أهلاً يا شباب هذه قصتي مع نيك كريمة في غرفة نومها. أنا أعيش في القاهرة منذ عام 2012 حيث جاءت إلى هنا مع عائلتي من أجل إتمام دراستي الجامعية. وكان من السهل علينا جداً أن ننتقل لإن أحد أصدقاء والدي المقربين (سمير) يعيش هنا منذ فترة طويلة. وحتى قبل أن ننتقل، كانت عائلتهم وعائلتنا نتلقي بشكل متكرر. كانت عائلتي تتكون من والدي (50) وأمي (46) وأنا (33). وكانت عائلتهم تتكون من سمير (48) وزوجته سهى (45) وابنتهما كريمة (22). وبما أنني أنا وكريمة كنا في نفس السن كنا صديقين مقربين حتى أننا كنا نخرج مع بعضنا البعض. وعندما نتقابل نقضي الكثير من الوقت معاً نتحدث عن حياة كل منا بما في ذلك العلاقات ومثل هذه الأشياء. ومع مرور الوقت أصبحت هي أكثر إرتياحاً لتشاركني اي شيء. وهذا عرفته لإن في أخر مرة التقينا شاركت معي بعض القصص من حياتها الجنسية والتي لم أستطع تصديقها في البداية لكن استمتعت بها فيما بعد. ومن هذا اليوم تغيرت رؤيتي لها بشكل مفاجئ. أصبحت أنظر ليها بطريقة خبيثة ومن الواضح أنها أصبحت أكثر من مرجرد صديقة. وإلى القصة. العام 2014. كنت أنا وكريمة ندرس في جامعة القاهرة وكانت كليتينا مختلفتين لكنهما ليسا بعيدين عن بعضهما. لذلك أعتدنا على أن نلتقي مرتين أو ثلاثة كل أسبوع. ولم تكن هناك أي قيود على ملابسها في كليتها لذلك كانت ترتدي أي شيء مريح بالنسبة لها. وفي أحد الأيام عندما التقيتها ذهلت من رؤية أنها ترتدي تي شيرت ضيق من فوق وتنورة قصيرة ظهر منها نصف فخادها. كنت أحدق فيها بشكل متواصل وأنا لا أعلم أنها لاحظت ما أفعله. وعندما أستعدت وعي سألتني “هاااي في أيه؟” قلت لها: “أنا بس بتأمل إنتي إزاي حلوة كده في اللبس ده.” أعطتني ابتسامة خبيثة وقالت لي: “أنا عارفة إزاي الولاد بيسيحوا على البنات الجامدة.” شعرت بالإحراج وهي قالت لي: “اسمع الاسبوع الجاي يوم السبت هعمل حفلة عيد ميلادي في بيتي. لازم تكون موجود مع عمتي وعمي.” هززت رأسي بالإيجاب ولم تكن لدي أدنى فكرة عن أن هذا اليوم سيكون أسعد يوم في حياتي.
ذهبت أنا وعائلتي إلى منزلها متأخراً في الليل. وقد رحبت بنا كريمة وأمها، وتمنيت عيد ميلاد سعيد لكريمة التي أعطتني قبلة على وجنتي. ولثانية لم أدرك إذا كان ما حدث للتو حقيقي. وعندما قرأت تعبيراتي ضحقت. ومن هذه اللحظة لم أعد أراها كصديقة لي بل بدأت أراها من منظور مختلف. في هذا اليوم كانت ترتدي فستان من قطعة واحدة وتبدو مثل الملاك. ونصف بزازها ظاهرة ولم أستطع أن أوقف تفسي من أن أحدق نحوها. وأعتقد أنها ضبطتني مرة أو أثنتين وأنا أفعل هذا. وعند الساعة الحادية عشر أنتهت الحفلة وغادر الجميع بينما أصرت أم كريمة على أننا يجب أن نبقى هذه الليلة في منزلهما. وكان من المفترض أن نتشارك أنا وكريمة غرفة نومها. وكنت متعب جداً لذلك قررت أنا أناموهي قالت أنها ستنام بعد 5 – 10 دقائق. استيقظت في منتصف الليل وما رأيته هناك ذهب بعقلي. كانت كريمة مستلقية نصف عارية ويدها على حجري. حاولت أن أتحرك لكنها تفاجأت وسحبت يدها من دون أن تنطق كلمة. سألتها ماذا كانت تفعل قالت لي لا شيء. قلت لها لا تكذبي. فأعترفت لي بأنها تشعر بالمحنة منذ لاحظت أنني أحدق إلى بزازها في الحفلة. هذه الكلمات التي قالتها للتو أثارتني ولم استطع أن أوقف مشاعري وأنتصب قضيبي وهي لاحظت ذلك. ووضعت يدها عليه وقالت لي: أرجوك مرة واحدة بس.
ومن دون أن أضيع أي وقت طبعت قبلة على شفتيها وهي تجاوبت مع قبلتي ويبدو أنها كانت أكثر محنة مني. كان لسانينا يستكشف الأخر. كنت في الجنة في غرفة نومها. لحست لسانها وهي لحست لساني. وكانت يدها على قضيبي المنتصب كالحجارة. وأنا أعتصر بزازها من فوق حمالة صدرها الحمراء. وقمت بذلك بكل قوتي حتي أنها بدأت تتأوه. كانت الغرفة يملئها صوت آهاتها المثيرة ولم أستطع أن أتحكم في نفسي. ومزقت حمالة صدرها وبدأت أمص بزازها. وكانا كبيرين ومتتلئين باللبن. كنت أمصهما مثل كلب مجنون. وعضضت حلماتها البنية حيث تأوهت بصوت عالي. ومن ثم أنزلقت يدي إلى كسها الذي كانت ترتدي عليه كيلوت أحمر مبلول. قلعتها هذا أيضاً وأصبحت الآن عارية تماماً وتبدو مثل حوريات الجنة. بزاز مستديرة بشكل كامل تزيدها جمالاً على جمال وكس محلوق ونظيف في ميكس مثالي. وفي طرفة عين قلعت أنا أيضاً كل ملابسي. وعندما رأت قضيبي ذو السبعة بوصة قفزت من الشبق. وأقتربت مني وبدأت تداعبه بيدها. وأنا نزلت على كسها وبدأت الحسه. ومن دون أي تأخير نزلت هي في وضع الكلبة وأنا أدخلت قضيبي من الخف حيث تأوهت بصوت عالي لإنها كانت المرة الأولى لها. في البداية نكت ببطء ومن ثم زدت من سرعتي حتى شعرت أنني على وشك القذف فأخرجت قضيبي ووضعت في فمها لتبتلع الممحونة مني بالكامل.