قفزت إلى مؤخرة السيارة في المقعد الخلفي وتناولت معطفها لتضعه فوق كتفيها؛ فهي ترتعد من البرد ومن الجو الرطب. غير إنها عادت لتسمع صوت المحرك يطقطق مرة أخرى و حبيبها خطيبها كان ما يزال يجاهد كي يديره بعد ان توقف به في ذلك الطريق العراء الخلاء. ضمت زراعيها تطلب الدفء ثم ما لبثت ان مدت زراعها تسحبه من كتفه: بتعمل أيه تعالى هنا أنا ساقعانة…التفت إليها في مقعده الأمامي مقعد القيادة ولما شاهدها ترتعش برداً و تقضم شفافها و تصتك أسنانها ابتسم لها فانفرجت شفتاها عن ثغر جميل يلمع ببسمة رقيقة ندية. تلك البسمة زودته بالوقود وأدارت محرك نفسه فما بال ذلك المحرك التعس لا يعمل؟! هكذا خطرت له الخاطرة لتبدأ حرارة الشهوة بين شاب مشتعل الشهوة و خطيبته الشقية الممحونة في السيارة ثم ما لبث أن قفز به حبه لحبيبته إلى المقعد الخلفي فدفعها باتجاه النافذة الزجاجية وفتح ساقيها وراح يدخل ما بينهما بجسده فقال وهو يتحسس عنقها ورقبتها بيده باسماً: أنتي بتترعشي…يا حبيبتي…هههه.. راح يتحسسها من رقبتها وصدرها ويضع أنامله فوق حلمتيها الباردتين في جو الشتاء من خارج ثيابها وقد برزت منه.
راح يدلكها لأعلى واسفل بيديه وهو يلحظ حلمتيها و مراراً و تكراراً مشاهداً عينيها تنطبق جفونها وقد مال راسها للوراء وهي تدفع بصدرها و بزازها باتجاه حبيبها مشتعل الشهوة وهي يزداد ثقل أنفاسها. ففتحت عيونها و نظرته بأجفان ناعسة شبقة تغمضها ببطء وهي تتحسس عنق حبيبها وتشد عليه وتجذبه من شعره الطويل إليه فتلتقم شفتيه بين شفتيها. راحت تتحسس بطرف لسانها شفته العليا قبل أن تبدأ بتقبيله بعنف. راح يعنف بها حبيبها ويقضم شفتيها بقوة ثم دخل بقوة بين فخذيها وقد أطلق زبه من عقاله وهي رأته فطار عقلها فألقيت بساقيها حول ظهره تسحبه باتجاهها. أخذت تتلوى أسفله وهو يلثم عنقها ورقبتها ويلحس وكذلك يقضم بزازها بمقدم شفتيه وأسنانه فيما يداه تخلع عنها ثيابها فيكشف صدرها للعراء و البرد. افترت شفتاه عن بسمة وهو يرى انتصاب حلمتيها وجلد الأور الذي أصاب صدرها و بزازها من اثر البرد فاخذ يسخنها ويمص تلك الحلمات ويكبش تلك البزاز الممتلئة فأخذ حبيبته تأن أعلى و أعلى ضاربة بأظافر أصابع يديها في ظهره تخمشه شبقة تريده لتشتعل أوار حرارة الشهوة بين شاب مشتعل الشهوة و خطيبته الشقية الممحونة في السيارة وهي تطلب منه أن يدخلها ويدفئها أكثر و أكثر! راحت تمسك برأسه بقوة وتصرخ عالياً وهي تكبس وجهه بين بزازها: يلا ..مص مصني مص ني أوي….مستني أيه..يلاااااا..راح يشبع حلتيها رضاعة و مصاً لتتمطى بين شفتيه فأخذت تتلذذ و تطلب الزب فأرخت يدها إلى زبه تمسكه تلاعبه و تدلكه وتهمس: نيكني…انا بقلك نيكني…مستني ايه…نيكني أرجوك…دخله يلا دخله فيا…
لأول مرة خطيبته حبيبته تصيبها المحنة كتلك المرة! عجب لها خطيبها و راح يرفع راسه عن صدرها فصدمت سقف السيارة فلم يبالي فالشهوة أنسته كل شي وراح يخلعه بنطالها بقوة وقد وقف زبه و تشنج ولما راح يركبها وقد لمحت زبه: خليني أمصك..عاوزاه في بقي…طرحته فانطرح وهو يضحك فدخلت بين ساقيه خلعته بنطاله كما خلعها بنطالها وراحت تبرق بعيونها لقضيبه تشتهيه و تدله بيديها ثم تلحسه برقة و نظراتها إليه تراوحها بينه وبين عيني حبيبها تشعل الأخير بقوة ثم تخرجه فتلاعب بيوضه المتدلية الثقيلة و تلعقهما لعقت مثيرة هادئه شهوانية ثم أدخلتهما بيضة بيضة تشفطهما في فمها فيطلق حبيبها أنات ساخنة حامية أشعلت الأجواء وأسخنتها على برد الشتاء ثم أخذته تمصه بعمق و تدخله في حلقها كله وراحت تعنف بزبه وتطلق لذات كثيرة في جسد حبيبها وقد بصقت فوقه من ريقها الدافئ وراحت تدلك حشفته بيديها فانتصب قضيبه بقوة وأخذت تدلك خصيتيه حتى صرخ: خلاااااص مش قادر…ارتمت بظهرها للخلف ورفعت إحدى ساقيها فوق كتفه فخبطت أصابع قدمها سطح السيارة فراح يضحك وهي تضحك فراح من جديد وقد اشتعلت حرارة الشهوة بين شاب مشتعل الشهوة و خطيبته الشقية الممحونة في السيارة يركبها وقد أمسك زبه يدلك به مدخل كسها…ثم خطر له أن يمتعها كما أمتعته فراح يلحسها يلحس مشافرها ويمص زنبورها وهي تصعد و تهبط بظهرها بقوة وتتقلب على المقعد الخلفي و تتنهد بثقل أنفاس حامية وهو يسألها: خلاص سخنتني…أبطل….كانت تصرخ وتلقي بساقيها فوق رقبته تدفعه للمزيد ثم تتلوى بظرها و تصعد تكبس وجهه في كسها حتى راتعشت…لحظات وراح بزبه يمتعها مجدداً و يستمع بها فراح يدس زبه فيما بين شفرات كسها المتورم المهتاج من فرط الرغبة في الزب و في النيك! غير أن خطيبته حبيبته ابنة عمه كما تزال عذراء ولا يصح ان يدخلها!! أميك نفسه بالمكاد و أكتفى بان يمتعها يفرشها فراح ينيكها ويدخلها دون هتك غشائها وهو الخبير ب1لك من قبل في علاقاته المتعددة مع الفتيات زمجرت ترتعش مجدداً وارتعشت وهو يكب منيه كذلك فوق بطنها…