كان حسن أبو علي قادماً من سهرة ليلة حمراء مع الأصحاب و في طرقه إلي بيته. كان هو و رفيقاه برفقة فتاة ليل قد التقطوها من الشارع في منتصف الليل. كانت أشبه بسمية الخشاب الفنانة السكندرية المعروفة. كان حسن أبو علي برفقة صاحب له ثري في الأكاديمية البحرية بسيارته و برفقة أخر يدرس في تجارة إسكندرية. في فصل الصيف تكثر فتات الليل لكثرة المصطافين في الإسكندرية. أخذ ثلاثتهم يطفون شوارع الإسكندرية و خاصة خط البحر حتي اقتربت الساعة من الواحدة صباحاً . بينما هم في شارع جمال عبد الناصر إذ بفتاة عفية عارية الذراعين تلبس فستان رقيق مشجر قصير فوق ساقيها اللامعين المدكوكين مسدلة الشعور السائحة المتموجة فوق كتفيها بوجه خمري رقي الملامح فاجرة العيون الرمادية مما يشي بولع صاحبته بانها فتاة ليل متناكة و كذلك علق احسن أبو علي: شايفين الحتة الطرية اللي واقفة هناك دي..أراهن أن ما كنتش مستنية زبون… قرب منها… ضحك رفيقاه وقال الذي يقود الأقل خبرة: أحضن وانت تتعامل…غمز له صاحبنا: دووووس…
كان اللقاء في شارع جمال عبد الناصر فاقتربوا منها فغمز لها حسن أبو علي: مصلحة ولا مروحة… حدجته بعين شرموطة بعين فتاة ليل متناكة تأكل الزب في ثلاثة أخرامها كسها و طيزها و فمها و ضحكت: هو لسة السهرة ابتدأت… ثم طرقعت اللبانة في فمها و مدتها بين شفتين رقيقتين مصبوغتين بالأحمر. مال صاحب التجارة لحسن أبو علي مغتبطاً : بينها لقطت يا كبير…! تنهد حسن أبو علي: طيب أيه.. نتعرف…! دنت منهم وهي تلعب بخصلات شعرها: أنا فيفي… و انتو بقا… راح كل كالتلميذ يجيب: أنا أنا…محسوبك طارق…وده محمد..وده الكبير حسن أبو علي… ضحكت فيفي بشرمطة: ههه..كبير… طيب عندكوا مكان…أجاب حسن أبو علي وهو يغمز لطارق صاحب السيارة: اه أه البركة في طارق… ابتسمت فيفي بدلع و قالت: طيب نتفق…تلات ميات في تلاتة… و لو بقا باكو..يبقي من زوقكوا…ثم غمزت … ثار حسن أبو علي: لا لا..كتير..كتير..هم ستمياية..حلو أوي….حدجتهم فيففي غاضبة: يفتح الله…ثم أدبرت عنهم تغادرهم فساروا خلفها ونادها طارق الثري: خلاص يا ستي…ماشي….أركبي…ابتسمت: أيوة كدا… صعدت مع ثلاثتهم ليصلوا بعد ربع ساعة إلي فيلا في كيلو باترا…كان والدا طارق في شرم الشيخ للإصطياف فلم يبق إلا هو. دخلت وراح ثلاثهم يتهامسون أيهم يصعد أولاً… فقد صعدت فيفي سلم الفيلا بعد أن خلعت حذائها و فستانها وبقت بقميص نوم ازرق كشف عن بزاز كبيرة مغرية و و طياز مربرة و حسن شديد الإغراء! طنو انها ستكون ليلة حمراء مع فتاة ليل مدمنة نيك شديدة الشهوة مثل فيفي…
بتردد صعد طارق وهو يرفع زجاجة البيرة فوق فمه. دخل عليها فوجدها مفشوخة الساقين مثيرة الجمال. فتت زراعيها: تعالي يا سي طارق…اقترب منها وقد جف حلقه و شب زبه بقوة وراح يقبلها. نام فوقها ولم تكد تتحسسه و تلمس زبه حتي القي بمنيه!! ضحكت منه فيفي و تحرج طارق و جلس صامتاً ثم نطق ماداً بخمسائة جنية لها: ارجوكي… انا عملت فيكي اللي متعملش….يلا صرخي…فهمت فيفي اللعبة وربتت فوق صدره: متقلقش…انت هديت حيلي…دقائق و نزل طارق يمثل الفحولة…ثم راح صاحبنا حسن أبو علي و محمد يتفاوضان أيهما يصعد قبل اﻷخر… صعد محمد فكان نصيبه مثل طارق فنزل يمثل الفحولة و كيف أنه ناك فيفي حتي صرخت بقوة: أنت مسمعتوش صويتها!! هز كل من صاحبنا و طارق رأسيهما. كان حسن أبو علي النسوانجي قد ابتلع فياجرا و خدر نفسه. صعد فوجد فيفي تعدل أمام ألمرآة من نفسها و كانها تهيئ نفسها للمغادرة فقال حسن أبو علي: أيه يا فيفي علي فين….ضات بهم و نته مثل رفيقيه فهمست: يلا بس متعطلنيش..هصوت و هقول انك سيد الرجالة ..متقلقش…ضحك حسن أبو علي وهمس: لا لا…انت فاهمة غلط…وراح يضمها بين زراعيه فينزل يداه إلي ردفيها يكبشهما و يقبلها ثم خلع ملابسه فبان زبه الكبير! حملقت فيفي فيه بشهوة فاضطجع صاحبنا: يلا مصي بقا…ضحكت فيفي وهمست: دا انت غيرهم بقا… أمسك بيدها و جذبها وهمس : هتشوفي…يلا مصي…راحت تمص له زبه الكبير هي ترقب تأثره وتلعق إحليله وهي ممسك برأسها . راح يولج زبه في فمها بقوة وهي قد اختنقت به: أأأه مش كدة…أخرجه من فمها وهمس لها: نامي…نامت فأخذا حسن أبو علي يرفع رجليها عالياً و بزبه يدور حول زنبورها و كسها فيغمسه غمسات فيه كانت سريعة فأهاجها بقوة فهمست: يلا دخله…ليهمس لها: عاوزة تتناكي….! أنت : أأأه يلا بقا…قال: طيب قولي نيكين يا أبو علي… ألقت بيدها حول زبه وراحت تداعب به كسها: نيكني يا أبو علي….يلا بقا…راح ينيكها بقوة في ليلة حمراء مع فتاة ليل متناكة وأخذ يدك كسها و يداه تقتلع بزازها و صويتها ملأ أرجاء الفيلا…كان كل من طارق و محمد يسمع الصويت المختلف عن صويتها السابق فيعلم فحولة صاحبهما!! شهقت و ألقت شهوتها و حسن أبو علي لا يزال بشهوته!! أذابها من النيك و لولا أن رضعت له زبه مجدداً ما أتي شهوته…من يومها وحسن أبو علي و فيفي أصدقاء وسنري تطور ذلك…