قبل ما أحكيلكم أزاى رشا رضعت ذبى ولحست لها كسها ، أحب أرفكم بنفسى أولاً، أنا شاب صاحب محل بقالة كبير فى منطقتى وخلصت ليسانس آداب من سنتين وكنت اشتغلت فى محل بقالة فى بيتنا بعدما انتقلنا الى من منطقتنا الى منطقة ناشئة جديدة مفهاش خدمات كتير، سبنا منطقتنا اللى انا نشأت فيها ورحنا منطقة شعبية الناس كانت عمالة تهل علينا وتاخد أراضى وتبنى فيها فيلل وبيوت. واحنا كمان عملنا زى الناس ورحنا اشترينا أرض وبنينا بيت أول دور وسكنا فيه وعملت أنا محل بقالة ولأنى أنا كنت لسه مشتغلتش بشهادتى . ظبط الدكان بتاعى ورحت مليه بضاعة وقعدت أشتغل فيه لحد متيجى فرصة للشغل بره البيت. كنت لسه بتعرف جديد على ناس المنطقة فى شارعنا وبصراحة كان فيه ناس حوالينا كتير محترمة، بس برضه كان فيه ناس شمال كتير، بنات شمال كتير جداً ومنهم رشا دى. رشا دى كان أبوها متوفى وأمها ، أم رشا ، ست كانت بشتغل بس بصراحة معرفش بتشتغل فين ولا أيه، بس المهم انى كنت بشوفها خارجة الصبح وراجعة آخر النهار بكيسة. طبعاً ، أصبحت رشا زبونة المحل وامها كمان وكان ليها أخت وتزوجة وأخو متزوج بعيد عنهم بيجى كل فين وفين يبص عليهم. رشا دى كانت بنت فى الوقت ده عندها تسعتاشر سنة بس ايه، مزة بجد، مش حلوة قوى فى شكلها، بس كان جسمها ملفوف وفرعة كده وتحس ان رجليها مصبوبة صب. كنت لما بشوفها لابسة العباية ومن تحتها البودى وصدرها نافر ومدور كنت بضحك وبرق فيهم وهى تضربنى على ايدى وتقول وهى بتضحك، : ” ايه … عاينك رايحة فين..ههه”.. كنت بسكت واضحك وتخلص هى وتاخد حاجتها واقعد انا ابص على طيازها من برة العباية.
طبعاً عدى علينا شهر او شهرين مثلاً لحد ما رشا أخدت عليا وبقت تحكيلى كل حاجة عنها وتحكيلى عن خطيبها اللى سابته عشان كان عاوز يبوسها ويلعب فيها وهما فى البيت لوحدهم. بالظبط قالت كده” كان عاوز يبونى ويلعب فيا” فانا برقتلها وانا نفسى اتحرجت، وف\قالتتلى هى، ” يا حرام انت بتكسف يا بيبى ههه”.. انا طبعاً ذهلت من كلامها بس، عرفت انهال بتستدريجنى وقلت فى نفسى ” ياد لو البت دى ورطتك وعملت معاها حاجة ممكن تغصبك انها تتجوزك وخصوصاُ انى اخوتها الولاد صايعين و منحرفيين”.. بصراحة كلامها هيجنى مووت بس مكنتش قادر اعمل حاجة خالص. فى مرة، كانت جاية عندى ولابس بوودى مرسوم عليه قطة على بزازها وبنطلون استريتش ايه، يجنن فيها!! بياكل حته من طيازها المقنبرة! دخلت عليا و انا كنت قاعد فى الدكان بلعب فى الموبايل وقالت وخبطت على المكتب او البترينة، ” ياللى هنا… ايه بيبى بتلعب فى الموبايل..” بصيتلها انا وقلت، ” ايه الحلاوة دى..أنا نفسى بصراحة ألعب فى حاجة تانية..” بصتلى كدا وهى بتبتسم بصة منحرفة شقية وقالتلى وايه اللى منعك.. قمت انا من على الكرسى وقلتلها وانا بحسس على صدرها، ” ايه القطة الحلوة دى ….آآآه.. نفسى ابوسها” …الالى خلانى استعجب انها معملتش حاجة غير انها بصتلى وابتسمت وقالت ” ايه .عاجبينك: وراحت فتحت مشوار تانى معايا وهى انها فى جامعة عمالية زى ما انا كنت عارف بس عوزانى اساعدها شوية فى دراسة الانجليزى لأنها ضعيفة فيه.. امها برده كانت عدت عليا وقالتلى نفس الكلام وعرضت عليا الفلو اللى انا عاوزها فقلتاها اننا جيران وهساعدها من غير حاجة انهغا تعدى المادة دى. عرضت عليا رشا تانى انى اساعدها بس قلتلها ان بيتنا نفهوش مكان فقالت خلاص اروحلها البيت وانها هتجمع أصحابها ويبقى درس خصوصى… فتكم بالكلام انها قالتلى وكانت أخدت كتير عليا ان صاحبتها اسراء بتلحسلها علشان تفرغ شهوتها.. بنفس الالفاظ دى بتلحسلها فخلت ذبى وقف وعرفت انها عاوزة تتناك فقررت انى أروحلها البيت وفى تانى مرة لحست لها كسها و هى رضعت ذبلى زى ماطبلبت منها.
أول مرة فى العصرية رحت وكانت امها موجودة وجابت اتنين من صحابها البنات وشرحت ليهم وقضينا نص الساعة اللى قعدتها معاكم ضحك وكانت امها بتضحك وتقول، ” كده هطفشوا المستر منكم..ههه”.. تانى مرة فى الاسبوةع اللى وراه رنت عليا وقالتلى متيجى قلتلها طيب ربع ساعة وجاى وكانت صحابها عندها وفعلاً سبت المحل لأخوى الصغير ورحت هناك بخبط على باب الشقة فلقيته مفتوح ولقيتها بتقلى ادخل… قلتلها انت فين وصحباتك.. قلتلى انهم استعجلو ومشيو لما انا اتاخرت …انا هاخد دش واطلع…قلتلها خلاص انا ماشى وفى الحقيقة انا نفسى اقعد وانفرد بيها فقالتى خلاص انا طالعة اهوه وطلبت منى اناولها الفوطة… يا خرابى بزاز تهبل وكس يجنن محلوق نضيف يهبل!!!.. البنت طلعت ولقيتها لافة الفوطة على صدرها ونص بطنها عريان وسرتها باينة ولابسىة استرتش بيتقطع من على طيازها ومن غير كلوت تحته لان شفتين كسها بينين قوى!!! قعدت معايا وكنا لوحدنا فذبى عمل خيمة بالبنطلون بتاعى وهى شفته وضحكت فقلتلها، ” متيجى بقا يا رشا” علطول فهمت وقالتلى ، ” لأ… تلحسلى وامصلك ماشى بس كسى لجوز المستقبل”.. قلتلها، ” تتجوزينى؟.. قالتلى ماشى بس دلوقتى كلى ليك الا ده وشاورت على كسها… من غير كلام على كنبة الانتريه نطت فوقيها جبتها تحتى وقعدت ابوس فيها وامصمص فى حلماتها وهى راحت منى ..ساحت لما لمست بزازها وقعدت ادلكهم…. بالراحة ..بالراحة…ذبى كان هينفجر من الانتصاب فخلعت البنطلون بسرعة والسلب وشفته رشا وشهقت وقالت ببسمة، ” بتاعك كبير …بس حلو” قعدت عالى االكنبة وهى على ركبها وراحت تمصلى فيه بمحن شديد جداً وعرفت انها خبرة من الامص لانها كانت بتدخل راسه الاول وبعدين جسم ذبى واحدة واحدة لحد ما بلعته كلها فى زورها…خلاص مش قادر..هخجيبهم يا رشا ..اوعى …قالتلى هاتهم على بزازى …وفعلاً رشرشتهم على بزازها وقعدت المقرفة تلحسهم وتقول حلو اوى… قالتلى يالى بقا دورى.. الحسلى … واووووو… كسها كان جامد فشخ..وبكارتها بين من جوة… فشختها فوق اىلكنبة وبلسانى نزلت الحسها والاعب بظرها لحد ما صوتت ولولت وذقتنى من فوقيها وجابتهم على وراكها وكانت دى اول تجربة لى لما رشا رضعت لى ذبى ولحست كسها المحلوق النضيف جداً