قصتي مع كس وطيز العميلة السكسي المنيوكة بدأت عندما ناداني مشرفي في شركة توشيبا واعطاني عنوان شقة في مدينة نصر لسيدة لكي أقوم بإصلاح غسالته وذلك لأني أعمل فني غسالات توشيبا. أعطاني العنوان وأعطاني رقم هاتف العميلة كي أتباعها إذا ما لم اتعرف بيسر على شقتها وحتى صوتها في الهاتف لم يكن صوت سيدة عادية، لا بل كان صوت امرأة متناكة قولاً وفعلاً. المهم أني طرقت الباب وانا فى الخارج انتظر وبعد لحظات معدود وفتحت لي الباب سيده جميله ممشوقة القوام فألقيت التحية:” مساء الخير يا مدام.” فقالت:” مساء النور… أنت فني توشيبا. أتفضل… الغسالة جوة.” فدخلت وكانت تقوم بتوجيهي وكانت ترددى روب وتحته ميص نوم أحمر ورائحة برفانها مستفزة جداً ونصف بزازها العلوية ظاهر للعيان!
مشت أمامي فاذا بي ارى طيز تلعب وتقول بلسان حالها تعالى ونيكني! لا أرادياً راح ذبي ينتصب فأحسست بالإحراج لأن البنطلون الذي كنت ألبسه كان ضيقاً جداً فانطبع ذبي كالثعبان أسفله. فقالت لى:” اتفضل الغسالة اهى.” ثم انتظرت معي لألحظ عينيها تراقبان ذبي المرسوم على البنطال فاستأذنت لحظات وتركتني لتعود بكأس عصير مانجو فاقتربت وقالت: “تفضل العصير يا بش مهندس.” فشكرتها ثم سالت:” ها لقيت فيها ايه؟ فأجبتها:” لأن في رمان بلي عاوز يتغير ثم تاتى من خلفى وتسأل:” هو دا رمان البلي؟” حينها اصطدمت بزازها بظهري وبعثت فيه رعشة وسخونة وانتفخ ذبي أشد وأحسست أنني في ورطة وليس في مهمة عمل! أشرت إلى أسفل الغسالة وقلت لها:” بصي أهو هه. تعالي بصي..” وانحنت برأسها واتيتها من خلفها والتصقت بها يدخل ذبي بين فلقتي طيز وكس العميلة السكسي المنيوكة لتنحني هي أشد وتدك طيزها حوالين ذبي لا يفصلهم الا القميص والروب الخفيفين. المفاجأة أنها كانت منيوكة فعلاً لأنها راحت تكبس على بحجة انها لا ترى جيداً فاشتد انتصاب ذبي اكثر وكأنها فرحت به اخذت تحك طيزها فيه. إذن هي عميلة منيوكة فعلاً ولا مانع أن أنيك كس وطيز امرأة منيوكة وكم مرت عليّ تلك الأشكال إلا أن تلك السيدة كانت بمفردها. مددت يدى على طيزها واخذت ادلك برفق فاذا بها تقف وتضم ظهرها الى صدرى وتمد يدها الى عنقي وتقرب فمى منها وتلثمني.
أحسست أن ذبي يؤلمني من انحشاره في بنطالي الضيق وقد تمدد فبسطت يدي إلى حيث كس العميلة السكسي المنيوكة لأتحسس كس ناعم غليظ ضخم المشافر فأطبقت عليه بأصابعي فأطلقت آآآآآآآآهة عالية غنجة تنم عن متعتها. ثم صاحت قائلة:” يالا بينا .” وأشارت للداخل، إلى غرفة نومها إذا بها تسحبني وتطرحنى على الفراش على ظهرى وراحت تقبل فمي و رقبتى ثم صدرى وهى ترفع ساقيها الى السرير وسحبت سحاب بنطالي وأخرجته وأنا العب بكسها. اصبحت امام ذبي تمام لترضع فيه وأصبح امامى كسها وردى اللون المنتفخ. رحت اداعبه وادغدغ لها بظرها وهي تلحس ذبي واشدد على بظرها لتشد على ذبي وتصرخ وتأن وتضم يدها بقوه على ذبي فهجت بشدة وألقيتها اسفلي واعتليتها فاستلقت لتباعد ساقيها مستعدة كي أنيك كس وطيز أشد عميلة استثارة لأعصابي. رفعت طيز العميلة السكسي المنيوكة بأن وضعت تحته مخدة ليبرز لي كس مثير شبق فقلت:” كسك حلو زيك يا قحبة.” فنظرت إلي العميلة السكسي المنيوكة وقالت:” يالا بقا …. مش قادرة….”. فرحت أصفعها على صفحتي طيزها وهي تغنج لتقول بمحنة:” يالا بقا. نيكنى بقى كسى ولع نااااار…” تصلب ذبي وشمخ فادخلته فى كسها دفعة واحدها مما جعلها تصرخ قلت خدى يالبوه واخذت انيك فيها بعنف وهى تتاوه وتتلذذ بها ثم وقفت وجذبتها الى وادخلته وانا واقف وهى ايضا وكلما دخل اضربها على طيزها وأقول:” تعالى على ذبي يا لبوة…” حتى انى رأيت فى المرآة طيزها اصبحت حمراء فرفعتها بيدى من أسفل قدميها لتصبح فى ايدي لارفعها وأنزل بها وذبي فى كسها فشعرت برعشتها على ايدى وهى تلقي بشهوة كسها الممحون. اخرجت ذبي لاعطى لمائها الممر للخروج فاندفق فادخلت ذبي ثانيه فصرخت:” آآآآه. لا كفايه .” فلم أستجيب فرجتني أن أنيك طيزها فرحت انيك طيز العميلة السكسي المنيوكة. كان ذبي مبتلاً بماء كسها فبصقت عليه ودلكته وبصقت على خرق طيزها وادخلت اول ذبي وكان تصحبه صرخه منها وتقول:” آآآآآي بالراحه زبرك جامد!” واخذت ادخله قليلا واخرجه قليلا حتى وصل الى نصفه ثم دفعته كلية إلى الداخل فصرخت فتركته للحظات حتى اعتادت عليه ثم اكملت دخوله وخرجه حتى انى شعرت انى سوف اقذف ما عندى فسألتها:” أجيب فين ..انطقي..” فقالت:” هنا..”وأشارت إلى وجهها فاعتدلت وامسكت بذبي تعتصره وها قد حان وقته فقذف وكانت الدفقة الاولى مفاجأة لها على وجهها فابتسمت وأغرقت عينيها ثم فوق صدرها وبزازها. من بعد تلك الحادثة أصبحت على اتصال دائم بالعميلة السكسي وعلمت انها منيوكة كبيرة جداً.