أنا المهندس سليمان اﻵن في التاسعة و العشرين من عمري متزوج من عام و أقيم بالجيزة . مسقط رأسي مدينة في صعيد مصر اسمها قنا وهي في آخر الصعيد من الوجه القبلي لا يفصلها عن الحدود مع السودان سوى محافظة أسوان. في قرية من قرى قنا نشأت و ربيت و سط أهلها الطيبين الذين يتسمون بسمار البشرة و طيبة القلب. إلا أنني أنا لم يكن لي من طيبة القلب نصيب و إن كنت مثل باقي أهل القرية قمحاوي اللون فارع العود متين البنية. في تلك القرية خبرت أولى خبراتي الجنسية بحيلة بارعة فتحت لي على إثرها ساقي فلاحة متزوجة, ساقيها المصبوبتين, فألتهم كسها و أطالع ثمرة المرأة المحرمة إلا على حليلها.
كانت في قريتنا قبل خمسة أعوام مضت تسكن قريتنا فلاحة حلوة تقاسيم الوجه قمحاوية الجلد ملتفة البدن مدكوكة الساقين. كانت أم رائد تحب والدتي كثيراً و تأتي لتجلس معها و هي متزوجة من رجل مُطلق و تحمل معها صبيها الصغير رائد الذي لم يبلغ سن الدراسة بعد. القصة تبدأ عندما حنّ زوجها إلى الرجوع إلى زوجته القديمة بعد أن أغضبها و وتركها فى بيت أبيها . وكانت أم رائد تأتى إلى منزلنا للجلوس و تجأر إلى والدتي فأعجبتني ملاحتها كثيراً و وقعت في قلبي. لم تكن تتجاوز الثلاثين عاماً أي كانت حينها تكبرني بنحو الخمس أعوام. كانت أم الرائد شبه أميّة لم تكمل الابتدائية لا تكاد تقرأ أو تكتب فكانت تدعوني بلقب الباش مهندس قبل اسمي. أعجبني كثيراً و أسال لعاب شهوتي ساقاها و فخذاها المصبوبين. كان لابد من حيلة بارعةفتحت لي ساقي هكذا فلاحة فألتهم كسها و أرتوي منها. كانت تأنّ لبعد زوجها عنها و كانت تلك نقطة ضعفها و بداية الخيط. علمت أنني اعرف الكثيرين ممن يسحرون الأزواج فيحبون زوجاتهم بعد النفور منهن.
كانت أم رائد فلاحة بسيطة تؤمن بتلك الأفكار ولها سلطان شديد عليها. اتصلت بي من دون علم والدتي وأخبرتني أنها تريد أن تستشيرني في موضوع ما وأنها سوف تقصدنا غدا وسوف تعرّج علي في المنظرة في الدور الأرضي حيث أفيم بمفردي وأمي وأبى يقيمان في الدور الثاني من عمارتنا . كانت أم رائد فلاحة صريحة حيث أخبرتني أنها تريد منى خدمة وهي أن أذهب معها إلى أحد المشايخ كما تسميهم كي ترى رائحة زوجها و إن كانت زوجته القديمة قد عملت له عمل أم لا! وبصراحة أعجبني جسمها فأخبرتها برصانة وجديّة:” أم رائد… أنا بعرف أعمل الأعمال دى بس على فكرة دي حرام… حرام يا أم رائد ”. كان الجو مهيئاً جداً إذ كنا بمفردنا و لا ثالث لنا. رحت أتلو أمامها طلاسم و أصطنع أني صاحب أعمال وهي مشدوهة خائفة تترقب. فجأة قلت :” لا لا حرام… مش هينفع…مش هينفع..” فراحت تستعطفني و ملامح وجهها تبدو عليها أمارات التوسل لي فتترجاني:” ارجوك يا باش مهندس… عان اراجل يرجعلي تاني… و حياتي عندك…” . هزت رأسي و اصطنعت الجد مجدداً و رحت أفتعل أشياءاً كأنني استنبط أموراً أخبرها عنها وهى مذهولة حتى ألقيت في روعها اني شيخ كبير و خبير بامور فنون الأعمال و التوفيق بين الأزواج!!
التفت إليها قائلاً:” مش هينفع… طلبات الاسياد كتير يا ست أم رائد…” فبادرتني:” يأمروا… اللي هم يأمروا به أنفذه…” . قلت:” العمل ده لازم يكون مكتوب على قماشة عليها ماء الحياة لراجل من حرام و ماء حياة امرأة من حرام…فهمت؟!” فراحت تجهد ذهنهنا لتسألني:” مش فاهمن يا باش مهندس… يعني ايه أرجوك…” . كان زبي ساعتها قد شدّ مني و كاد يفضحني إلا أني نهضت قائلاً:” أيه اللي بيخرج من الراجل و الست لما يكونوا لوحدهم… ده اسمه مياة الحياة…. فهمت؟!” فأسرعت بهزّ راسها:” أيوة ايوة… بس يعني أنا ممكن أجيب المياة دى منى ينفع يعني..؟!” فأجبتها وقلت:” ماشي ده نص العمل… بس مياه الحياة بتاعة الرجل هنجيبها منين؟!” و تصنعت الحيرة و أنا أتحسس مقدمة جلبابي و هي جالسة فاحتارت معي و أخذت حدقتا عينيها السوداوان ترتقبان حلاً حتى استقرتا على موضع قضيبي المنتفخ و اتسعتا فعاودت النظر إلي و كأنها تدعوني لإكمال مطلوب النصف الآخر من العمل.
حينها قلت :” أنا ممكن أساعدك… بس أنا ما أعرفش أعمل الحاجة دى بيدى انتي جيبي الأول وأنا ممكن أجيب عليكي…”. بالفعل كانت حيلة بارعة فتحت لي ساقي فلاحة مثيرة مثل أم رائد فرحت ألتهم كسها المنتفخ المشافر.
كانت ترتدي عباءة سوداء وتحتها قميص جلست على السرير وأخذت قطعة قماش من رف المنظرة و استلقت أم رائد على السرير و خلعت العباءة و تغطت بملاءة وبدأت فى ممارسة العادة السرية مع نفسها أمامي وأنا زبي قد هاج مستعراً .. يتبع….