أنا صدقي كهل ماشي في منتصف الأربعينات تاجر ميسور الحال نشأت في بيئة وقورة تراعي التقاليد الشرقية المصرية لأسرة ثرية تعمل بالتجارة. تخرجت الجامعة وحبيت أني اعتمد على نفسي ففتحت محل كبير لتجارة الأقمشة و واحدة واحدة المحل كبر وبقى محل للجملة وكمان فتحت عدة محلات صغيرة للاعلاف و البقالة وبقيت إنسان كسيب وتوسعت أوي وبقيت مع الوقت أتاجر في البضائع بالجملة بعد أن أصبحت أملك مخزن كبير للبضاعة. تزوجت من شابة جميلة بدأت تكلمني في أني أرخي لها الحبل شوية يعني تلبس اللي نفسها فيه وتحس أنها زي باقي الستات فكانت تنتهز أي فرصة نكون فيها بعدين عن العيون و تلبس اللي هي عايزاه. يعني رحنا رحلة لإيطاليا لتغير جو فعلى البلاج لبست ملابس قصيرة وكمان مايوه وبقت تظهر جسدها وبصراحة كنت فخور لأني مجوز مرة بالجمال ده يعني جسم مليكان صدر واقف كبير و أرداف ثقيلة مكورة وعود ممشوق ووش حلو مدور فلقة قمر. رحنا كباريه هناك واحد طلب يرقص معاها مرفضتش وسبتها تستمتع. يمكن دي أولى المشاعر اللي وصلتني إلى دياثتي مع مهندس الديكور يعتلي مراتي الشهوانية ويركبها وكأنه يأتيها وهي مستمتعة! أيوة حصل ومراتي شهوانية زي ما هتعرفوا.
رجعنا مصر و احتجت أني أوضب المحل و أعمل شوية ديكورات جديدة فجبت شركة متخصصة وكان فيها مهندس الديكور اليل كان شاطر شاب ثلاثيني مثقف لبق وسيم ودا اللي عجبني فيه فجبته بيتي عشان يتغدى معانا شخصيا أما العمال فكنت بببعتلهم الأكل هناك. تكرر دا أكتر من مرة وكان يشوف مراتي وعيالي ويكلم معاهم وتعود عليهم فكان يتكلم معهم بدون تكلف ويهزر و كمان لاحظت أن مراتي الشهوانية شالت الحجاب في وجوده. مكلمتش وكمان لقيت مهندس الديكور بيعرض عليا أنه يعمل ديكور في شقتي عين يرسم عالجدران ودي هدية من عنده عشان كرم ضيافتي. سعدت بكدا وقبلت ولان مراتي بتحب الرسم فشاركته ووبقا يعملها فكان, قدام مني, يمسك ايدها ويرسم بيها وفكان يحضنها من ورا ويلزق فيها مراتي مكنتش بتمانع ولا تعترض! أنا كمان مكنتش باعترض مش عارف ليه ويمكن حبيت كدا ومن هنا بدأت تظهر دياثتي مع مهندس الديكور يعتلي مراتي الشهوانية قادم عيني و انا ب استمتع بردو! كنت بشوفهم من بعيد يلزقوا في بعض و انا كمان كاني كنت بعرس عليهم فكنت أشغل الأولاد وأبعدهم عشان يأخدوا راحتهم. بالليل بقا كنت بافتري و أنا بنيك مراتي الشهوانية فكنت بكون مممستثار بصورة غير طبيعية وخاصة لما أفتكر أن صديقي مهندس الديكور الذي أصغر من مراتي بعشر سنوات على الأقل كان يحضنها ويحسس فوق جسمها و ياخدها من ورا!!
مراتي بردو حست باني مبسوط بكدا و أن الأمر بيثيرني ويخليني أكيفها نيك فاتجرات في مرة كدا ولبست شورت قصير وبودي ضيق وهي بتساعد مهندس الديكور وسألتني: أيه رايك…البسها؟! قلت: ماشي الباشمهندس مش غريب. عرفت اني بقلها خدي راحتك عﻵخر وهو كمان حس بكدا وخاصة لما لقاها بترمي جسمها بين أحضانه فكان يفخدها ويحك فيها قدام مني ويغرفها من مؤخرتها بأيديه من ورا من غير كسوف بحجة أنه بيعلمها ترسم على الجدران. الأمر دا كان بيشعلني اوي ويزيد شهوتي ناحية مراتي حتى انه بعد أما خلص المحل و الشقة بقى يزورنا وكان بس بيحسس فوق جسم مراتي ويداعبها اللي كانت بتحصل بطريقة عادية في وجودنا أحنا التلاتة وبعد انصراف الأولاد أو توزيعهم بالقصد عشان ميشفوش اللي بيحصل مع أمهم و الرجل الغريب ! مهندس الديكور قعد حوالي تلات شهور ميزورناش لأننا كنا مشغولين اوي بسبب ظروف عائلية جامدة فكان يتصل يسأل ويسلم وقلي أنه مسافر وعاوز يجي يسلم وفعلاً حددت يوم يزورنا فيه. بصراحة انا كنت عاوزه يجي أشوفه بيتحرش بمراتي وفعلاً وزعت العيال بعد المدرية عن جدتهم وجه مهندس الديكور واتغدينا وبقينا نكلم أحنا التلاتة ونتفرج عالتلفزيون و لقيت مراتي قامت ترقص قدامنا فبقينا نصفق لها. مش بس كدا قمنا انا وهو نراقصها ونلزق فيها انا من قدام وهو من ورا و كاننا بنمارس جنس ثلاثي. الشعور دا أثارني بشدة وخلاني أطلب منها تلبس حاجة رقيقة شبه عريانة بدل الفيزون والبودي. فعلاً راحت ورجعت لابسة قميص نوم شفاف من اللي بتلبسه ليا في غرفة النوم بس مش قدام العيال! بقينا نرقص وخلاص كل الأمور انكشفت ومن هنا بدأت فعلاً دياثتي مع مهندس الديكور يعتلي مراتي الشهوانية تتجسد في انه يلزق فيها و يحضنها جامد يضمها ويشمها و بقينا نلزق فيها أحنا الأتنين و كاننن بنمارس سكس ثلاثي زي اللي في الأفلام الإباحية وبعدين دياثتي علت وسخنت وقلت لمراتي تلبس حاجة خفيفة شفافة وفعلاً لبست قميص نوم رقيق جداً شبه عاري يبين معظم لحمها من اللي بتلبسه ليا في اوضة النوم مش قدام العيال وجت ومهندس الديكور أخدها في حضنه يتبادل معها القبلات قدام مني وسخن خلاص لانه عرف أنيس موافق فنومها عالأرض وبقى يركبها ويحك فيها و حاول يعريها فهي رفضت وبقا يضاجعها من فوق قميصها لحد أما رمى شهوته فوق منها! لكن مراتي الشهوانية مكنتش لة ارتوت فنومته عالأرض وركبته وبقت تحك فيه وتبوسه من شفايفه وهو يقاوم وهي تحك فيه بفلقتيها كانها راجل ينيك واحدة ست وبقى هو يتهرب من قبلاتها له بعد أن فقد رغبته فيهاو أنا بقيت في قمة الإثارة لدرجة أني جبتهم في بنطلوني و شعرت أن زوجتي شهوانية أوي أوي أنه حتى دفعها بيده ليبعدها عنه فقامت بدون كلمة وجريت لاوضة النوم ومهندس الديكور عدل هدومه ومشي.