطالي الجينز. في ثواني معدودة بدأت أفكرت عندما تأتيك فرصة عظيمة مثل هذه لماذا تضيعها. دعنا نستمتع بها. قلت لها كل تمام أن هأقلعه. وقلعت بنطالي الجينز. ومن ثم هي وضعت يدها في كيلوتي، وقالت: “وده كمان أتبل”. وقلعت الكيلوت أيضاً. ومن ثم هي ضغطت على قضيبي وقالت لرامي” دة جامد فعلاً.” رامي: “مش قولتك يا مريم.” وبالطبع قضيبي كان أنتصب, ومريم أخذت قضيبي كله في فمها ومصيته بنعومة. بدأت أتأوه … آآآآههه آههه. وجهت وجهي للأسفل وهناك كان الطبيب يقلع مريم قميص النون. ووووو كان مشهد مذهل والزوج يقلع زوجته ملابسها والزوجة تصم قضيب شاب أخر. سمكنني أن أرى بزازها اللبنية وحلماتها باللون البني. جلست وحاولت أن المس بزازها. وعلى الفور رامي وضع يدي على بزازها. تشجعت وبدأت أعتصر بزازها وحلماتها. وفي هذا الوقت قلعها رامي كيلوتها. وهي كانت حالقة كسها وتبدو مثيرة جداً.
أخرجت قضيبي من فمها وبدأت أمص بزازها. وفي هذا الوقت كان رامي عاري. تفاجأت من روؤية قضيبه. كان كبير جداً وسميك وأنا كنت مشوش من لماذا هو يريدني أن أضاجع زوجته. وضع قضيبه في فمها. وأنا كنت أمص بزازها وهي تمص قضيب رامي. لم أرى مشهد مثل هذا في حياتي حتى هذه اللحظة. وضعت يدي في كسها وبدأت أفركه. وهي بدأت تتأوه. وضعت أصبعي في داخلها. وحتى يساعدني أتى رامي وبدأ يلحس كسها. وهي كانت تتأوه بصوت عالي. وقال لي الطبيب: “يلا يا سيعد تعال هنا ونيكها … لبنها بينزل زبك هيدخل بسهولة. فكرت هل هذا الشاب أحمق أم زوجها. ذهبت إلى كسها وفركت قضيبي لبضع ثواني. وفجأة هي أمسكت قضيبي ودفعته في الداخل. آهههه يالها من تجربة. ومن ثم بدات دفعاتي. ولم أرد أن أضيع أي فرصة. نكتها بقوة لعشر دقائق. ومن ثم أخرجت قضيبي وأعطيتها أياه لكي تمصه. كنت اتسأل أين هذا الرجل. وكان يجلس خلفي وينظر إلى كيف أضاجعها. وهي على الفور أخرجت قضيبي وبدأت تمص بيوضي. كنت أشعر في الجنة. وبعد عشرة دقائق كنت على وشك القذف فجعلتها تتوقف وقذفت على وجهها. ثم وقفت ورأيت الطبيب يحلب قضيبه على وجهها. وقذف أيضاص عليه. أرتحنا قليلاً ثم أوصلني رامي إلى المنزل.