كان كل شاب في هكذا رحلة راقصة مشغول بدعك حبيبته و كذلك مراد! اشتغل الجميع بما بين زراعيه أو أسفله و السائق منتشي تكاد كفه تتحسس زبه الذي أولع من مشاهد الغرام أمامه! راحت كف مراد تدعك عانة نانسي المشعرة فغاصت أصابعه في شعرتها الكثيفة!! أثاره ذلك أيما أثارة وراحت أصابعه تبحث عن بظرها حتى أمسكت به! شهقت نانسي المتحررة من نيك مثير بفعل الأنامل وراحت تتابع شهقاتها فهي ما بين شهيق و زفير عال متصاعد ومراد النياك يواصل فركه حتى أرعشها! و لذلك تعشق نانسي مراد؛ فهو يعرف كيف يثيرها من بين بقية الشباب؛ فهو جريء مغامر شديد الغلمة بياع كلام! كاد يخرج زبه و يضاجعها لولا كلاكس من سائق الأوتوبيس بألا يتجاوزا الخطوط الحمر! افترقت الشفاة و انسلت الأكف من بين الأفخاذ و طارت الضحكات من الأفواه و كاد النهار أن ينتصف! أكلا و شربا ثم ناما فلم يفيقا إلا على كلاكس الوصول!
تم الحجز في فندق فكل فتاة مع فتاة و كل شاب يرافقه شاب وذلك طبقاً لقوانين الفنادق المصرية! بالليل دب كل عشيق إلى عشيقته فتسلل مراد النياك إلى غرفة نانسي! فتحت له فتضاما! ضمها و شمها بقوة كادت تشهم ضلوعها الطرية! غاصت كفه في لحمها بقوة و زبه في بنطاله يتحرش بها بقوة! أرخى يده إلى كسها وراح يداعب بظرها و يدلكه كما بالأوتوبيس و يقرصه و شفتاه تلتهم شفتيها في قبلات حامية وهي تتألم ألماً لذيذاً تحته من فرط فتكه بكسها! أطلقت نشوتها لتمصص له زبه يومها حتى تطلق منيه حاراً دافقاً بين يديها! في الصباح زارا المعابد و كان من بينهما معبد الكرنك! كان مع الشلة مرشد سياحي يريهما عظمة الأجداد وهما بها أعلم إذ هم طلبة كلية الأثار المتخصصة. مضت برهة ثم تركهم المرشد فراحوا يجولوا بين السياح ليروا الأجانب ترف القبلات من الشفاة على الشفاة بين المقابر القديمة و المعابد! التقت عينا مراد النياك و نانسي المتحررة!ّ تفاهما و تشابكت اصبع الأكف و ولجا داخل معبد الكرنك ليصير بينهما قبلات حامية و نيك مثير من جديد ! نسيا إلى حين نزقهما وشدتهما روعة الأجداد القدامى. راحا يجولان داخل معبد الكرنك فراحا ينظران الصور العارية على جدران معبد الكرنك. كانت هناك صور الآلهة أيزيس رمز الخصوبة و هناك من صور الأطعمة المقوية للشهوة من الخس و نبات الخشخاش و الحشيش مه مرسوم على الجدران! تعرفا على الأشعار باللغة المصرية القديمة وهي التي تمجد قوة التناسل! تشابكت الأكف من جديد و أوغلا لتقع عينهما على صور الأله أوزير رمز الجنس و التناسل المصري و الخصوبة. همست نانسي المتحررة وهي تدنو بدلع من مراد النياك : فاكر قصة أوزير…ابتسم مراد وهمس وهو يشير إلى إله النيك والخصوبة المصري: في الحقيقة نسيت…ممكن تفكريني..ثم طبع قبلة فوق شفتيها…دنت منه نانسي المتحررة وراحت تهمس: مش فاكر أيزيس…لما جمعت أشلاء جوزها أوزير… همس مراد: فاكر…بس كان غايب شلو..عضو بس مش فاكر…همست نانسي وهي تدنو بشفتيها من شفتيه و تتحرش به: بجد ما فاكر… ثم قبضت على زبه! صرخ مراد ضاحكاً: آه افتكرت…
شب زب مراد في يدها وهمست: مكنش موجود فعجنت واحد غيره وكان شديد اوي…كانت نانسي تمسكه من عضوه الذي انتصب بقوة…تمحن مراد النياك وهمس: و بعدين عملت ايه… دفعت نانسي مراد على جدار معبد الكرنك وسالت معاتبة: مش مذاكر المنهج كويس…! مش عارف عملت ايه؟!! ثم أرخت سحاب بنطاله و حزامة دفعة واحدة ونزلت ببنطاله و سليبه!! قفز زب مراد هائجاً كبيراً فهمست نانسي بشبق: عملت كده …ثم راحت تدس زبه في فيها تلوكه…حتى صرخ مراد : كفاية عرفت…سريعاً لف مراد النياك نانسي و ألصقها بجدار معبد الكرنك ثم همس: و أوزير عمل ايه بقا … تدللت نانسي برقة و غنجت : مش عارفة..انت أدرى يا أوزير…. ثم دس مراد النيك يده أسفل بنطالها وراح يتحسس طيازها و كسها و قبلات حامية تنطبع من فمه فوق عنقها وهي تأن: راحت تنيكه…عشان تخلف منه..بس أنا هاكون ارجل منه…ثم رفع مراد ساق نانسي بيسراه و راحت نانسي تسأل: أوزري..هتعمل أيه؟!! ليجيبها حازماً: هنيكك يا أيزيس…ثم راح يدلك زبه أسفل كسها…راح مراد يدس زبه في كس نانسي المتحررة اسوة برموز اجاده الفراعنة فتفلقس الأخيرة طيزها و تتمحن و تدفع بها وو مراد يدفع كذلك فيكون الدفع و السحب مضاعفاً بقوة!! راح مراد النياك يطبع قبلات حامية على رقبة نانسي المتحررة وهو يمارس فيها نيك مثير وزبه يفلحها بكل قوة! ثم أخرجه منها فشهقت فأدارها لتواجهه فالتقت الشفاة في قبلات حامية! عاد فرفع ساقها اليمنى بيمناه ثم دس زبه في كسها لتهشق نانسي! راحت تأن وتهرف وهي في قمة نشوتها: أوزييييييير……بالرااااااااحة… ليلهث مراد النياك وعيناه على رسومات جردان المعبد المتشمة قليلاً وهو غير محتشم: كسك حلو أووي يا أيزييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييس! ثم كانت الشنوة الكبرى! تقاطر منيه من فرجها على ارض معبد الكرنك…