حكايتي مع السكس و زبري كبير وأنا ما بملش من السكس والنيك حتى لوفضلت طول اليوم أمارس الجنس وأدخل زبري في أكساس وطياز وهأحكيلكم قصتي مع شهوتي الكبيرة أوي والتي تتجدد تلقائياً كل ما أنتهي من ممارسة الجنس بطريقة غريبة أوي. أنا شاب عندي تلاتي سنة وما بأشبعش من النيك وساعات أكون مع واحدة بنت أو ت ناضجة أفضل أنيكها من غير توقف وكأن زبري مصنع مني لدرجة إن بعض النسوان بتتعب من كتر ما بأنيكهم وأول واحدة هأحكيلكم عنها هي مرات جارنا اللي كان معروفة إنها مثيرة وبتحب الأزبار على الرغم من إنها متجوزة وبدأت أقرب منها وقولتها إنها زبري كبير وما بيتوقفش عن النيك وفي يوم دخلتني على بيتها عشان أشبع كسها وأول ما دخلت زبري اللي كان كبير أوي ومنتصب أنبهرت أوي وأنجهشت من حجمه الكبير ولما حاولت ترضعه ما قرتش تدخل غير تلت زبري في بوقها وكانت بترضع الرأس بس وبعدين قلعت الروب وقالت لي أدخله في كسها عشان أدوقها متعة جنس ساخنة بزبري الكبير. ودخلت زبري في كس جارتي وأنا بأرضع من بزازها وبأقطع شفايفها في نفس الوقت لغاية ما فضيت مني شهوتي جوه كسها وكانت واخدة حبوب منع الحمل وفاجأتها لما فضلت أنيك فيها من غير توقف وفضل زبري كبير ومنتصب جوه كسها وأنا في النياكة التانية من غير إنقطاع وشعرت إن زبري كان بيعدي جوه كسها بطريقة أحلى بعد ما أتملى كسها بمني زبري. وكنت في النياكة التانية بألحس كل حتة في جسمها الممتع ومركز على حلماتها البنية اللي ولعتني وهي بتحسس على ضهري وإيديها الناعمة بتزود في شهوتي ومحنتي لما كنت بأنيكها وفضل زبر كبير وقوي جوه كسها لغاية ما قذفت مني مرة تانية وبعد كده طلعته من كسها وما أرتحتش إلا خمسة دقايق تقريباً وبعد كده نكتها في كل الأوضاع اللي شوفتها في أفلام البورنو في كسها وبزازها ونكتها في طيزها الضيقة قبل ما أطلع من البيت لإني كنت خايف جوزها يدخل علينا ولولا كده كنت فضلت مدة أطول أنيكها.
وفي مرةمن المرات كنت على شاطئ البحر لابس مايوه ضيق وكان واضح إن زبري كبير وكان على وشك يفرتك المايوه عشان يطلع ولاحظت إن فيه وااحدة مش بعيدة عني بتبص عليا بطريقة مثيرة وكأنها هيجاة عى زبري ولما دخلت اسبح جاءت قدامي وهي كانت لابسة مايوه بكيني من قطعتين وعندها بزاز جامدة وطيز أحلى ولما قربت مني أبتسمت في وشها فردت عليا بضحكة منيوكة وعرفت إنها بتعشق الأزبار وعجبها زبري فأتكلمت معاها وعرفت إنها حلجزة في فندق قريب من البحر وعرضت عليها إننا نقضي الليلة دي مع بعض ولما دخلنا على الأوضة وطلعت لها زبري وشافت زبري كبير أوي فخافت منه وبصيت عليه بتعجب وأتفقت معاها على أني أنيكها على الهادئ واشترطت عليا إني ما أدخلش زبري كله في كسها إلا لما تأذن لي وتتأكد إنه مش هيوجعها وأنا ما كنش قدامي إلا أني أوافق بس لما قلعت قدامي وشوفتت جسمها الجامد ما قدرتش أتحكم في محنتي وهجمت عليها بوس في كل حتة في جسمها منووقف زبري عليها وبدأت تمصه وكانت زي اللي سابقوها وحاولوا يرضعوا زبري ما قدرتش تدخل إلا رأس زبري في بوقها من كتر ضخامةزبري ولما حطيته بين شفرات كسها دخلت الرأس بس فصرخت جامد وهي خايفة بس أن عرفت إزاي أدوبها فبوستها من رقبتها ومصيت في حلماتها بطريقة مثيرة جداً وبعدين على سهوة دفعت زبري في كسها بس هي صرخت بطريقة كانت هتلم كل الناس في الفندق علينا فطلعت زبري وأنا بهتز من الشهوة ونبضات قلبي بتتسارع خصوصاً إني كنت على وشك أنيكها وبقى زبري كبير ومنتصب على الآخر. وبعدين طلبت منها محاولة تانية والمرة دي حطيت شفايفي على بوقها ولساني يلامس لسانها ودخلت زبري جامد في كسها كله ولما حاولت تصرخ قفلت بوقها ونيكتها وهي بتتعذب من زبري اللي كان بيفتح كسها جامد في أثناء النياكة وفضلت على الحال دي لحوالي خمسة دقايق كانت كفاية تخلي كسها يتعود على زبري وتحولت صرخات الوجع لصرخات لذة جنسية ولما كملت النيك معاها بقيت تترجاني عشان أنيكها مرة تانية وفي الآخر نكتها خمس مرات يومها لغاية ما كسها بقى لون أحمر زي الدم.
وفي قصة تانية لما كنت مع واحد صاحبي وكان معاه صاحبته فأنا قلت له إن زبري كبير ومرعب وهو بدوره قال لصاحبتها اللي ما صدقتش وأصريت على إنها تجربه. كلمتني بالليل في التليفون وأتراهنت معايا إني لو نكتها أكتر من تلات مرات هتسيبني أنيكها في طيزها. وعشان أكد للمنيوكة إن اللي تتحدى زبري لسة ما أتولدتش دخلتها على الوضة وقلعتها الكيلوت وحطتها على زبري من غير حتى ما أبوسها، دخلت زبري في كسها بصعوبة أوي وكتها النياكة الأولى جامد وبعددين طلعت زبري وقذفت بين بزازها، ونيكتها المرة التانية والتالية في ربع ساعة وهي بقيت تبكي وخايف مني وبتترجاني ما أنيكهاش في طيزها. ولما شوفت إن خرم طيزها ضيق وزبري الكبير هيقطعها تنازلت عن الرهان بعد ما أعترفت إنها ما قبلتش نياك زي.