من فترة شفت رانيا جارتي اللي كانت ساكنة في آخر الشارعو و حلمي اتحقق و دخلت زبري في كسها المولع في نيكة ساخنة جدا بس بعد سنين. كانت تيجي عندنا في المحل وتاخد حاجة ساقعة وتمشي. كانت لسة جاية جديد كانت بنوتة أمورة جسمها ملفوف حلو متماسك بزاز شابة نافرة كانت حلماتها تطل من القميص او البودي و عليها جوز دراعات بيض ملفوفة و جوز وراك سمينة و طياز يا عيني على طيازها التقيلة اللي كانت تمشي قلبي ينخطف من سحرها و جمالها. مكنتش مجوزة لا كانت بنت بنوت و كانت بنت جميلة و طيبة و حنينة مخاصة أعدادية و انا كنت لسة في اولى جامعة. كانت عاوزاني و تغمز و تلمز بالكلام و لكن أنا وقتها كنت خجول حبتين. كانت تيجي المحل عندي لابسة بنطلون محزق ملزق يبين لحمها الملفوف و حتى كسها كنت بألاحظ أنها مش لابسكة كيلوت أحياناً فكنت أشيب من المنظر! رانيا مع انها كانت تلبس كدا لأ أنها كانت ملهاش في العط كانت عاوزاني أجوزها بس يرة أمها الوسخة مكنتش هتخلي أهلي يرضوا بالمشوار دا. مرت الأيام وانا كنت أروح الحمام اضرب عشرة على جسمها الحلو و وشها الكيوت وخاصة لما كانت تقرب مني و جسمها يلمس جسمي كنت باحس بتاعي يقف ويجيب المزي بتاعه و جسمي يخرب.
ساعتها رانيا كانت تبتسم لأنها عارفة أني بأخجل حبتين فكانت تزيدني من دلعها وهي بتفتح الديب فريزي تاخد الجاجة الساقعة و تميل و طيزها تقنبر يا لهوووووووي! يل هوي على دين أم طيزها و كسها المنفوخ الشفايف!! ساعتها كنت بالعافية أبلع ريقي اللي خلاص كان نشف وحلقي جف أوي و زب شب مني فكانت تلتفت وتقول بدلع و مياصة:” الحساب بقا…عن ماما زي ما أنت عارف…: مكنتش اكلم فتول بضحكة:” ايه مالك…؟!” و انا زي الاهبل وقلبي عمال يدق فعينها تنزل لتحت وتشوف زبي اللي واقف و عيونها تبرق و تضم شفايفها مو وشها يحمر وتروح مولية ضهرها و ماشية على طول وهي عمال تضحك ضحكة مكتومة من اللي عملته فيا! لفت الأيام ورانيا اتخطبت و اتجوزت بس من شاب ميكانيكي بس كسيب بس مش على هواها. أمها غصبتها عليه فقبلت بيه. سنة و را سنة ي التالتة رانيا دبت عركة مع جوزها المعفن اللي مش مقدر جمالها و جسمها الفتاك. قال أيه مزعلة أمه اللي هي حماتها لأنها ساكنة في بيت عيلة شفتها فوق مش بتنزل لامه و تصبح عليها! وصلت الحكاية للطلاق وكانت مخلفة ولد صغير ابن شهور يعني. زي ما قلتلكم جات وشفتها وقالتلي أنها ممكن تطلق وكمان هي قاعدة شويةفي بيت أبوها فكان نفسي أدخل زبري في كسها المولع و أنيكها نيكة ساخنة جدا وأستمتع بيها. حصل في يوم كدا أني كنت باعمل شوية تتصليحات كهربا عندهم فامها أم حودة قالتلي البيت بيتك رايحة مشوار وجاية لان أختي تعبانة. سابتني مع رانيا انا و هي و شوشو في النص!
لقيت نفسي في أوضة نومها مش عارف أزاي!انا استسلمت و لقيتها قلعت الروب و بان احلى جسم طرى مليان و متناسق بزار بجد كبيرة و طرية و رجلها حلوة و ناعمة و طيز تتناك و متشبعش مسكتها و حضنتها لقيتها بتترعش و تعبانة اوى قلتلها انا خام يارانيا قالتلى و يعنى انا اللى كل يوم مع واحد أتشجعت و مسكت بزازها و قلعتها هدومها و انا قلعت هدومى دخلنا الاوضة نمت و خدتها بحضنى و بدات ابوس خدودها و شفايفها و امشى ايدى على رقبتها و ضهرها و امسك بزازها و افعص فيهم و ادعك حلماتها وهى مغمضة عنيها و ببترعش و تتاوه اممممم اه اه اهه حلو اوى مش قادرة بحبك بحبك اوى نزلت على كسها امص فيه و اول ما لمست بلسانى كسها ارتعشت و صوتت و قالت بدلع براحة يا كريم خليك حنين انا مش قدك انا قعدت امص فكسها و العب بصوابعى على زنبورها لدرجة انها نزلت سائل زى اللبن كدة مرتين و انا بصراحة نزلت من غير ما المس زبى قالتلى كفاية يا كريم عاوزة اتناك من زبك الحلو دة قمت و فتحت رجلها و بدأت احرك راس زبى على كسها وهى بتنهج و تتاوه يلا يلا يا كريم ارزع زوبرك بقى يلا وانا ماسك نفسى بالعافية وبدأت أدخل زبري في كسها المولع وأنيكها نيكة ساخنة جدا و ازق زبري فى كسها و حسيت بشعور غريب اول مرة استمتع كدة مش معقول الكس بتاعها نضيف و دافى وكل حتة فى جسمي المشعر بتلمس جسمها دخلت زبرى جوة و بقيت احك زبري فى كسها من جوة و ارجع بجسمي ورا و أزقه لادام مرة واحدة وبدأت تنهج اكتر و تترعش جامد و انا بنيك ومش قادر أوقف لحد ما حسيت انى هجيب قلتلها رانيا انا هنزل راحت قافلة برجلها عليا اكتر و قلتلى نيكنى و حبلنى عاوزة لبنك جوة كسى ممسكتش نفسى اكتر من كدة و نزلت كل لبنى جواها و قعدت أبوس كل جسمها و حضنتها و قعدنا حوالى نص ساعة نبوس و نحضن و نلمس فبعض