حبيبى يعشق مؤخرتى هذه قصة واقعية تخصنى انا الفتاة الجميلة التى تزوجت من حبيبها الذى عشقته فى الجامعة منذ ثلاثة شهور فقط. وليست هذه قصة فقط بل هى واقع ممزوج بشكوه وألم جسدى ونفسى لم أعد أصبر عليه وأنا أحب أن اشارككم بحكايتى لعلنى أجد منكم من مثلى أو مرت بتجربة مثل التى مررت بها أنا. أنا فتاة شابة يبلغ عمرى ثلاثة وعشرين عاما وكذلك عمر حبيبي الذى تزوجته منذ ثلاثة شهور فقط والذى كنت قد عشقته أثناء دراستى الجامعية. لم أكن أعلم أن حبيبى يعشق نياكة المؤخرات ويلتذ بها ويشغف الى الحد الذى يصرفه عن كسى بالمرة ليتركنى أنا أتلوى من ألم شهوة كسى الى ذبه الذى طالما حلمت به فى فترة الجامعة وهو يخترق مشافرى، منها الى كسى الى مهبلى وصولا الى عمق رحمى. عشقت حبيبى والذى هو الان زوجى من ايام الدراسة الجامعية وكنت ومازلت فتاة جميلة طرية الجسم والملمس رائعة الارداف والبزاز الناهدة العالية؛ فأنا فتاة جميلة يتمناها ويتشهاها اى رجل بحيث يسيل الى لعاب كل شاب يرانى. فاز حبيبى هذا بقلبى قبل الزواج وبقلبى وجسمى بعده، وفى الحقيقة، فهو قد فاز بنصيب من جسمى قبل زواجنا أثناء دراستنا الجامعية. كان حبيبى ومازال شابا وسيما جذابا جنسيا تشتهيه كل الفتيات؛ فهن كن ينظرن اليه نظرة ملؤها الشهوة الى ذلك الجسم الرشيق الجميل وقد اعتلاهن وافترشهن أرضا. كان هو أيضا لطيف الكلمات والمغازلة والمداعبة الجنسية، وكنت أراه ينظر الى مؤخرات الفتايات فى الجامعة فكنت ألكمه على صدره وأدير وجهه الى، فكان هو يضحك ضحكا شديدا وأضحك أنا ليقوم هو بعد ذلك بالنظر الى مؤخرتى انا الذى كان مفتونا بها وبضربى بكفه عليها، فكنا نتضاحك ونجرى وراء بعضنا البعض فى حرم الجامعة فى غزل ومداعبة لطيفة.
وفى الحقيقة لم أكتشف ان حبيبى يعشق مؤخرتى بهذا الجنون الذى يهمل معه كسى إلا بعد زواجى منه منذ ثلاثة شهور. وقد مرت بى تجربة ولقاء جنسى بينه وبينى من قبل الزواج أثناء دراستنا ولكنى لم استنتج منه أنه عاشق مدمن للمؤخرات يشبعها لثما وتقبيلا وتحسيسا وتدليكا بين يديه وبذبه ليخترقها فى آخر الامر بقضيبه الذكرى الجميل المعرق فى كل الجهات. كنا قد تأخرنا فى محاضراتنا الى ما بعد الساعة السابعة مساءا وقد أظلنا القمر بنوره فى ليلة من ليالى الصيف الحار المقمرة، خرجنا لنتناول غذائنا فى مطعم الجامعة لنعود الى المدرج لنجد ان المحاضرة قد ابتدأت واننا ممنوعان من الدخول الى القاعة لتأخرنا عن ميعادها فقام الدكتور بطردنا. رحنا نتمشى ونتلكأ فى حرم الجامعة وصعدنا السلالم لندخل مدرجا فارغا مظلما ليس فيه او حوله او فى طابقه الرابع اى أحد. أغلق هو الباب، لنبدأ ممارسة الجنس سويا, استلقيت انا سريعا فوق بنش المدرج ورفعت البودى حتى ظهرت بزازى المكورة المستديرة ذات الحلمات البنية، وانزلت بنطالى الجينز الضيق وخلعته وخلعت كلوتى واعتلانى حبيبى، فجلس بين أربعتى يلحس ويمصمص فى حلمات صدرى وجسم بزازى، فأحسست ان اللذة تسرى فى سائر جسدى وخصوصا كسى. أحسست بحكة شديدة فى كسى وزادت شهوتى الى اقصى حد لدرجة طلبت منه أن يخترقنى بذبه فرفض هو وراح يدلك ويفرك بظرى بأنامله ويلحسه بلسانه ليطفئ نار شهوتى الجنسية. رفض حبيبي ان يخترقنى بذبه وتركنى بخاتمى العذرى وأمتعنى بلحسه بظرى وشفرى حتى أحسست أن ماءا قد خرج من عمق كسى. لم يبخل على، فلم أبخل عليه أنا أيضا وأنلته مؤخرتى التى طالما خرجت عيناه منه بين رأسه وانتصب بلبله الحيران يطلبها فلا يجدها. انقلبت على بطنى وأدرت له ظهرى وأمكنته من منيته ومنية ذبه، فاقترب ناحيتى واخترق حلقة دبرى فأحسست بحرارة ذبه قبل ان يلامس مؤخرتى. راح يدلك ذبه ووضع ذبه فى مقدمة فتحة ردفى وراح يطعن بذبه فوجد حلقة مؤخرتى ضيقة لا تتسع لذبه الكبير المنتفخ باللبن داخله. لحس خرم مؤخرتى وبصق عليها وقام بادخال ذبه ببطئ فصحت انا من الالم ولكنى تركته يستمتع ويلتذ كما أمتعنى بلحسه بظرى ومصه له حتى اتيت شهوتى. راح يدخل ويخرج رأس ثم رأس وجسم ذبه حتى بلغ أمعائى الساخنة وأحس هو أن ذبه بدأ ينتفض وينبض نبضات سريعة وانتفخ داخل دبرى ومؤخرتى حتى أحسست أن سائلا حارا اندفق داخلى فعلمت أن حبيبى قذف لبنه داخل مؤخرتى.
مر ذلك اللقاء الجنسى الاول الممتع وتزوجنا منذ ثلاثة شهور ولم أكن أعلم أن حبيبى يعشق مؤخرتى الى حد الجنون وحد أن يهمل نياكة كسى ويتركنى أتلوى من الالم. ففى ليلة الدخلة، قام هو بتفريشى وراح يدخل ويخرج ذبه فى دبرى دون أن يقرب كسى ويخترق غشاء بكارتى، الامر الذى كنت أحلم به وأنتظره. أحس هو أنى غاضبة، فاعتلانى ورفع رجلى فوق كفيه ودفع بذبىه داخل كسى فاخترقنى وهتك عنى عذريتى وناكنى واستمتعت اول ليلة، ليلة الدخلة. ولكن طيلة الثلاثة الاشهر الماضية الى الان، كان ومازال يعشق مؤخرتى وينيكنى فى فتحة دبرى فقط. فهو يبدأ بمداعبتى ولحس ومص صدرى، ثم يقذف هو لبنه داخل دبرى فيرتخى ذبه ولا يتمكن من أن ننيكنى فى كسى، فيقوم هو بمداعبة كسى بإصبعه ادخالا واخراجا ولحس بظرى ومصه حتى اصل الى اقصى شهوة. ولكنى اريد ان يخترقنى ذبه الكبير الجميل، اريد ان احس بلبنه يتدفق داخل كسى واحمل منه والد طفلا يشبهه. والان، لا أجد حلا لأن حبيى يعشق مؤخرتى فقط.