كانت خطيبتي ولم تعد لأنها أعطتني ما اشتهيته منها وكان لذيذاً ممتعاً، وقد أسلمت لي كسها أستمتع به وتمّ ذلك بموافقة شقيقتها التي كانت ترافقنا وشاركتنا المص واللحس في خروجاتنا ونزهاتنا. كانت خطيبتي السابقة تلك شابة جميلة في التاسعة عشرة وشقيقتها التي كانت تعرس علينا تصغرها بعام فقط. كانت وفاء خطيبتي السابقة فتاة جميلة كانت دلوعه جدا بيضاء شقراء لها طيز بارزه عريضة وقوام متناسق وجسد ممتلئ فكانت تثير كل من يراها حتى البنات كانت تتمناها وكنت عندما اريد ان اخرج معها كان والدها لا يدعها لي بمفردها بل يرسل شقيقتها منال معنا وهي فتاة تتمتع بجمال شديد ونعومه وطول وجسم سكسي. كنت عندما اكون في بيتهم ألاحظ أن وفاء دائماً ما تثبت عينيها في ّ وتحاول ان تمازحني كثيراً. أنا أيضاً كنت احب وفاء خطيبتي السابقة و أحب ان امزح معها كذلك وكنت غالباً ما أختطف منها قبلات سريعة لأنه لم يكن يجوز أن المسها وهي في بيت أبيها و تحت المراقبة المشددة من أفراد عائلتها الذين كانوا يشدّوا طوارئ عند قدومي لزيارتها. كنت دائماً ما أحسّ بالحصار مع وفاء بسبب عائلتها التي تبعث بشقيقتها منال معنا وكأنها هي التي ستمنع وقوع الكارثة.
فانا في الواقع كنت أريد أن اقبّل خطيبتي السابقة وهي نفس الشيء كانت تتمنى أن تختلى بي ولكن كان يحول بيننا أبوها وأمها وأخوها ولكن لم تكن منال شقيقتها على مذهبهم على الإطلاق. المهم أني في مكالمة ذات مساء اتفقت مع خطيبتي السابقة ان استأجر شقة مفروشة ليوم كي نختلي ببعضنا انا وهي على أن تصطحب شقيقتها معنا حتى لا يشك أحد في نوايانا. وفعلاً تم الاتفاق كما هو مرسوم وذهبا للشقه التي كانت تتكون من حجرة و صالة ومطبخ وحمام اي لا
يوجد غيرهم ودخلنا الشقة أنا ووفاء وبرفقتنا شقيقتها منال التي شاركتنا المص واللحس فتناولنا الطعام والشراب ومزحنا وكانت منال سعيده جدا وكذالك وفاء خطيبتي . بنبرة ضاحكة قلت مازحاً لمنال شيقة وفاء: ” يالا بقا أنا عاوز اقعد مع خطيبتي شويةهههه .” فابتسمت منال وغمزت لإختها وقالت لي: ” اشمعنى يعني ! ماشي يا سيدي بس إياك تفتحها بالراحة عليها.” فطمأنتها وقلت لها أنه لاداعي للقلق فوفاء حبيبتي . المهم اننا دلفنا انا ووفاء خطيبتي السابقة إلى وكرنا الصغير حجرتنا وأغلقنا الباب بدون أن ندير فيه مفتاحاً ؛ فلم يكن هناك مفتاح لأن الشقة كانت بسيطة جداً . بمجرد أن وطأت قدمانا عتبة الباب وأغلقناه أطبقت بشفتي على شفتي وفاء وصرت امصمص بشفتيها وكانت مثيره جدا وحاميه. لقد عضّت وفاء من محنتها شفتي وآلمتني وانا ألثمها وقدجردتها من بلوزتها وبنطالها لتبقى فقط بالكلوت وأنا مثلها. رحت امصمص بزازها وحلماتها وبطنها ونزلت إلى كسها فأمطت عنته لثامه وألقيت الكلوت وبدأت امصمص شفتي كسها ونزلت لفخديها وهي كانت تتأوه بصوت عالي وآهات عميقه .
في تلك اللحظات الحرجة سمعت الباب يفتح ولمحت بطرف بزاوية عيني منال شقيقة وفاء تنتحي زاوية للتفرج على اختها وهي تسلمني كسها استمتع به بموافقتها ولم تنتبه وفاء لذلك. تغافلت عن منال ولم القِ لها بالاً وكأني لا علم بوجودها ورحت أكمل ما ابتدأته ورحت اقبل والحس خرم طيز وفاء خطيبتي السابقة وانا الحس ومندمج بلحس قربت منال إلينا ووقفت بجانب السرير وأمسكت بكفي ووضعتها تحت جيبتها و قد كانت قد خلعت كلوتها ووضعتها على كسها ! الحقيقة أن منال فاجأتني بفعلتها ولم أكن اعلم انها ممحونة محنة اشد من شقيقتها فسحبت يدي بسرعه ونظرت لها وكانت نظرتها تتوسل إليّ ان العب بكسها وأنا الحس طيز وفاء خطيبتي السابقة .تجاهلتها ورفعت طيز وفاء خطيبتي السابق وكان معي كريم وضعته على طيزها واردت ان ادخل ذبي في طيزها فصاحت علي وفاء : ” لأ لأ لا الحس بس .” تنبهت وفاء لوجود منال فنهضت وصاحت بها: ” انت بتعملي ايه هنا!! لتجيب منال : ” ولا حاجة … بتفرج ولا حلال ليكي حرام عليّا !” فحملقت وفاء عيناها وابتسمت وهمست لي في أذني : ” يالا نكسر عينها عشان تسكت..” فطرحناها على السجاد اسفلنا بعدما جردتها وفاء من ثيابها ليبدو لي جسدها المثير وابتدأت
الحس لها كسها وامرغ راسي بين فخذيها حتى إذا علت شهوتها تركتها لتزيد شهوتها فصاحت بي: ” لأ متوقفش كمل..” فقلت: ” كفياكي يا لبوة يا صغيرة… دور وفاء خطيبتي حبيبتي وانت وراها.” وبدأت أنيك وفاء خطيبتي السابقة من طيزها بعدما وضعت الكريم على خرقها وادخلته فيها ونزلت تحتنا منال وصارت تلحس خصيتيّ وانا أداعب كسها حتى اردت ان اقذف فقذفت على صدرمنال ووجهها وبعدها رجعت لوفاء خطيبتي السابقة وشرعت افرك راس ذبي على كسها وافركه على صدرها ثم إني ألقمته فم منال شقيقة وفاء وبموافقتها فصارت تمصصه إلى أن صاحت منال باسمة: ” يالا دوري زي وفاء..” فأمسكت بذبي ووضعت كريم على رأسه وأدخلته بطيز منال الجميله وأخذت تلحس كس وفاء خطيبتي السابقةحتى ارتعشثلاثتنا واتينا شهوتنا بعدما أسلمت لي وفاء خطيبتي السابقة كسها أستمتع به بمشاركة شقيقتها التي شاركتنا المص والحس.