احكي لكم قصتي، أنا سارة 27 عام أسكن قلب القاهرة، زوجي حرمني الجنس و حولني إلى سحاقية مع جارتي التي تقدمني لزوجها النياك الشبق، وأنا ما زلت ساقطة في بئر من المتعة الحرام، وهل يفرق إن كانت حرام أم حلال؟! احكي لكم قصتي وأنا ما زلت غارقة لأذني في بحر لذة الجنس المحرمة ويالها من لذة! لم أكن أتصور أن أمرّ بذلك يوماً ولكن أما وقد مررت وعايشته واغترفت من عذب أو عذاب متعته فليكن عندي من الشجاعة أن أنشر متعتي وأبسطها أمام القراء. لا ألقي باللائمة على نفسي في ذلك ولكن على زوجي الذي قد أغضبت في زواجي منه أهلي فتركوني وشأني وقالوا: انت وما اخترت ولكن لا تعودي نادمة. تم الزواج وعشت في شبه جزيرة منعزلة عن أهلي. فلم يزرني أحدهم إلا قليلا، قليلاً جدا. زوجي مدحت كان قد تزوج قبلي وكان أهلي قد اكتشفوا ذلك وأخبروني بخداعه إيّاي فلم أصدق وعمّى هو عليّ الأمر. تزوجنا وعشنا في هناءة طيلة عامين إلّا ان أمه، حماتي الحرباء، قلبت معيشتنا إلى جحيم بسبب التأخر في الإنجاب والذي لم يكن لي دخل فيه وإنّما هو. كانت تقارير الأطباء تؤكّد أنّني ليس في عيب وأنّه هو يمكن أن ينجب كذلك من زوجة أخرى وألهب نار الشجار بيننا أمه التي احتضنته في بيتها فلم يعد يأتيني إلّا القليل ولا يعطيني حقي كزوجة، بل يتركني ونار الرغبة تأكل في جسدي أنا الشابة الجميلة الذي كان يتسابق إليها الخطّاب فأهملتهم واخترته هو دون عنهم جميعاً!
مرت أسابيع عديدة ومدحت يزور بيته كضيف فأشيّعه كل صباح بأسى وحرمان وحسرة على ما حبي له وما كنت أستمتع به معه كثيرا من حفلات النيك الصاخبة التي أمارسها معه. فقد تطاولت المدة التي لم يقربني فيها مدحت حتى خلتها دهراً حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي. ولم يكن يكلمني إلا فيما ندر وكثر شجارنا وأصبحت حياتي معه كالجحيم لا يطاق فتمنيت لو يعود بي الزمن فلم أتزوجه ولم أغضب أهلي التي تبرؤوا مني أو كادوا. ولكن ولات حين مندم؛ فقد سبق السيف العزل، وها أنا ذا أعاني نار الشهوة إلى الجنس تحرق جسدي وتكوي جوفي وأحسّ بكسي يطلبه، يطلب قضيبه الذي أمتعني طوال ما يزيد على العامين من زفافنا. انقضى شهر ولم يقربني مدحت وكأنه يعاقبني بل ولا يبات عندي بل يعتمد بيت امه المتسلطة فبدأت اشعر بتوتر شديد في جسدي … سببه عدم نيك زوجي لي. أحسست ان الدنيا تضيق أما عيني فتتركز في ثقب غبرة وانا ما بين جدران شقتي الاربعة فلم اجد أمامي من فسحة غير جارتي شهد التي تسكن في الشقة المقابلة وهي زوجة في الاربعين من عمرها. كانت جارتي شهد هي الملاذ الذي الوذ به فأحكي لها وتخفف عني بعض ما احمله.
ذات صباح وبعدما صفق زوجي الباب خلفه متوجهاً إلى عمله خرجت إلى جارتي شهد وكنت ارتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة … وبزازي واضحة المعالم خلف القميص وكلي إثارة لمن يراني، ولكن إذا كان زوجي لا يقدر أنوثتي وجسدي الثائر ، فلا يهم أن يقدره غيره. هكذا حدثتني نفسي. المهم اني تعقلت قليلاً ولم أسمح للغضب أن يخرجني عن وقاري واحترامي لذاتي فارتديت فوق القميص روبا رقيقا ليستر شيئا من لحمي الظاهر ثم قرعت باب جارتي شهد التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم إلّا أنني تنبهت إلى أنها لا ترتدي شيئا تحته . فكان شعر كسها الأسود الكثيف واضحا تحت القميص يثير غريزة الجنس عند النساء قبل الرجال. أما صدرها الكبير الرجراج بارز للعيان كل البروز . جلسنا في الصالون فبادرتها بالقول: ” انا مخنوقة أوي يا شهد … حاسة أني مضايقة” لتجيبني : ” طيب نجيب اتنين عصير فراولة اللي بنحبهم وندردش وتفضفضي ليا .” غابت قليلاً واحضرت شهد كأسين من عصير الفراولة دون أن استطع إبعاد نظري كثيرا عن كسها الأبيض المشعر الكثيف الشعر الاسود و الذي كان يخرج من قميص نومها الشفاف فانتابني الفضول وسالتها: ” هو في ايه النهاردة … دا انت من غير اندر ههه. ” فضحكت شهد وأجابت: ” يا ستي جوزي بيحب يشوفني كدا من غير اندر خالص . ” فدهشت من جوابها … فانا اعلم أن زوجها طارق موظف أو محاسب في مصلحة الضرائب وأنه كان من المفترض أن يكون قد في عمله. وكأن شهد قرأت أفكاري فأسرعت وقالت: ” النهاردة السبت على فكرة ومفيش مصالح حكومية…. هو ممكن آخر النهار يروح النادي لأنه درب كارتيه برده..” أومات برأسي وابتسمت وأحسست بالإحراج أنّي قد أتيت في وقت غير مناسب فقلت: ” معلش بقا أقووم أنا…” إلّا أنّ شهد عندما حاولت النهوض منعتني بشدة فعاودت الجلوس ليكون بيني وبين طارق زوجها النيّاك الشبق ما ادر عقلي وأطار صوابي.