كنت ممحونة جداً في هذا اليوم. كان يوم السبت وهي نهاية عطلتي الأسبوعية قبل يوم الأحد المشحون. أنا سيدة عازبة أعمل في شركة تكنولوجيا معلومات كقائدة فريق. أتقاضى بشكل جيد وكان علي عبور طريق طويل حتى أصل إلى ما وصلت إليه. لذلك لم يكن الزواج شيء أفكر فيه أبداً. على الأقل الآن. في بعض الأحيان أتغازل مع زملائي أو أقضي ليلة حميمية مع شخص غريب أقابله في الكافيه. لكن اليوم حدث شيء مختلف تماماً. استيقظت على أحد الأحلام الرومانسية وكنت أشعر بالمحنة الشديدة. في هذه اللحظة تحديداً أنا على استعداد أن أضحي بأي شيء لكي أمارس الجنس. كنت في قميص نومي والذي كان نوعاً ما شفاف. لم أكن أرتدي أي شيء في الأسفل. ألقيت نظرة على نفسي في المرآة وكنت أعلم جيداً أنني قنبلة ساخنة. لا عجب أن الرجال دائماً يحاولون أغرائي وأنا كنت ذكية كفاية لكي لا أدخل في علاقة جدية وأخسر حريتي. ومن ثم سمعت صوت رنين جرس الباب. لم أفكر حتى في تغطية نفسي. فقط مشيت نحو الباب وألقيت نظرة في العين السحرية. كان شاب طويل القامة ووسيم. بدا نظيفاً ومهندماً. فتحت الباب قليلاً وتسائلت منه. أعطاني بطاقة العمل الخاصة به وقال لي أنه لديه منتج مميز ليبيعه لي. كنت متأكد جداً من أنني غير مهتمة بأي منتجات فيما عدا الجنس الآن وحالاً. فتحت الباب وتركته يدخل إلى الشقة. وحالما دخل أصابته صدمة كبيرة. كان ينظر إلي ووجهه تعلوه صدمة كاملة. مشيت بشكل عادي أمامه وقدته نحو غرفة الجلوس. طلبت منه أن يجلس وأخذت الكرسي المواجه له. كنت أريد منه أن ينظر إلى كسي الوردي ويأخذ زمام المبادرة. كان مرعوب ومتفاجأ ويتسائل كل ذلك في نفس الوقت. رأيته يلحس شفتيه اللتان أصابهما الجفاف في هذه اللجظة. سألته إذا كان يريد الماء فأجابني بنعم.
مشيت ببطء لأعطيه عرض كامل لمؤخرتي المميزة وقوامي المثالي أسفل قميص النوم الشفاف. أقتربت وفتحت الثلاثة وأنحنيت لأسفل عن قصد لكي ألتقط زجاجة المياه. صببته في كوب ومشيت نحوه. كانا نهدي المتصلبين وكسي الوردي على ممشى العرض. وهو مثل التمثال لا يتحرك وهو يراني أمامه حتى عاد إلى وعيه عندما أقتربت منه ووضعت يدي مع الكوب أمام وجهه. أحمر وجهه لإنني نظرت في عينيه مباشرة وهو يتأمل في منحنياتي وأخذ الكوب من بيدي. جلست إلى جواره على الأريكة. وهو حاول أن يشرب المياه. كانت يده ترتعش بالكوب وكان فعلياً يجد صعوبة بالغة في إيصال الكوب إلى فمه. كان يصب المياه في كل مكان عدا فمه. طلبت منه بشكل عادي أن يهدأ ومسحت بعض المياه الذي صبه على حجره. كنت أرى قضيبه المنتصب في بنطاله. ابتسمت في نفسي. فقد علمت أنني سأحظى بجلسة جنسية عما قليل. أخذت الكوب من يده ووضعته على التربيزة التي كانت أمامنا. أنحنيت لأسفل حتى بدا نهدي بشكل كامل في مجال رؤيته. نظر إليهما ووضع كتيب في يديه على حجره. كان يحاول أن يداري إنتصابه. كما لو أنني مهتمة بمنتجه، حاولت أن أخذ الكتيب من حجره وضغطت يدي على قضيبه. أنتفض في الحال من لمستي. نظرت إليه وهو في نفس اللحظة قبل فمي بشكل كامل. فتحت شفتي وهو أدخل لسانه في فمي ليذوق لعابي. تعاونت معه وأنطلقنا نحن الأثنين في أحضان ساخنة لا تنتهي.
كان يعتصر نهدي وهما يتجاوبان معه. بدأت حلمتي في الانتصاب والبروز. حاول أن يضع يديه ليلمس نهدي العاريين. بدأ الأمر يصبح غير مريح له. وقفت وقلعت قميص نومي ووضعته بعيداً. حين وقفت ونزعت قميص نومي أصبح كسي الوردي مباشرة أمام وجهه. أمسك فخدي وقبل كسي المبلل. وسعت ساقي قليلاً عن بعضهما وأخليت السبيل للسانه لينزلق داخل كسي. فهم الأمر وبدأ في إعتصار مؤخرتي بينما يداعب شفراتي. أمسك بظري بين شفتيه ودلكه بلسانه. كان شعور رائع لم أختبره من قبل. وكان بين الحينة والأخرى يمسك بشعر كسي بين شفتيه ويجذبه. كان شيء مثير لم يفعل أي شخص هذا معي من قبل وبلغت من المحنة مستوى لم أعهده. أمسكت رأسه بشكل مباشر في كسي. وهو يمص ريحقي الجنسي في فمه. كان يأخذني غلى سماوات الشهوة. وعضلات كسي تتصلب وترتخي. وضعت إحدى ساقي على حجره وأقتربت منه. أصبح كسي أكثر أتساعاً ويستطيع بحرية أن يدخل لسانه وينيكني به. وبينما يعتصر كسي أدخل أصبعه في خرم طيزي وبسلاسة دلكني من الداخل. لم أكن أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك. شعرت بأن كسي الوردي على وشك الإنفجار. جذبني من يدي والقاني على الأريكة وصعد فوقي. أخذ ساقي في يديه ورفعهما على كتفيه ووضع قضيبه على فتحة كثير. لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك فجذبت جسده نحوه لينزلق قضيبه عميقاً داخلي حتى أنني شعرت أنه وصل إلى رحمي. أطلقت صرخة مكتومة وهو لم يعطيني أي فرصة وواصل نيكي بدون توقف حتى قذف شلاله الدافيء في داخلي. بعد أن أستيقظت من غفوتي كان قد ترك منتجه التافه وأخذ المال من شنطتي. لكنها نيكة تستحق كل المال.