هذه رسائل زوجتي التي تخونني في غيبتي وتمارس السكس الحار مع حبيبها على فراشي في يدي وتحت بصري، أطالعها كما أطالع رؤوس الشياطين الكريهة، وأغص بقراءتها كانني أغصّ بثمر الزقوم في جهنم. كم أنني بائس وكم أنني تعيس شقي بعدما علمت أن زوجتي تخونني في غيبتي وتمارس السكس الحار مع حبيبها على فراشي وتتلذذ به بل وتراسل حبيبها على بريدها الإلكتروني لتقع تحت بصري بالصدفة.كم أحسّ أنّ زوجتي طعنتني في ظهري بخنجرِ مسموم بتلك الرسائل. لماذا لم تنبهني أني أهملها؟! أو لماذا تخونني بالجملة مع أني لم أقصر معها أهو هكذا أرى نفسي؟! زوجتي الفاتنة الممشوقة القوام التي أحببتها زميلة الجامعة وحبيبة الدراسة صاحبة الوجه الابيض المستدير والجسد البض المتفجر بالانوثة التي لو وزعت على نساء الارض لفاضت منهن جميعاً. تلك هي رسائل زوجتي لم اغير منها حرفاً، ولم احذف منها سطراً، رسائل الزوجة الخائنة التي تخون وتكتب بالفصحى، وقد كشفت خيانتها صدفة وأنا اتصفح بريدها بعد أن تركته مفتوحاً على حاسوبها المحمول. ها هي الرسائل وأطلب من القراء الحكم والتعليق.
” يا حبيب القلب، ها قد مضى ما يقرب من الشهر وأنا احتمل زوجي حتى أني أخاله أنت حينما يقرب مني ليمارس معي السكس ؛ حتى تهون معاشرته لي. ولكن هيهات أن يصير بديلاً عنك ذلك الزوج الثقيل الذي يدلف إلى حجرة نومي فأتمنى أن يلقي بجسده بجانبي ويخلد إلى النوم. ولكنه دون مقدمات أو تهيئة يخلع ملابسه ويتمدد خلفي ويلتصق بي ويشرع في الإمساك ببزازي فيعتصرهم عصراً حتى اخال أنه يقتلعهم . ثم إنه يداعب بزي الأيمن ويلعق أصابع يده الأخرى ثم يعريني من كلوتي ويدسهم في كسي الذي لم يبلغ الاربعين غلا من عام واحد فقط. يدس أصابعه المبللة بلعابه في كسي ويلعب بهم فيه وفي بزازي حتى يجبر شهوتي على النزول وأنا قد احتلت وتخيلته انت الفاعل وقد أغمضت عينيّ. بعد أن يحس أن كسي ترطب بماء شهوتي يجثم فوق جسدي المثير البض ويعتليني وأنا لا حراك ثم ليرفع رجلي ويولج ذبه في كسي وأنا قد تقطعت أنفاسي وأتساءل متى ينتهي! ما هي إلا خمس دقائق من الإيلاج والسحب والدفع حتى ينزل شهوته في كسي ولا ينتظر حتى آتي شهوتي مثله ولا حتى يعيرني انتباهه ولا أدنى اهتمام لجسدي الذي يتحرق لإطفاء شهوته التي أشعلها.
فقد القي بمنيّه داخلى وافرغ شهوته لينام هنيئاً وأسهر بجانبه أتقلب على جمر شهوتي الحبيسة المشتعلة. ثم أنه لا يتجاوز دقيقتين حتى أسمعه يشخر وقد أهاجني وأثار اشمئزازي منه ومن اسلوب ممارسته السكس معي على فراشي وكأنه يغتصب جسد امرأة أخرى وليس يضاجع جسد وروح زوجته. كم كنت أتمنى أن تكونه أو يكونك إذن لأمتعتني وأشبعت شهوتي وقرّت بك عيناي. وأنا ساهرة وهو يشخر إلى جواري تسللت كفي إلى بظري وأخذت أداعبه وأنا اتصورك لسانك وقد اندس في كسي أو قد استدار في دائرة حوله ليلحسه . ثارت شهوتي حبنها أشد فضممت فخذيّ بشدة واستلقيت على بطني وقد استحضرتك في ذهني وقد اعتليتني وذبك يجول ويصول ما بين طيزي الضخمة العريضة وبين كسي عظيم المشفرين الكبيرين وظلتت تلعب ببظري بسرعة لأحس بالنار تلسع اسفل بطني وجوف كسي وقد تسارعت نبضات قلبي لأحس صداه في كسي: ” آآآآآآه…” فأتاوه وأحسّ بان ذبك الكبير يجول في كسي وهو يمارس السكس الحار معي فاضغط عليه وأعتصره داخلي فلا ادعه يخرج لتتصاعد انفاسي ويسيل ماء كسي غزيراً وقد لعبت أصابعي في بظري بسرعة وانا أطلق آهات وزفرات :” آآآآه.. آآآآآح ..أوووووووف..ز هجيب حبيبي هجيييييييب.. جيبت آآآآه.” آه حبيبي لوكنت معي! لكنت إذن لحست صبيب شهوتي الحرى لأني اعرف جيداً أنك تعشق أن تشرب ماء كسي وتتذوقه وتتشممه بانفك المدبب الجميل.لكنت نظفت لي كسي بلسانك العريض الخشن فكنت استعضت به عن الماء لأن لسانك حبيبي يكفيني . هكذا بقيت أتخيلك حبيبي وتتابع صورك في ذهني وأتمنى اليوم وأنتظره على احر من الجمر ، لك اليوم الذي تلتقيني فيه وألقاك. وقد التقينا يا حبيبي. فقد سافر زوجي لعمله وتعدينه لبتروله ليتركني لك وقد أراحني منه.” عند ذلك الحد اشتعلت النار في جسدي من رسائل زوجتي التي تخونني في غيبتي وتستغل ظروف عملي وتستدعي حبيبها وتمارس معه السكس الحار على فراشي كما وصفته. كدت بعد ان انتهيت من قراءتي لخيانتها القذرة ان امشي إليها في طبخها وهي تعد الطعام لي وأجرجرها من شعرها واهشم راسها لولا أني تماسكت قليلاً لأراجع حساباتي وأرى مواضع التقصير مني وما إذ كنت اخطات في حقها. ولكنّ باقي رسالتها هي السعير بعينه لأعصابي التي لم تعد تطيق! فكل حرف أطالعه من رسالتها الثانية احسه خطاف محميّ قد انغرز في عينيّ فاسال ماء ضؤهما! على أني سأتحامل واتجمل بالصبر وأطلعكم على رسالتها الثانية في لتعلموا مدى نكبتي في زوجتي ومدى خيانتها فانتظروني.