النهاردة هاحكيلكوا عى موعدي مع نيك اسخن طياز مصرية هزازة حلوة بيضة مربربة ناعمة زي السفنج بتاعة نتاية مصرية طاقة تهيج عليها أولا ما تشوفها طوالي. الطياز الحلوة دي لواحدة بنت اسمها سارة هايجة فشخ , بنت اسكندرانية مثيرة أوي صوتها أحلى منها. ألو ما شفتها و لمحتها في المشروع, مشروع يعني عربية ركاب اربعتاشر راكب بالإسكندراني, جري لعب عليها و هجت اوي و كمان كانت معاها نتاية بردة حلوة وهي صاحبتها. أول ما عيني وقعت على جوز طيازها المكن اتمحنت عليهم و كان نفس أمسهم. حكايتي مع أسخن نتاية مصرية بدأت لما كنت باركب مشروع و لقيت موبايل سامسونج و انا راكب أبوقير؛ كنت راح سيدي بشر أزور واحد صاحبي كان لسة خارج من المستشفى بعد أما عمل عملية الزايدة و كمان لأني من زمان ما شفتوش. ركبت المشروع و انا كنت دايماً بحب أقعد في الكرسي الأخير جنب الشباك عشان الجو حر و الدنيا صيف نار و كمان عشان النفس.
ركبت فبعدي بثواني جم نتايتين تقولشي جوز خيول عربية أصيلة! ابتسموا و استاذنوا إن كان يمكن اني أخد نفسي و اقعد في الجانب التاني من ناحية الشباك بردة! طبعاً المكان عزيز عليا بس قدام الحلاوة و الملاحة دي مقدرتش ارفض أو اغلس فسحبت نفسي للآخر زي أي شاب عشريني لسة يا دوب مخلص جامعة و مرحش جيش لانه طلع طبي! مكنش في مقدور أي شاب انه يرفض لنتايتين جميلتين طلب بسيط زي ده و الواحدة منهم كانت لابسة بنطلون استريتش اسود لاصق جامد أوي بيجسم جوز وراك و سيقان مصبوبين مدبركين يولعوا و يقفوا الزبر اللي مبيقفش! و كمان فوقيهم جوز بديهات حمرة مشدودة على بزازهم الشامخة المكورة اللي تحس انهم رمان كبير مستخبي! حتى الحلمات كانت ناتئة و باينة بس بسيط! و مكلمكش على اسخن طياز مصرية هزازة عيني و قعت عليهم لبنت عرفتها بعدين أسمها سارة!! أففففف طياز عريضة متروسة لحم قابة لورا مقنبرة و كل فردة تحس أنها ربع دبيحة لوحدها!! طياز هزازة تخليك تجيبهم بمجرد أما عينك تلمحهم! المهم ركبوا جنبي و شكروني”مرسي أوي….” و انا ابتسمت و لما قعدوا كان لازم سارة تلصق فيا! كانت ملفوفة سمينة شوية وخصوصاً نصها اللي من تحت! كان نص تقيل فكان فخدها المثير الدافي بيتحرش طول الطريق بوركي وخصوصاً مع المطبات في السكة! أيه إحساسك أما تكون نتاية مصرية طلقة قاعدة جنبك و انت منكتش في التقيل قبل كدة؟! أهو ده إحساسي بالظبط.
طوال الطريق كانوا مش بيبطلوا كلام عن شادي و خالد و الخروجات والذي منه! طبعاً دول العشاق اللي اتمنت أن أكون واحد منهم! كانت النتاية اللي اسمها سارة مستهترة جريئة سخنة وهايجة أوي و كانت هي اللي بتتحرش بيا بكتفها في كتفي و وركها في وركي! بصتلي وقالت و قصة شعرها طالة من الطرحة: اسفة لو كنت مضايقاك…. المكان محشور لوحده…فأنا ابتسمت و حبيت اجرها فالكلام وقلت بدعابة: لأ .. خدي راحتك….دا حتى الجو برد أوي…. ضحت أحلى نتاية مصرية و صاحبتها كمان و نزلوا و كان ليا عندهم نص جنيه باقي الفكة بتاعي! نزلوا و هما بيضحكوا و أنا زعلان أنهم نزلوا! ببص بعد ما العربية قامت لقيت موبايل سامسونج إس فور بتاع البت سارة. رحت عند صاحبي ورجعت و فتشت فيه فلقيت عليه أفلام سكس و صور عريانة ملط ليها!! اتصلت بخر رقم تليفون وكان بتاع صاحبتها و فهمتها ان الموبايل معايا! طمنت سارة اني مش هندل معاها و و لمحت ليها أني شفت جمالها العريان المستفز! اتعرفنا على بعض بسرعة رهيبة مكنتش أتخيلها و عرفت أنها أصغر مني بسنة واحدة و أنها بتعيش مع امها المطلقة و أخوها و ان أبوها الغني بيبعتلهم قلوس تكفيهم و تفيض كل شهر. التقيت كتير مع أحلى نتاية مصرية طلقة في الاماكن العامة وحتى لدرجة أني التعرفت على امها الحلوة زيها! شهر و التاني و كانت عندي في شقة ليا لسة باشطبها. كان لازم أدووق نيك أسخن طياز مصرية هزازة بعد أما سارة خافت على بكارتها من كتر التفخيد و التفريش! هناك كنت مجهز اللب بتاعي و شغلت فيلم سكس لبنت مع شاب بتتناك من طيزها . دخلت سارة و كانت بتتفرج ومندمجة ومثارة ومركزة جدا ولقيتها عمالة تدعك كسها بايدها وتعض ع شفايفها وانا كان كل تركيزي مع جسمها الميلن و طيزها الفاتنة! ومديت ايدي عالجيبة ورفعت ايدها من فوق كسها وحطيت ايدي عليه وهي تتأوه وتأن فقلعتها هدومها وحليت السوتيان ونزلت الكلوت فقابلني كس احمر اوي واميته نازلة لغاية خرم طيزها ومن غير مقدمات كنا احنا الاتنين خلاص استوينا ! دخلت جبت كريم كنت مجهزه و عامل حسابي وحطيته ع خرم طيزها ومجرد ما صباعي لمس شرجها لقيتها بترتعش وتأن فضلت ادعك خرمها بصباعي وهي تصرخ ودخلت الصباع الوسطاني ابعبص وهي تصرخ وتصرخ كمان وتستغيث: بالراحة حرام عليك حط بتاعك اخف…يتبع….