لم أتخيل ان مجرد لقاء يفقدني بكارتي. لم أتصور أن حبيبي خطيبي يفقدني عذريتي ويجعلني امرأة في لقاء اشتقت إليه بشدة دون أن أحسب حساب ذلك اللقاء المحذور. كنا نعشق بعضا من زمن عن طريق الأنترنت وقرر التقدم لخطبتي فخطبني رغم ظروفه الصعبة يومها. فهو كما قال لن يتركني ليخطفني غيره فانا معشوقته فانا فتاة متوسطة الطول حوالي 170 سم ذات جسم ممتلىء قليلا، غض ابيض و أنثوي يشع بالرغبة الدفينة التي لم يحسس بها سوى حبيبي.
التقينا في كافيه فشربنا و تناولنا طعام خفيف ثم راح يمشي بي حيث مكان غير مطروق أو بالكاد يطرقه الناس. كان عند شركة مهجورة حواليها سور كبير. كان الليل قد تغوط بنا حيث دقت علينا الحادية عشر والنصف وخلى الشارع من الناس. أخذ شفتي بين شفتاه ليمصهم مصا خفيفاً فابتسمت ولم أدفعه. الحقيقة أني كنت أريد المزيد
كان في يدنا علبتين آيس كريم تناولناهما هو يطعمني و أنا أطعمه في جو رومانسي رهيب. عدنا لنتمشى و الصمت غالب على الشارع ، اكتفينا بالمشي و سماع أصوات الليل حتى وصلنا لممر ضيق و مظلم. دق قلبي وعلمت سبب اختياره ذلك المكان لكني تركته وتركت له نفسي. راح بجسده يضغط على جسمي الذي ارتكز على الحائط. وراح يلعق شفتي تاره و يقبلهما تارة أخرى فكان يعمل على إطفاء شهوه متأججه بين عاشقين، وبينما هو مستمر بالتقبيل وانا ذائبة في عالم آخر نزل بشفتيه على رقبتي ليشبعها من قبلاته الحارة و لسانه الهائج، وتنتقل يده في حركة سريعة لتستقر بين فخداي و يبدأ بالفرك الناعم واللمس وأنا أتأوه آآآآه حبيبي. راح حبيبي يفرك بكسي وأنا ذائبة وهو يهمس: حلو كدا..مبسوطة كدا…راح يسرع وتيرة الفرك وأنا أستزيده و همس في اذني وهو يقبلها : سيبيلي نفسك خالص…شعرت بزبه ينتفخ ويزداد حجمه و يتصلب فاستثارني بقوة فمددت يدي حتى ألاطفه من خارج البنطال، وأخذت بالتحسيس و الفرك الخفيف ثم أخرجته من مكمنه فاحتضنت زبه بين يدي و بدأت بتمليسه وأنا في حالة من عدم التصديق، اقتربت لأقبل فمه و انا اهمس بغنج و دلع “يييي كبيييير كتيير!..لم أتصور أن حبيبي خطيبي يفقدني عذريتي ويجعلني امرأة في ذلك اللقاء أبداً! اهتاجت أنفاسه واسرعت وتخلصت من لباسي الداخلي سريعاً ، فكنت ارتدي جيبة لاعلى الركبة بقليل، واللباس الداخلي مختصر! راح حبيبي خطيبي يرفع احد فخذي هامسا بصوت شهواني: لازم اكله قبل ما اريحه عاوز ادووق العسل النازل منه…
راح حبيبي خطيبي يأكل شفتي كسي و يقبله كأنه يقبل شفتي فيلحس و يمصمص ولسانه يتحرك بفن على معالم كسي بشكل يجعل مزيد من السوائل تتدفق منه، فينتقل من التقبيل للشفتين الخارجيتين، لشد الشفتين الداخليتين و مصهما، ليصل الى مص جميع فتحاته، وتقبيله بحب و شبق لا يكون الا من حبيب لحبيبته، وانا اهمس و اذوب: أكتر ..كماااان حبيبي.. راح أموت يا قلبي راح أموت.. آآآآآه مش قادرة…صعد لأعلى، و أخذت بتقبيل فمه بجنون، أمسكت برأسه بين يدي و بدأت ب أمص لسانه، فقام بوضع رأس زبه بين شفتي كسي من ثم تمريره بينهما وأنا أهمهم أثناء تقبيله وراح حبيبي خطيبي يفقدني عذريتي ويجعلني امرأة فأدخله مسرعا، شعرت بوخزة من الألم ونزول سائل حار، فعلمت بأن دم البكارة قد سال مني!! ساعتها شعرت بأنه قد تم الأمر وانتهى، واني أصبحت ملك يديه للأبد واني امرأته لا محالة!! الحقيقة أني طالما كنت ارتعد من ذكر ليلة الدخلة في صغري وحتى فضي ولكن أما وقد تم الأمر فقد زاد شعور اطمئناني! كذلك شعرت بأن حبيبي خطيبي قد تلمكته بدم بكارتي و تملكني فانا له وهو لي فتركت نفسي استمتع بهذه اللحظات و اشعر بها تماما. كان حبيبي خطيبي رائعا للغاية في أدخاله و أخراجه، وكانت تأوهاتي تخرج من قلبي لتذيب قلبه:”آآآآآه حبيبي كمان.. ااااه …تهالكت قدماي فراح حبيبي يبسطني فوق الأرض فافترشتها! نعم افترشت الأرض في تلك اللحظات المجنونة الفارقة فكانت كانت لحظات انفصال عن الواقع ومحاولة الوصول للمتعة القصوى بأي ثمن! تمددت على الارض و شعرت من حركات حبيبي خطيبي وكأنه لم يكن يرغب بنومي على ارض مثل تلك ألا أن الوضع قد حكم فهمس:حبيبتي افتحى لي رجليكي…تحرجت منه إلا أنه عاد يقول ويثيرني: يلا أفتحي عاوز أحطه تاني…عاوز أنيكك…فتحت وهو فتحني زيادة وراح يدخل زبه كاملا!! شهقت شهقة عالية فكان لدخوله كاملا واستقراره بالداخل طعما مختلفا، فأحسست حينها بأن جدران كسي الداخلية تتقبض فوقه و ابتدأت عملية الإدخال و الإخراج والنيك كما لم اجرب من قبل!! كانت متعة خيالية!كان غنجي وتأوهاتي يغذي متعته فيما يصنعه، امتلأنا بالعرق من اثر التعب، ثم أخرجه بسرعة فعلمت أن سائله المنوي سيخرج فراح يضع زبه فوق وجهي لأمصصه كما طلب مني ففعلت فذقته و كان طعمه مالح قليلا إلا أني ابتلعته و لم اتركه يذهب سدى ليرفعني من يدي ليعيدني إلى بيتي.