في البداية أحدثكم عن نفسي. أنا هاشم وأبلغ من العمر الحادية والعشرين وهذه قصتي عندما نكت دكتورة الجامعة الميلفاية خلال سنواتي في الكلية. كان اسمها الدكتورة كريمة وكانت بيضاء البشرة وطولها متوسط في الثلاثينيات من عمرها، مطلقة والتعريف المثالي لكلمة الميلفاية بمؤخرة كبيرة وبزاز ضخمة. كانت تدرس لنا مادة اللغة الإنجليزية خلال عامي الأول في كلية الهندسة. وكانت من النوع المتساهل معاً وتتحدث مع أي طالب بانفتاح. وكان في فصلنا ثلاث فتيات فقط بينما الباقي من الشباب. وكل جميع الشباب يحدقون إلى مؤخرتها عندما تستدير نحو السبورة. وأنا كنت الطالب الصامت في الفصل ولم أكن من نوع الشباب المشاغب. وخلال الفصل الثاني كان المقرر صعب وجميع الشباب حصلوا على درجات منخفضة ورسبوا في الثلاث امتحانات وبسبب هذا كانت درجاتي الكلية قليلة جداً. وللنجاح في المادة كان علي أن أحصل على 80 درجة في الامتحان النهائي. ذهبت إليها وطلبت منها المساعة. وهي عرت علي أن تشرح لي في مكتبها. مر يومان على هذا الحال وهي ساعدتني كثيراً. وفي اليوم التالي ذهبت إلى مكتبها لكنها لم تكن هناك. سألت دكتور آخر أين ذهبت. وهو قالي إنها في إجازة. هاتفتها وهي قالت لي إنها في إجازة ولن تكون متفرغة حتى بداية الفصل الأول. صعقت وترجيتها من أجل المساعة. وطلبت منها أن تأتي إلى الكلية ليومين فقط حتى أستطيع أن أنهي المقرر. بعد قليل طلبت مني أن أتي إلى منزلها في الغد وأدرس معها لهذين اليومين. في اليوم التالي ذهبت إلى منزلها وجلسنا في الصالة وهي ساعدتني في الماء. وعلى الطاولة كان هناك نموذج للجواز السفر. سألتها إذا كانت ستسافر إلى الخارج. قالت لي نعم إنها ستسافر خلال عامين. في هذا النموذج رأيت أن عيد ميلادها سيكون غداً. لذلك حططت أن أفاجأها. وفي اليوم التالي ذهبت إليها ومعي التورتة لكي أفاجئها. وهي كانت ترتدي فستان جيد. بدت مثيرة جداً في هذا الفستان. حييتها وهي قالت لي شكراً. وسألتني كيف عرفت عيد ميلادها.
شرحت لها الأمر وطلبت منها أن تقطع التورتة. وأشعلنا الشمع وهي كان معها السكين لتقطع التورتة. ونفخت في الشمع وقطعت التورتة وأعطتني قطعة منها. وأنا أعطيتها قطعة وفجأة سقطت التورتة عليها. كانت متفاجأة وسعيدة. وجهها كله كانت تغطيه الكريمة وبعد القطع دخلت في فتسانها. قلت لها أن آسفة يا دكتورة. بودأت أنظف الكريمة من على وجهها وشعرها. وعندما لمست وجهها هجت. وبطء نزلت بيدي وأقتربت من عنقها. وهي أمسكت بيدي وقالت إنها ستغتسل. لكنني لم أدعها. أمسكت بوجهها وقربتها مني. حاولت أن تقاوم لكنني قربتها من وجهي وبدأت الحس الكريمة من على وجهها. صرخت في لكي أتوقف لكنني كنت في مزاج لا يدفعني للتوقف. واصلت لحس وجهها وقربت شفتاي من شفتايها وطبعت قبلة عليها. وهي قاومت لكنني ظللت أقبلها بشغف وأعتصر بزازها. وفي لحظة ما استسلمت الميلفاية وبدأت تتجاوب معي. وتذوقت شفتاي الكريمية ومصيتها. وأنا كنت أداعب بزازها. وقلعتها الفستان. وأصبحت دكتوري تقف أمامي بالسونتيانة واللباس. آ’هههه. أخذت بزازها في يدي من دون أن أقلعها السونتيانة. ومصيتها كرجل مجنون. وكانت هذه هي المرة الأولى التي أخذ بزاز في يدي. عضيت حلماتها. وهي تأوهت ودفعت رأسي نحو بزازها. كانت تتأوه وبالتأكيد كانت هيجانة. جعلتها تستلقي على الأريكة وقلعتها اللباس. وكان كسها حليق تماماً ومبلول. بدأت الحس كسها. وهي أصبحت هيجانة جداً. كانت تتأوه آآآآآه. بصقت على كسها وأدخلت أصبعي. تأوهت آآوووه آآآآه يااااه. وبدأت أبعبص كسها والحسه من الجانب إلى الجانب. كنت أكل كسها وهي دفعت رأسي في كسها وترجتني أن أدخل قضيبي في كسها.
طلبت منها أن تأخذ وضعية الكلبة. كانت تظن أنني سأضاجعها لكنني أدخلت وجهي بين فلقتي طيزها وبدأت الحسها. وهي لم تستطع أن تتحمل. زادت من آهاتها وترتجتني أكثر أن أدفع قضيبي في كس دكتورتي الميلفاية. قلت لها أنني لن أفعل حتى تقذف لبنها على وجهي. وبالفعل قذفت على وجهي وأن لحست كل البن من كسها. ظلت على وضعية الكلبة فبدأت أدخل قضيبي في كسها ببطء وكان كسها ضيق وبدفعة قوية أدخلته كله في كسها وهي صرخت بأعلى صوت وببطء كنت أدفع قضيبي في كسها وأخرجه. وزدت من سرعتي وبإحدى يدي كنت ممسك ببزازها وباليد الأخرى شعرها. حتى شعرت باقتراب القذف فأخرجت قضيبي من كسها وجعلتها تستدير لتأخذه الميلفاية الشرموطة في فمها وتبتلع كل قطرة منها. وكان هناك بعض القطرات على بزازها نزلت عليها لكي الحسها وبدأت أمص بزازها مرة أخرى حتى أنتصب قضيبي للمرة الثانية وفي هذه المرة جعلتها تركب علي لكي أرى بزازها الكبار تتأرجح أمامي في الهواء. نكتها في هذا اليوم ثلاث مرات ولم أتركها حتى وجدها مغمى عليها في السرير من التعب. بالطبع توقفت عن الدروس منذ هذا اليوم لكنني حصلت على الدرجة النهائية في الامتحان ولا أعرف كيف حتى الآن.