كما انتهيت معكم في الجزء الثاني من قصتي حرمني الجنس و حولني إلى سحاقية مع جارتي بإنّي نهضت مسرعة مطأطأة الرأس إلى باب الشقة وخرجت من منزل جارتي شهد منهارة النفس والجسد ولأذهب إلى شقتي واتكوّم فوق فراشي ليعتمل الصراع في نفسي من جديد ، صراع بين جسدي المحروم وبين كرامتي وعقلي الذي داس طارق جزء منها وأنا بين يديه . بدأ ما حدث لي هناك في الشقة المقابلة لشقتي عند جارتي شهد التي تقدمني لزوجها النيّاك الشبق يتتابع أما عينيّ كشريط السينما أما المشاهدين في لقطات سريعة تثير دمي وشهوة الجنس تارة وتثير كرامتي وإهانتي لها ولجسدي المحروم الشاب الغض النضر أمام رجل غريب. جالت في راسي أن جارتي سحاقية وقد تستمتع مع الكثيرات غيري بالجنس وإلّا لما تترك زوجها يمارس معي بدايات الجنس فاضعف أمامه؟ الم تغر عليه الغيرة الطبيعية التي تصيب نساء العالمين بمجرد نظرة أزواجهن على نساء أخريات؟!! أم أيّ نوعية من النساء تلك المرأة جارتي شهد التي تقدمي لزوجها صاحب العضلات الطويل العريض؟! ولكنّ جسدي محروم وأنا أتلوى كالسمكة في زيت المقلى ومدحت زوجي هاجرني ولا يشعر بي! لما يُهنيني تلك الإهانة فأعرّض نفسي لأوكار الثعابين والحيّات!! مرّ عليّ من الأيام أربعة كأنّها دهور متطاولة من الأسى كنت أمارس فيهما الاستمناء بشراهة فلم تطفأ شهوة كسي المحموم!
غلبتني شهوتي ومشت بي في مثل ذلك اليوم الذي قدمتني فيه جارتي شهد لزوجها النياك الشبق إلى بيتها من جديد ولم ألبس سوى قميص طويل ليس من تحته من شيئ! هكذا حولني زوجي إلى سحاقية كما سترون وحولني إلى متناكة استقبل اللذة من قضيب زوج جارتي النيّاك الشبق طارق وقد مشيت إليه أطلبه بنفسي منصاعة لمطالب الجسد ولأهين زوجي مدحت كما أهانني ولأذله كما اذلّني! طرقت باب شقة جارتي ففتحت لي وابتسمت ابتسامة الدهشة من ملبسي العاري الكاسي وابتسامة المنتصرة. ضمتني إليها تقبلني وأدخلتني. وجلست قبالتي تتفحصني بعينيها والتي لاحظت أنها تتركز على كسي الظاهر من فوق القميص …نظرت الى وجها وأسندت ظهري إلى الكنبة واضعة رجلا على رجل … ليكشف لها قميص نومي الفاضح كل أفخاذي البيضاء حتى بداية أردافي لعلها تعلم رغبتي في مواصلة تقديمي لزوجها . راحت شهد تتنمر تفغر فاها عن أسنان نمرة شهوانية سحاقية تعشق الجنس ف أثارتني تلك النظرات … فأحسست كسي الهائج أصلا يترطب قليلا لتشق سمعي بتساؤل هو أقرب السخرية من عيني الزائغة إلى الجنس : ” أنت باين عليك تعبانة يا حبيبتي مش كدة؟! باين دا انت من غير اندر… من غير كلوت.” عندها أومأت برأسي باسمة طارحة عني آخر ذرة خجل ورحت افرك بزازي أمامها ولتبسم لي كذلك وكشفت لي عن بزازها الكبيرة ثم راحت تقرص حلماتيهما وتفركهما بأصابع يديها دون أن ترفع عينيها عن يدي وهي تداعب صدري لأشعر بدفقة من ماء كسي تخرج منه لتسيل على فخذي . بعدها خرجت مني آهة عالية بمجرد أن رفعت جارتي شهد قميص نومها إلى وسطها لتكشف لي عن كسها بشعره الاسود الكثيف لتباعد بين فخذيها فخذيها وتبرزه لي وتدلكه مرات عدة قبل ان تعرض علي السحاق لتحولني إلى سحاقية لدقائق:” عاجبك كسي يا ممحونه؟”ومع انني لم أكن سحاقية ولم يجل برأسي الجنس مع امرأه أخرى إطلاقا إلّا أنني اشتهيته فأجبتها بمحنة وعيناي لا تفارقنه : ” أه أيوه ” لترفع شهد إحدى ساقيها على حافة الكنبةولتهمس بغنج ” ” تعالي الحسيه “. وكأنني أعمل بالتنويم المغناطيسي أو الإيحاء، إيحاء الجنس ومتعة اللحظة الحاضرة ، مشيت فارتميت عند كس شهد لأتحول إلى سحاقية لأول مرة في عمري و قد اصطدم وجهي بشعر كسها فشرعت أتحسسه بوجنتي …وأستنشق رائحته النفاذة بمنخاري . أخرجت لساني ألحس كسها وأمصه بنهم وجوع شديدين و قد علا صوت شهد تحت ضربات لساني على كسها وفتحة طيزها وبظرها الواقف المنفوخ . كانت هي اثناء ذلك تدعك لي بزازي وتقول : ” يالا يا قحبة …آآآآآآآه … خليني انزلهممممم آآآه… يالا عشان طارق ينيكك … آآآآح أنا عارفة أنك عاوزاااااااه … يللا … كمان الحسي كمان.” كلمات ما كانت الا لتزيدني شبقا على شبق وسكرا على سكر وانغماس في متعة الجنس والسحاق.
رحت اولج احد اصابعي الى داخل كسها بينما كانت أصابع يدي الأخرى تعبث بكسي وخرق طيزي فعلت صيحات شهد لتمتزج بصرخاتي وآهاتي المحمومة حتى ارتعشت على مقعدها فاعدتني وارتعشت مثلها . هدأت وهدأت إلّا ان قضيب طارق كان ينقصني لأفاجأ به يدلف إلى الصالة مجرداً من كل ثيابه ليقع نظري أول ما يقع منه على قضيبه الذي راح لفرط طوله وجسامته يهولني وهو يتراقص بين ساقيه! فلم أكن أتصور رجلا يملك مثل هذا العضو. لقد كان عظيما في ففي جسامته ومذهلاً في عظمه بحيث أسال لعابي لا شعورياً فصرت أتشهاه ويتشهاه كسي الذي راح يرسل ماء شهوته وينفتح وينضم منتظرً ومرحباً بذلك الفاتح الجديد اللذي سيطأ جنباته! جلس طارق جاري النياك الشبق إلى جواري على الكنبة فالتصق جسده العاري بجسدي الذي كان يرتعش . فقد كنت مسثارة الى أقصى الحدود. وضع طارق يده على كتفي … وضمني بساعده القوي الى جسده حتى التحمت به … ووصلت كفه الى بزي من الجهة الاخرى … فراح يداعبه بلطف ثم نظر الي وقال :” ازيك سارة …. اشتقنالك … واشتقنا لبزازك ” فابتسمت دون كلام فالوقت ليس وقت كلام وإنما وقت الجنس الملتهب فمددت يدي إلى قضيبه… وما كدت ألمسه حتى خرجت مني تنهيدة قوية … مع خروج دفعة من ماء كسي ورحت أدلكه له وأتحسس غلظته ونعومة ملمسه … أمام زوجته شهد وطارق يضم جسدي الصغير الى جسده بساعده القوي ويخرج بزازي من القميص فيدعكهم ويلعب بهم تارة … ويقربهم الى شفتيه ليمص حلمتيّ تارة أخرى ثم تنزل يده الى كسي لتنغمس أنامله في بللي حتى بدأت أشعر بقضيبه يتضخم ويتمطّى شيئا فشيئا ولتنبجس من فتحة قضيبه قطرات شهوته فأقبلت عليها أمسح شفاهي ووجهي بها وأتذوقها بلساني … ثم أدخلت رأس قضيبه بفمي أمصه بشغف وسرور حتى بيضاته فجأة ألقاني طارق وعنف بي وركبني سريعاً كانه يصارعني ورفع ساقي فوق كتفيه وبدأ قضيبه الضخم يخترق كسي فأطلقتُ صيحة مدوية وجحظت عيناي وشهقت شهقة عظمى وأحسست بروحي تفيض من بين ضلوعي حتى أخرجه قليلا … فخرج زفيري معه … لأعود الى الدنيا مجدداً و ليدخله كله دفعة واحدة و لأشهق تارة أخرى ويبدأ الجنس الحار مع طارق النيّاك الشبق وهو ما تشهيته من زوجي فلم يفعل ففعلها الغريب . أحسست برعشاتي تنطلق بلا توقف … تخرج أنهارا جارفة من عميق أعماقي … فأنتشي وأتنهد ليحملني طارق النيّاك الشبق من طيازي … ثم يقف وقضيبه ما زال في كسي يدك أسواره كلها وقد تشبثت بعنقه ولففت ساقي خلف ظهره . بسطني مجدداً على الأرض وقضيبه ما زال يصول ويجول داخل احشاء كسي وشرعت أنامله تبعبص طيزي بحرفية شديدة فغبت عن الوعي وإذا بي اصيح من اعماق أنوثتي :”آآآآآآه… نيكني .. آآآآآآآخ… اووووووف… ننيك طيزي وكسي … آآآآآآح “لتتسارع ضربات قضيب طارق وضربات أنامله لكسي وطيزي … فتسارعت وعنفت رعشاتي … وأتيت شهوتي واارتعش طارق فجثم عليّ بجسده الكبير ليكوي جنبات كسي بحار منيه. ارتويت وارتوى ومازلت امارس الجنس مع طارق وزوجته في شقته التي تحولت لوكر لإرضاء الرغبات حتى اﻵن.