انتهينا في الجزء الأول من قصتي، ذقت لذة الجنس الرهيبة وأطفأت شهوة إيناس المشتعلة الغريزة، إلى اننا ركبنا تاكسي والتقينا في قبلة قطعها علينا السائق وهو يضحك ويتنحنح للنزل بعدهه ونصعد اسانسير شقة المصيف حيث سأمتعها وتمتعني. أدخلتها غرفة النوم وطلبت منها أن نظل هناك وأن تخلع ثيابها، وهي بذلة رسمية تكاد تسلب بها عقول الناس بما تبديه من مفاتنها الخلفية والامامية. خلعت الجاكت لأري تحته قميص أبيض يدفعه إلى الامام بزّان هائجان كأنهما كانا يدعواني لمصهما. رحت أنا اخلع بنطالي وهي تفك أزرار القميص لأطالب إليها أن تخلع بنطالها ايضاً لبتسم وتميل رأسها باسمة فوق كتفها الأيمن وتطلب مني أن اخرج. قدّرت خجلها ؛ فالمرأة حتى وإن كانت على وشك ن تلتقي في لقاء الجنس مع غريب او غير زوجها، لابد لها أن تبدي خجلاً فهي لا تحب من يقتحم أنوثتها ، بل من يأخذها بالرفق واللين وكأنها هي التي تدير رحى اللقاء. المهم أني خرجت واخذت دشاً بارداً ودخلت غرفة النوم لأجدها ملتفة بملاءة فوقها وهي مستلقية. سحبت الملاءة برفق لتقع عيناي على جسد مستفذ التضاريس والأنحناءت كما للمثلة التركية ايسون كايجي بالضبط. أحسست أن ذبي بدأ ينتفض ويعلن عن هيجانه بنبضات يتمطى من خلالها وقد أثارتني رغبة شهوة يناس المشتعلة إلى الجنس وهو ما بدا في عينيها.
كانت إيناس تضج برغبة الجنس الرهيبة غير انها كانت كذلك قلقة وخائفة قليلاً لأنحني أنا فوقها واقبلها وكانت الفوطة تغطي نصفي الاسفل. رحت أخلع ستيانتها وكلوتها اللاتين استلقت بهما وأمشي فوق ساخن بزازها بلساني في حركات دائرية وهي ينطلق من صدرها آهات رقيقة كنت أكاد لا اسمعها. كانت إيناس قد زالت رهبتها قليلاً واقتربت من شفتيه مجدداً اقبلها لنغيب فى قبله رومانسية ذابت فيها من شدتها ولسانى يلاعب لسانها وانا امتص ريقها وهي كذلك فشعرت وقتها ان ذبي قد انتفض أشد فأسقطت الفوطة فراحت يدها تمتد إليه تداعبه بيدها ثم بلسانها وأخذته فى فمها تمصه وتتلذذ فيه وانا مستمتع جدا ويدى تفرك فى بزازها من فوق المتدليين قليلاً وهما كالرمانتين الكبيرتين يتوسطهما حلمتان منتصبتان ولا أروع .
نزلت اليهما الحسهما بلسانى وارضع فيهما كطفل رضيع مشتاق لثدي امه وانا امص بنهم فى واحد ويدى تعصر حلمة الاخر وتفركة بشدة وانا اسمع تأوهاتها وهى تقول: “ كنت فين من زمان مص جامد عضهم جامد قوى اقطعهم حبيبي ” لأنزل أنا تدريجيا الى باقى جسمها الناصع البياض الحس كل جزء منه بلسانى تارة وأعضضه بأسنانى تارة أخرى الى ان وصلت الى كسها فوجدته غارق فى ماء شهوة الجنس المشتعلة فلحسته بلسانى وابتلعته وأدخلت لسانى داخل كسها وهى تتأوة من لذة الجنس الرهيبة وتلتمس: “ نيكنى ياسامي مش قادرة خلاص أااااااه أأأأى دخله فى كسي” لأظل أنا فيما أنا فيه بما يقارب الربع ساعة حتى شرعت تصرخ من شهوة الجنس المشتعلة والغريزة التي تصاعدت إلى ذراها مرارا وتكرار.اعلمت أنها لم تعد تُطيق مداعباتي لحظة زيادة فرحت ألقمها ذبي لتلتقمه إيناس بقوة وشه الجنس الرهيب يعجّ من عينيها حتى قزفت لبني فى فمها وابتلعته بالكامل واخذت تلحس ما تبقى منه حول ذبي وبعد انا انتهت من اللحس ظل منتصبا فأنمتها على ظهرها وعلقت ساقيها على كتفي وأخذت أدخله برفق وهى تتمحن وتتلوى منلذة الجنس الرهيبة الى ان دخل بأكمله الى أعماق كسها لأدفعه وأسحبه برفق وبتأن وبدات فى زيادة السرعة شىء ف شىء حتى اسرعت فى الدخول والخروج وهىتزفر شديداً وتتاوه عالياً : “ آآآآه اوووووووف.. أأأأح بسرعة ياسامي نيك جامد دخله جوة قوى يا حبيبى نيكنى قوي انا عشيقتك” لاستفهم منها وأنا افلحها : “ مبسوطة حبيبتي.. آآآآه ” لتجيبني بإيماءات راسها وقد ذقت أنا لذة االجنس الرهيبة مع إيناس كما لم اذوقه مع زوجتي التي كانت لا تفوه بكلمات الجنس والنيك الرهيبة كإيناس. كانت إيناس منت شدة شهوة الغريزة المشتعلة عندها تمسك بأطراف أصابع قدميها وقد ألصقت ظاهر فخذيها ببطنها لدرجة أنهما تلامسا مع بزيّها اللاتين أنبعجا من استلاقائها. كانت قد اظهرت لي كسها المليئ وقد نتفته لدرجة الإحمرار استعدداً للقائي. كنت انيكها وأنا أتأثر وقد تأثرت هي بذلك وكادت تلقي شهوتها فكنت أكف عن نياكتها وارقد من فوقها وقد جثمت بثقلي لألثمها وامتص شفتيها وقد شغلت نفسي بأشياء اخرى خارج لذة الجنس التي كنت اجدها. لقد نجحت في إطفاء شهوة إيناس المشتعلة الغريزة بخبرتي كما لم يفعل زوجها معها. أحسست أنا هدأت فرحت اصعد وأهبط وذبي ينغرز في جوف كسها لتعود هي إلى الوحوحة والولولة وقد القت برجليها فوف ظهري تضمني إليها وتغمغم بكلمات لم أتبينها. علمت من واقع خبرتي أنها قد أو شكت على رهز الجماع فرحت انا أشتد في ضرباتب وهى تضيق القبضة بساقيها فوق ظهري كأنما غريق يتعلق بمنقذه. ارتعشت وغاب بؤيؤ عينيها وتأثرت أنا بانقباض جدران كسها فوق ذبي لنقذف شهوتنا سوياً وقد ذقت انا لذة الجنس الرهيبة وأطفأت شهوة إيناس المشتعلة الغريزة حتى أنها ظلت تهنتفض لحظات تدفق لبني. همد جسدها وجدسي لأنحني فوقها واقبلها لتقول لي: “ سامي … حبيبي.. أنت موسيقار الجنس بجد في عمري ما استمتعت كدا” لتضمني إليها وننام وشفتانا ملتصقتان. انا إلى اﻵن في حيرة من أمري ل
أن إيناس أحبتني ولكني لا يمكن أن أطلق زوجتي أو أتزوج عليها فيما كانت إيناس على استعداد لترك زوجها.