كان الجو يكاد يكون عتمة مُطبقة وكنا نمشي وفي أيدينا زجاجات البيرة سقارة والأقصر وغيرها وكان عددنا اربعة. كانت حوالي الواحدة صباحاً وكنا نجول بسيارتنا الجيب في شورارع وسط القاهرة ولا أذكر بالتحديد. كنا نجول وقد لمحنا شابة تبلغ من العمر الثانية والعشرين ترتدي بلوزة مشجرة ضيقة ابرزت بزازها المتدلية الضخمة وجيبة رصاصي قد بزت منها مؤخرتها العريضة. كانت محجبة قد ظهر مقدم شعرها السائح الناعم وبشرتها البيضاء اللطيفة على ضوء كشافات السيارة. توقفنا عندها وقد عزمت أنا من ناحية اليمين عند الشباك بجانب السائق صاحبي أن تصعد لإيصالها إلى وجهتها. كنا مخمورين إلى حدِ ما. ولمّا لم تقف ولم تعيرنا أيّ اهتمام قال أنا لأصحابي: “ هات بنت الكلب دي نفرقع كسها” وفعلاً حدث أن قمنا بتحضين سيارتنا وخرجنا ثلاثتنا وحاولنا جرجرتها ناحية السيارة فلم نتمكن. خشينا إن صوتت أن تفضحنا فاحتلنا أن نفرقع كسها ونلتذ من نياكتها بأن نغتصبها داخل مقلب القمامة الذي كان بالقرب منا بحيث لا يكاد يسمع أحد صوتها في جانب منعزل من الطريق المظلم أساساً.
كانت الفتاة، لا بل المرأة، خادمة اندونيسية كما اعترفت لنا وأن عمرها اثنان وعشرين عام . حاولنا ملاطفتها لا أنها كادت تصرخ فأشهر صاحبي في وجهها السلاح وقد علمت اننا مسكورين بما حمله أحدنا من زجاجات الخمر في يده. كانت ترتعش وكأنها عرية وسط الثلوج أو في جبال الإسكيموا . طمأنتها اننا لا ننوي بها شر / فقط نريد أن نفرقع كسها بازبارنا النهمة إليها ونلتذ من نياكتها وقد عرضنا عليها المال في مقابل ذلك. لقد رفضت المال وقد كان وفيراً وكنا أربعتنا بائسيم مصؤين على أن نغمس أزبارنا في أيّ كس يقابلنا في طريقنا. وقد كانت تلك الخادمة الشقية هي حظنا وهي التي ساقها إله الجنس هيمروس في طريقنا. كانت لا تنطق ولا تفوه والسلاح فوق رقبتها بشبرين وأثنان من أصحابي يمسكان بيديها ، كلُ في اتجاه. رحت أنا اشتم رائحة فمها وأقبلها وهي تلقي برأسها يمنة ويسرة لاففك ازرار بلوزتها وأدس رأسي بين كبير متدلي بزازها البيضاء العامرة. على الرغم من كونها خادمة إلا انها مثيرة الرائحة. رحت أمشي فو ق بزازها وألحس حلمتيها بلساني بعد أن اوقعت مشبك حمالة صدرها. انتصب ذبي واشتهى كسها فخلعت بنطالي سريعاُ والسليب معه ورحت انزع جيبتها لأرى لحم فخذيها البضين الممتلئين يجثم بينهما ذلك الكس العامر المشعر. نزعت كلوتها وهي تقاوم وتضم فخذيها وأنا استقوي وافتحهما وتعاود وتضمهما وأنا افتحهما لألطمها فوق وجهها ولاقبلها بعنف وشره مُدمياً شفتيها معتصراً بزيّها.
في استسلمت الخادمة الاندونيسية وراحت تستلذ ورحت أنا انسحب من فوقها إلى مثي هضيم بكنها ألحس سرتها وإصبعي يبعبص كسها وأكف أصحابي تعمل عملها في بزيّها من تحسيس وقرص لحلمتيها وصفع رقيق. كان ذبي قد شدّ ولكن ليس بالأنتصاب الذي يجعلني أفرقع كسها والتذ من نياكتها/ فرحت ألقمها إياه اتمصه. أبت في البداية وشددت أنا على بزّها الشمال واعتصرته في كفيّ فتأوهت وفتحت فمها. ركبت فوقها ودست ذبي في فيها لتلوكه بحرارة وتعض عليه وأنا استلذ وأستمتع حتى استطال فكادت تختنق به. نزعته من فمها ورحت أفتح ساقيها فم تعترض بل القتهما مباعدة بينهما جداً وكأنها تدعوني إلى أن افرقع كسها بذبي. دسست غصبعي السبابة في لحم كسها ليغوص في شعرها الملتفق فوق عانتها. دسسته مجدداً فأحسست بحرارة جوفه وقد انغمس في سوائل كسها التي تسربت إلى أصل فخذيها. علمت انها قد استوت للغاصب فرحت وقد مال عليها أصاحبي يرتضعان بزازها في الوقت الذي شرعت أنا اداعب كسها برأس ذبي الذي توردت من مصها ولعابها. لم يكن يحتاج إلى ترطيب فقد ترطب بمزيه وبريقها. رحت اغمسه في شق كسها واخرجه ألاعب كسها في ضربات سريعة خاطفة أعذبها. راحت تموء كالقطة التي تطلب ذكرها أن يركبها.ارتجتني: “ يالا أرجوكخلصني تعبتني …. نيكيني بقا أمممم…أأأأح اوف أوف “. فعلاً احسست برأس ذبي أن كسها ينفتح وينضم وينبض كانما قد استوى لذبي يفرقعه. لم أحتاج إلى أصحابي أن يُمسكا برجليها / بل أنا رحت ارفع ساقيها فوق كتفي مسدداً ذبي إلى شق كسها لاتلذذ من نياكتها وهي تترجاني أﻷ أعذبها. دفعت نصفي تجاه نصفها فانغمس ذبي في عميق كسها لتشهق شهقة كأنها رأت شيطاناً امامها أو اندهشت دهشتها الكبرى. كان جوف كسها ساخناً رطباً لزجاً بسوائله وقد أحس جسم ذبي بذلك وهو يفرقع كسها ويلتلذ من نياكتها إذ كنت أسمع صكصكة ذبي في كسها وقد التصق أصل فخذيّ باصل فخذيها. كنت وأنا فوقها اتلهم بزيّها لاعقاً شافطاً راضعاً وذبي يفرقع كسها وقد راح أحد أصحابي الشقياء يدسّ أصبعه في خرم طيزها لأسمع ولولتها. أحسست أنها على وشك أن تقارب قذفها وقدراحت ترتعد اطرافها من تحتي فشددت ي نياكتها وفرقعة كسها الواسع حتى شهقت شهقة اخر اتت فيها مائها وﻵتي أنا أيضاً شهوتي خلفها مباشرة. بعدها بدقيقتين راح الثلاثة من أصاحابي يتناوبون على فرقعة طيزها وكسها غير أني لم أحب نياكة الطيز فتركتها لهم لأنتظرهم في السيارة.