آه ثم آه من أرداف صباح امرأة البواب لإحدى عمارات مدينيتى الجميلة الساحلية ، انى لا أجد ما أصفها به من كلمات ، فأنا على الرغم من كونى خبرة فى مضاجعة النساء وخبرة فى التلذذ بهن، حيث أنى افترشت العديد منهن،الا أننى لم أجد مثيلا لتلك الارداف الممتلئة الناعمة البيضاء بياضا مشربا بحمرة، وكأنها صبغتها بماء الورد الأحمر. فأنت عندما تتحسس تلك الأرداف الناعمة، كأنك تتحسس القطن الأبيض بين يديك،فردفاها تغوصان تحت وطأة يديك عندما تقوم بفركهما وتدليكهما. صباح امرأة البواب هى كما يقولون بالعامية ” مكنة” بكل ما تحويه الكلمة من معنى. فهى كانت سمينة وممتلئة نوعا ما، فثدييها كان ممتلئين وكبيرين لدرجة ان كلا كفتى كانتا لا تكفيان لضمهما واستيعابهما. فكنت أتخيل أن تلك الأثداء لا يحملها سوى ستيان من حديد، فهى عندما كانت تمشى كانا يسبقانها الى الامام، حتى أضحكتنى فكرة أنها يمكن أن تحمل فوقهما طفل صغير لم يتجاوز اليوم أو اليومان من العمر. أما أنا فكنت أعمل فى شركة أدوية وكنت شابا لم اتجاوز الخامسة والعشرين، حيث كانت صباح امرأة البواب يزيد عمرها فوق عمرى بأربع سنوات فقط. وقد كنت، ومازلت، مفتول العضلات قوى البنية، من النوع الذى تقول عنه الفتيات دنجوان عصره، أو مقطع السمكة وديلها باللغة الدارجة. كنت قد عملت فى اعمال كثيرة ومتنوعة وجربت الوان من النساء واشكال من الارداف والأكساس وجربت الجنس فى الدبر والجنس الفموى وكنت أضاجع من الفتيات الشقراوات الجميلا من الخلف حتى لاأقع فى المحظور وأهتك عنهم رمز العفة والشرف، أهتك غشاء البكارة. ومن القصص الغريبة أنى ضاجعت فتاة جميلة بضة سمراء اللون ولكنى لكونى كنت مخمورا من احتساء الخمر معها، افترشتها ارضا ودفعت ذبى المتصلب الى داخل مهبلها الصغير ،فاخترق على الفور هذا الغشاء الرقيق فوقعت فى المحظور ونجوت من زواجى بهذه الفتاة بأن حملتها ، وهى مخمورة لا تدرى أن عذريبتها قد انتهكت بقوة اندفاع قضيبى الحديدى، الى طبيب يعرفه احد اصدقائى المقربين ، فقام بعمل ترقيع لهذا الغشاء بحرفية شديدة لدرجة أن الفتاة لم تعلم ما تم لها.
تبدأ حكايتى مع أرداف صباح امرأة البواب فى ليلة ليلاء من ليالى الشتاء القارس البرد الملئ بالامطار وصفير الرياح الذى لا ينقطع. فبينما أنا نازل من مقر عملى سعيدا بما حققته من انجاز مع العملاء هذه الليلة واستعد لقضاء السهرة مع احد اصحابى فى بار من البارات المشهورة فى مدينتى الساحلية، بعد قضاء يوم مرهق شاق لمدة ثمانى ساعات من العمل المتواصل، اذا بصباح امرأة البواب تقابلنى بصدرها الضخم الكبير الذى يحتك بصدرى عن غير قصد وهى تلتفت لتكمل تنظيف سلالم العمارة. التصق ثديها الايمن تلك الكتلة الضخمة من الاعصاب المفرطة الحساسية ومفرطة النعومة والليونة فى ذات الوقت، التصق هذا الثدى بصدرى فأحسست بنعومته وحرارته، فاحمرت أذناى وجرى الدم فى أوردتى الى الخصيتين متدفقا منهما الى قضيبى، فانتصب واقفا بداخل سروالى ؛ وذلك لانى كنت سريع التأثر بالمناظر الجنسية رغم خبرتى وتجريبى. قالت صباح، ” لمؤاخذة، معلش” قالتها صباح وهلى تضحك ضحك مكتوم على منظرى وقد تسمرت قدماى فى مكانى بعدما صدمنى صدرها ذلك الغض الطرى، فقلت لها على الفور ودون وعى لما اقول، ” لا ولا حاجة، فرصة سعيدة” ونزلت السلالم وانصرفت وعدت بيتى وقد اعتذرت لصاحبى عن الخروج متعللا بارهاق العمل، وما هو بإرهاق عمل وانما ارهاق فكر فى صباح و أرداف صباح التى سلبت عقلى حينما التفت وانا خارج من باب العمارة ولمحتهما بزاوية عينى. انصرفت فى تلك الليلة وانا افكر فى ثدى صباح وردفيها الكبيرين الممتلئين وهما ما أعشقهما فى النساء حيث انى أدمن نياكة المؤخرات، وخاصة الكبيرة الضخمة منها.
عدت الى منزلى وانا لا أكاد انقطع عن التفكير فى هذا الجسم ” الملبن ” كما يقولون بالعامية؛ فجسمها طرى وناعم كأنه ألإسفنج إذا قمت بالضغط عليه بكلتا راحتيك، ضغطه فانضغط معك وزاغ الى الاسفل. فى اليوم التالى وكان يوم الخميس، وهو اليوم الذى يتركها فيه زوجها ويذهب الى بلده مسقط رأسه حيث يرى أهله ويقضى يوم الجمعه معهم ليعود يوم السبت الى مدينتى الساحلية حيث تتواجد العمارة التى تعمل بها صباح امرأته. ذهبت الى مقر عملى كالعادة وبينما انا أنزل سلالم العمارة، لا لأن المصعد كان معطلا كالمرة السابقة، بل لأنى أنا أريد أن أنزل على مهل وعلى قدمى لعلنى أشبع مقلتى من تلك الأرداف الفخيمة. فبينما انا نازل فإذا بالحظ يحالفنى وأرى صباح وأردافها واذا به يحالفنى أكثر وأكثر فيأبى على إلا أنا أضاجع صباح ، المرأة الذى منيت بها نفسى طوال الليلة الماضية. المهم انى فتحت باب العمارة لأخرج عائدا الى منزلى، فإذا بالأمطار تهطل بغزارة واذا بالرعود والبروق تملئ السماء؛ فانتظرت امام الباب الى أن يتوقف المطر وأعود أدراجى الى منزلى. وبينما انا على هذه الحال، آخذا فى التفكير فى الامطار مرة و أرداف صبح امرأة البواب مرات، فإذا بصباح تفتح الباب فجأة وتقف بجانبى وتلقى علي تحية المساء وهى تبتسم قائلة، “مساء الخير، انت هتوقف كتير، المطر مش هيخلص دلوقتى”، فأجبتها واكاد اطير من الفرحة بقدومها، ” اعمل ايه ياستى، أهو حظى انى اتحنط فى البرد ده” قلت ذلك وأحسست بقشيعريرة ورعدة تسرى فى أوصالى من شدة البرد، وكأنما أحست صباح امرأة البواب بذلك، فقالت على الفور، ” انت سقعان ولا ايه، انت لابس جاكت وسقعان، وانا مش لابسة حاجة من تحت ومش سقعانة”. بهذه العبارة أعادت صباح الى قضيبى اندفاع ذلك الدم الذى يملئ عروق قضيبى عندما اشتهى المرأة، ولأكون صريحا ، فقد الهبت عبارة ” من تحت” خيالى وأهاجتنى واشعلت نار الرغبة والنياكة فى عروقى، فقلت لها مداعبا، ” طيب ممكن اتأكد”، فضحكت صبح وقالت ، ” وماله ، بس تقدر عليا؟ “، قلت لها وقد اتضح غرضها وطلبها الى رجل يفرغ فى كسها ماءه الساخن ليدفئها من برد الشتاء، و قد كدت ان اقفز عليها وأنزع عنها جلبابها وأنيكها، ” خلينا نشوف مين يصرخ الأول” . ثم استدارت صباح الى الباب ودخلت العمارة وأشارت الى أن أدخل غرفتها فى مدخل العمارة الكبير الواسع، وهنا خلعت صبح جلبابها وبالفعل لم تكن ترتدى غير الكلوت وسوتيانه كبيرة لحمل الثديين الكبيرين، ولم تضع صباح وقتا فى الكلام، فقامت بفتح كلتا ساقيها الى ، فرأيت أنعم وأحلى ما يكون الكس، وهو كس ضخم كبير ، فرحت أمصمص فى شفريه وألحس ذلك البظر الذى ينتأ منه فى الوسط ، فأخذت صباح تصيح وتتأوه، ” آه آه آه، نكنى وخلص، أنا محرومة وجوزى مش مكفينى، وكمان متجوز على وانا محرومة” وبالفعل أدخلت قضيبى بين فخذيها، ثم فى حرم كسها الكبير الواسع، ولكنى أحسست أنى لن أقدرى على اشباع ذلك الكس الضخم، فأتيتها من الخلف وضممت فخذيها بعضهما الى بعض، ثم قمت بدفع قضيبى ذلك المنتفخ المتحجر الى جلالة كسها، ورحت أطعنها طعنات ممتعة لى ولها، فعبرت عن امتنانها بالآهات المتكررة. ثم انى جعلتها تأخذ وضعية الكلبة وتجلس على كلاتا يديها وركبتيها، فأخذت أطعن تلك الطيز الت ىطالما حلمت بمثلها، ولن أستطيع أن أصف متعتى وشعورى وأحساسى بانقباضات حلقة خاتم طيزها على قضيبى وذلك الاحساس بسخونة امعائها التى تتلامس مع ذبى، والذى يسرى فى قضيبى فيجعلنى اقذف فى داخلها وانا فى ذات الوقت أفرك بظرها بأناملى، فوصلنا انا وهى فى آن واحد الى حد الانتشاء الجنسى بخروج المنى منى وخروج مائها الابيض الضارب الى الصفرة وقد تحسسته بأصابعى، وتوجت صباح ذلك بارتعاشة فى بدنها وانخفاض واارتفاع معدل التنفس عندها. فى تلك الليلة ، ليلة الخميس، قضينا انا وارداف صباح امرأة البواب، ليلة العمر؛ وكلانا خسر الرهان وكسبه، فأنا قدرت عليها وهى قدرت على وهى أجهدتنى فى نياكتها وانا اجهدتها فى نياكتى ، فلات غالب هنالك ولا مغلوب.