جزمة رشا اللي بكعب كانت بتطرقع في الطرقة الفاضية وبتعمل صدرى صوت في الجدران اللي حواليها. والهواء كان بارد والرياح كانت بتهز الجيبة اللي كانت لفة حوالين رجلها في مداعبة رقيقة بتخليها تحس برعشة خفيفة على بشرتها. ما كنش عندها فكرة إنها هتمارس السكس الجامد في اليوم ده. أرتعشت وضغطت على زرار الاسانسير. وبصت لفوق ناحية السما الصافية بنجومها. الدنيا كانت ضلمة والعمارة الشاهقة كانت بتدعوها عشان تدخل في أعماقها. الموضوع كان خطير. نقلت وزنها ومسكت البالطو جامد حوالين جسمها وحست بالاندر وير الدانتيلا لازق على جسمها والفستان الضيق أوي المستخبي تحت البالطو. شعرها كان ملفوف لفوق بشكل كعكو ونبضاتها كانت بتتسارع جوه صدرها. نزل الاسانسير وهي ركبت فيه وسابته يأخدها على الجناح العلوي. مهدي هيكون هناك، راجل يدوب تعرفه. راجل جرها لكده بكلامه المعسول. راجل كانت عايزاه بشهوة حارقة عمرها ما حست بيها. حست إن حلماتها بتكبر تحت قماش القتسان وهي بتفكر فيه وبتفكر في إيديه الواسعة وصوته الساحر وعيونه اللي يبدو إنها كانت بتبص مباشرة على روحها. مش فاضل وقت طويل من الانتظار. والباب بيفتح لمحت مهدي وشافت وشه في ضوء القمر قبل ما قماشة حريرية تلتف حوالين وشها وتغرق في ظلام دامس. رفت رشا إيديها بشكل عفوي وحست بضربات قلبها بتتسارع وفتحت بوقها عشان تتكلم بس حست بطرف صابعه بيقفل شفايفها. وصوت واطي بيهمس في دونها: “ما تتكلميش.” مهدي. رأس رشا كانت بتسبح وهي بتهزها بالموافقة وبعيد بتعض على شفايفها. حست إن في إيدي بتتلف حوالين وسطها وبتقودها في الشقة.وسمعت صوت الباب وهو بيتقفل من وراها ورعشة سرت في كل جسمها.
“إنت عايزة كدة؟” صوته كان نفس في ودنها ورشا كانت عارفة إن دي آخر فرصة ليها عشان تتراجع. كانت تقدر تمشي على طول بي هي حست بالسخونة ما بين فخادها وهزت دماغها لتحت. نزلت إيده من على وسطها وساب رشا في ظلام دامس. وبعدين إيده بقت على كتفها وبتنزل على البالطو وكان بيداعب إنحناءات بزازها وهو بيفك الزراير. سقط البالطو على الأرض وهي أرتعشت وحست بالإثارة و السكس الجامد اللي على وشك الحدوث. “بيرفيكت” إيد كانت على وسطها وهي كانت بتقريب منه. حست بعضلاته بتلزق في قماش ملابسها قبل ما شفايفه تنزل على شفايفها في أول قبلة. تأوهت رشا وهو بيهجم على بوقها ولسانه بيعبر شفايفها عشان يبوسها ويمتلكها ويحتويها في بداية السكس الجامد. تجاوبت معاه رشا في البوسة زي ما تكون كانت جعانة ليها من زمان. إيد مهدي بقت في شعرها وبتفك الكعكة اللي قعدت وقت طويل تعمل فيها. حست بيه بيحسس على جسمها وبينزل على تنية ضهرها قبل ما ينزل سوستة القميص وينزل بمنتهى السهولة. “أقلعيه عايزين نمارس السكس الجامد.” صوته كان زي الحرير ورشا عضت شفايفه لما أمرها. وطلعت بسهولة من الفستان وحست بالهواء بيداعب جسمها. بعد مهدي عنها وبقت رشا لا ترتدي أي شيء إلا الاندر وير وحرارة حارقة بين فخادها مستعدة عشان تمارس السكس الجامد. مدت إيديها وبدل ما تحس بصوابعه حست باللمسة الباردة للإزاز. إزاز البلكونة. أتسعت عينين رشا تحت القماشة. لو كان النور مولع كانت هتبقى فرجة لأي حد حواليهم. أحمرت خدودها من الخجل وأرتعشت من الفكرة.
“ميلي وحطي إيدك على الإزاز.” حست رشا بالمهانة بتسري في جسمها. وحلماتها أنتصبت وبتضغط على قماشة البرا. حطت إيدها على الإزرار البارد والناعم وميلت بالراحة. ومهدي مرر إيده ما بين فخادها قبل ما يوسع رجليها عشان يبدأ السكس الجامد. تأوهت من الوضع ده وهي بتميل لراجل يدوب تعرفه وبتقدم نفسها لأي حد يشوفها. الشهوة أرتفعت داخلها وأنفاسها وقفت في زورها: “أرجوك …” “أرجوك إيه؟” صوته همس بنعومة في ودنها. ورشا حست بإيده بتلعب في رباط البرا. وقعت البرا وكشفت عن بزازها. وإيده أتسحبت عليها وصوابعه لعبت في حلماتها. عصرها بنعومة ورشا أتأوهت: “أرجوك نيكني. عايزة أتناك جامد.” ضحك مهدي وصوته كان فيه لمحة رضا. ورشا تأوهت لما كيلوتها نزل من على فخادها ووقع على الأرض. طلعت منه عريانة تماماً وبتستعرض جسمها قدام البلكونة. كانت مستعدة تمارس الجنس الجامد معاه. وهو ما ضيعش وقت. صرخت رشا لما حست بزب مهدي على كسها المبلول. وسعت فخادها ودفعت جسمها لوراء وشهقت لما رأس زبه دخل في كسها. كان كبير وهي كسها كان ضيق. دفع مهدي زبه بالراحة جوه كسها ورشا كانت على وشك تتجنن. أتأوهت من المتعة وهو بيدخل زبه جواها. عمر ما في حد حسسها بالمتعة دي قبل كده. “العبي في كسك.” أمرها بصوت حازم فراحت ساندة على الإزاز بإيد وبالإيد التانية بدأت تحسس على جسمها زي ما أمرها وتلعب في بظرها وزبه بيدخل في كسها. المتعة كانت بتعلى جواها بسرعة وجامدة وهي لاقت نفسها بتتأوه على وقع نيكه وبتتحرك معاه. لغاية ما جزمها تصلب وحلماتها كانت هتنفجر وحست بالمتعة الكاملة مع كل لمسة وما قدرتش تستحمل أكتر من كده وجابتهم. أنهارت على الأرض ونامت عريانة قدام البلكونة والقماشة لسة على عينيها.