بمجرد أن فتح أسلام خطيبي الباب وقعت عيناه مباشرة على صدري الذي كان مبللاً بماء المطر التصق القميص فوق بزازي و أبرز حلمات صدري الوردية المنفوخة كحبات العنب بصورة مستفزة لمشاعر الرجال. لحظات قصيرة و عادت عيناه الدعجاء ترمق وجهي فألقى بيده خلف رأسي برقة وشبك أصابعه في خصلات شعري المبلول قبل أن يسحبني للداخل إلى بيته الثنائي الطوابق. يبدو انني أثرته بقوة إذ مشت يده فوق انحناء ظهري حتى علت فحطت فوق هضبتي طيازي العالية القباب فراح يقفشهما بحزم. صامتاً أخذ بيدي في يده يصعد بي للطابق الأعلى حيث غرفة نومه! لم يكن والده بالبيت فقد سافرا لصعيد مصر لحضور حفل زفاف أما هو فظل هنالك من أجل دراسته. ابتسم لي بمجرد أن وصلنا هناك لمحطتنا المفضلة. دفعته على السرير بسرعة و وقفت أمامه و هو جالس على الحافة. ابتسم وقال أخيراً:” وحشتيني…” نظرت إليه:” يا سلام…” عضضت شفتي السفلى من شوقي إليه. راحت يداه تغوصان داخل قميص الرطب المشبع بمياه الأمطار فأخذ يقفش زوج بزازي بجماع راحتيه الكبيرتين ويلعب في حلمتي يدور بانامله بينهما برقة ونعومة ثم بشدة. فأنا أعلم أن خطيبي يعشق بزازي و يرضع حلماتي فراح يرفع القميص فكشف عن صدري وراح يدس فمه في البز الأيسر وأنا بالكاد كنت قد أخرجته له كله.
وهو يلتقط حلمتي بين مقدم أسنانه قال هامساً:” أموت في بزازك يا روني…” راح يضرب حلمتي بلسانه وهي بين أسنانه فوضعت بأصابعي فوق شعره الأسود الناعم الطويل فأثارني فرحت أشده منه إلى صدري ليدنو و يدنو ويمص أكثرو أكثر و ينتقل لمص الأخرى. راح يشد بزازي بأصابعه القوية بشدة حتى ظننت انه سيترك أثاراً عليهما. شعرت بمزيج من المتعة و الالم لكنني لم أقل ﻷه أن يتوقف إذ خطيبي يعشق بزازي و يرضع حلماتي فلن يستمع لي! بيده الأخرى الحرة راح يفكك أزرار بنطالي الجينز ويدخلها ليتكوم البنطال على الأرض. غادرته بقدمي ورحت ادفع اسلام فوق الفراش فيستلقي بدوره. أخذت أسحب سحاب بنطاله حتى خلعته إياه وألقيته في جو الغرفة. صعدت فوقه فألقى اسلام بيديه يشد على طيزي ذات الفلقتين العاليتين بقوة فيدلكهما ويمسجهما و يفرق بينهما ويصفعني برقة فوقهما وأنا أدلك لحمي في حلمه. أخذت بيدي أستكشف صدره المشعر وأرفع بالتي شيرت خاصته فوق رأسه ثم بدلع الحس وأمص حلمتيه وأعضضهما ثم انتقل لرقبته و لأذنه فالحس شحمتها فأهمس بها:” أيه الودن دي ..صغيرة شبه ودان الفيران…” كنت أداعبه فكان يضحك وقد انزلقت يده ليلعب بأصبعه في كسي المبتل من فوق الكيلوت. ثم رفعه و دس إصبعه به مباشرة وراح يدغدغني ويبعبصني بإصبعه بل بأصابعه قبل أن يدخلني. ثم أخيراً خلعني كيلوتي وراح يلعب في كسي مباشرة بقوة و أنا أصيح:” أووووف إسلام لا لالا …
أخذت أطلق الأنات وأنا اطلق قضيبه من شورته بين يدي ونحن نلتقي في قبلات ساخنة وقد أمزى قضيبه المنتصب وأصبح جاهزاً لي. تناولته بين راحتي وأخذت أدلكه بمزيه وبسوائله الوفيرة فكان ممتعاً لي وله. وصلت لقاعدته وبدأت ادلكه من عندها سفلاً و علواً و ألويه في يدي بين حين و آخر وقد أمسكني اسلام بشدة حتى أمسكت بيوضه فرحت ألعب فيهما و أضغط فراح يصدر الأنات ليتركني. ناولني بنانه في فمي فرحت ارضعه بين شفتي وذلك قبل أن أدخل عضوه داخلي. تموضعت حتى أريح جسدي فوقه فركبته وأخذت أضبط إيقاعي فوقه. رحت اطحنه يميناً ويساراً هبوطاً و قعوداً وأدور فوقه كالرحى. أحياناً كنت ارفع بجسدي فأشيل عنه لأرجع فأهبط بقوة فوقه فاصفعه. ثم أني أتوقف وألتف بنصفي حواليه فادور وأديره ظهري فيفرني قضيبه و اشعر بحلاوته داخلي. كانت يداه مثبتتان فوق فلقتي و أنا فوقه. اخذت أدلي بنصفي فوقه فأعطيه صدري فانا اعلم أن إسلام خطيبي يعشق بزازي و يرضع حلماتي فيتناولهما بالمص و الرضع و اللحس و العض مما يطلق شهقاتي و أنفاسي تتثاقل بقوة! ثم أنه يطلقني فيلقني عنه و يجلعني أتموضع بموضع الكلبة ليركبني من خلفي. يدخل في من ورائي ويدفعه بكل قوة ويدفع بيديه ظهري فيكبس راسي في الفراش حتى لا تبقى إلا طيزي معلقة بارزة له. كنت من سخونة نياكته لي أقضم الملاءة بين أسانني او ألتقم الوسادة فاعضضها وهو يصفعني من خلفي وتعول أهاتي و أناتي. كان الأمر يحلو لي حتى أن امد يدي من أسفلي كي ألعب في بظري المهتاج الملتاع فأفركه بقوة فتنزل عصائر كسي بقوة فاكون على حافة النشوة. ثم أصلها فأعصر زبه بداخلي وهو يضربني بقوة على طيزي حتى أفرج عن عزيزه ويدفعني فيحسب زبه ثم ينيكني بين بزازي مجدداً و ذلك حتى نشوته هو فيعرقني بماء شهوته. كان يظل يدخل و يخرج قضيبه بين بزازي الممتلئة حتى ينزف كل منيه الهادر فيلطخ شعري و وجهي و بزازي و صدري.