كان رامي شاب طويل عريض المنكبين ومفتول العضلات حتى أن أصدقائه في المكتب كانوا يحسدونه وزملائه البنات يسعون ورائه. بينما هو على الجانب الأخر شخص محافظ جداً في المكتب. نادراً ما يتحدث إلى أي فتاة في المكتب. وكان رامي يعيش بمفرده في شقته بالإيجار. ولم يكن معروف جيداً من قبل السكان الأخرين في العمارة ومرات قليل كان يحضر أي مناسبات أجتماعية. كان رامي في الغالب يقرأ الكتب ويلعب ألعاب الفيديو بمفرده عندما يكون لديه وقت فراغ. لكنه أيضاً كان لديه بعض الشغف في داخله. كان منجذب جداً لفتاة تعيش في الشقة التي إلى جواره. كان اسمها بسمة. وكانت صغيرة ومثيرة وتدرس في الجامعة. لم يكن سنها كبيرة، كانت تقريباً ثلاث سنوات أصغر من رامي. وكانت تتمتع بقوام سكسي مثير ولديها مؤخرة مستديرة ومنحنيات يمكن أن تقتل أي شخص. كان رامي يعلم أن بسمة تحبه وهو يتمنى نيك جارته . وقد تبادلا عبارات المجاملة لمرات عديدة في المصعد وهي كانت تنظر إليها كأنها تريده. بينما رامي على الجانب الأخر كان يريدها أيضاً، لكنه كان خجول جداً ويخشى أن يطلب منها ذلك. كان رامي يتمنى دائماً أن تكون لديه الشجاعة والفرصة لكي يمارس الجنس مع بسمة. وقد حصل على أمنيته. في أحد الأيام، بينما كان رامي مشغول باللعب، كان هناك صوت فرقعة عالي خارج العمارة! وفجأة أنقطعت الكهرباء. علم رامي أن السبب قد يكون احتراق الصندوق الرئيسي للكهرباء. نظر من نافذته ورأى بعض الأشخاص حول صندوق الكهرباء المشتعل بالفعل. “وبعدين دلوقتي؟”تسائل بينما يعدل من الشورت الذي يرتديه. ولم يكن يرتدي أي شيء سوى الشورت. فقد أعتاد أن يظل هكذا في غرفته.
وفجأة رن جرس الهاتف! كانت الدنيا مظلمة تماماً في غرفته وبالخارج على السلالم. بطريقة ما نجح في إشعال شمعة وفتح الباب. وعلى ضوء الشمعة الضعيف رأى بسمة. كان فمها مفتوح قليلاً من المفاجأة. ما الذي تفعله هنا؟ ما الذي تريد؟ كان يفكر في ذلك حين أدرك فجأة أنه يرتدي الشورت فقط! حاول أن يحافظ على رباطة جأشه وسأله “ايه اللي حصل؟” كان بسمة خائفة قليلاً لإنها لا تريد أن تبقى بمفردها في الظلام. أخبرته ذلك، وطلبت منه “ممكن تيجي على شقتي شوية؟” بدأ قلب رامي يدق بسعرة! كان يريد هذه الفرصة في نيك جارته وها هو يحصل عليه الآن. دخل غلى شقته وعاد وهو يرتدي التي شيرت وبنطلون رياضي. فتحت بسمة باب شقتها ودخلا معاً. جلسا على الأريكة. وظل كليها صامتين لبعض الوقت حينما وقفت بسمة فجأة وسألته “عايزني أعملك قهوة؟” كان بالكاد يستيطع رامي أن يرى وجهها الجميل على ضوء الشمعة الخافت. كانت تبدو مثيرة جداً ومكنةً أومأ رامي بينما دخلت بسمة إلى المطبخ لتصنع بعض القهوة. جلس رامي على الأريكة بمفرده. والأفكار تعصف بعقله. أصبح قضيبه منتصب بالفعل. وفكر قليلاً يجب أن أخذ زمام المبادرة وإلا فأنني لن أحصل على هذه الفرصة ثانية. كانت ما تزال بسمة في المطبخ والظلام يسود الطرقة. وقف وقلع ملابسه. أصبح الآن عاري وقضيبه بارز مثل عمود من الحديد الساخن. وببطء سار إلى المطبخ. كانت بسمة منهمكة في غلي اللبن. وفجأة جذبها رامي من الخلف. قفزت بسمة من الرعب بينما أمسكها رامي وأحكم عليه قبضته.
أرتعشت بسمة وببطء أمسك يدها اليمنى ووضع راحتها على قضيبه المنتصب. تنهدت وكانت تتنفس سرعة. رفعها رامي في يديه وسار نحو غرفة النوم. كانت ما تزال تمسك بقضيبه. وفي غرفة النوم وضعها على السرير وبدأ يقبلها. وهي أيضاً ردت عليها بقبلات ناعمة. وببطء قلعها رامي ملابسها. قلعها القميص والجيبة وبعد ذلك الملابس الداخلية. وأصبحت الآن عارية تماما! كانت تبدو مثل الملاك بالنسبة لرامي. لم يستطع أن يوقف نفسه وهاجم نهديها. أرتعشت بسمة من الإثارة. كان رامي يفرك في إحد نهديها بينما يمص في نهدها الأخر. ويده الأخرى وصلت إلى ما بين ساقي بسمة وبدأ يداعب كسها! كانت تتنفس بسرعة أكبر. أستمرت المداعبة لحوالي نصف ساعة ومن ثم قرر رامي أنه حان الوقت لكي ينيك كسها المبلل بالفعل. أعتلاه وأدخل قضيبه الضخم في كسها. بكت بسمة من الألم لكنها لم تقاوم. وببطء أدخل قضيبه في كسها. ومن ثم زاد من سرعته حتى وصل إلى مرحلة أن بسمة كانت تتجاوب مع دفعات قضيبه. وناكها لحوالي 20 ديقة. وفجأة تصلبت بسمة وتدفق ماء شهوته على قضيب رامي. ابستسمت بسمة بينما أخرج رامي قضيبه الذي كان ما يزال منتصب. بدأت بسمة تلحس قضيبه ومن ثم جعلها رامي تستدير وناكها في وضعية الكلبة حتى قذف عدة مرات. ظلا يمارسان الجنس حتى لم يصبح لدى أي منهما مني. واستمر في التقبيل ولحس بعضهما البعض. وبعد حوالي ساعتين عادت الكهرباء. نظر رامي إلى جسم بسمة المثير. جعل المشهد قضيب رامي ينتصب ثانية وناكها مرة أخرى لكنه قذف في كسها هذه المرة ليحقق حلمه في نيك جارته .