سنري في تلك الحلقة زب حسن أبو علي وهو ينتصب بقوة من فعل غنج و دلع جارته القحبة بسمة ! ولكن قبل أن نقص قصته مع جارته نأخذ فكرة عن أبيه تاجر الخردة. فهو شيخ فوق الخمسين إلا أنه مهووس بحلم العثور علي آثار فهو لذلك تكثر تنقلاته بين محافظات صعيد مصر باحثاً عن الثراء الواسع. لذلك فكثير ما يترك محل الخردة لابنه حسن يتعامل مع التجار الكبار و لأبنه حودة الذي يصغر حسن بعام واحد وهو الذي تخرج في دبلوم الصنائع و يعمل في كافيه علي البحر أو يأخذ شط من شواطئ الإسكندرية في الصيف لحسابه.
ترك الوالد لحسن أبو علي ابنه الأكبر إدارة محل الخردة في غيابه لتنتهز جارته القحبة بسمة الذي عشقت حسن أبو علي النسوانجي و و سامته و جسده القوي البنية الفرصة و تتحرش بالشاب الثائر العارم الشهوة! بسمة امرأة في الثلاثين متزوجة و زوجها مسافر عنها و طال غيابه فأرخت العنان لطبيعتها المتهتكة! ولما كان البيت يحاذي البيت فإن حسن أبو علي راح يسمع كلمات غنج و دلع من جارته القحبة بسمة مما يثير و يهيج الغرائز و يدعو إلي النياكة! أخذت تتحرش به و و تقول له كلام بذيء , كلام جنسي سكسي! ليس ذلك فقط بل كانت أحياناً تأتي من خلفه و تتحسس كتفيه العريضين وهي تبتاع منه شيئاً من محل الخردة خاصته أو حتي وهو يبتاع شيئاً من محل أخر في الشارع. كان حينئذِ زب حسن أبو علي النسوانجي ينتصب بقوة و يود لو يقطع كس جارته القحبة بسمة غير انه يتماسك إذ انه في الشارع!!
ذات مرة كانت أم حسن أبو علي مريضة و قامت بسمة جارته بزيارتها لتجد الأول عندها. طرقت بابه ففتح لها فإذا هي بسمة بعباءتها السوداء فيبتسم حسن أبو علي و يتنهد فترتسم علي شفتي جارته القحبة ابتسامة عريضة و ترمقه بعينين واسعتين كحيلتين! تلاقت العينان لثواني وهما صامتان فإذا بها تهمس كاسرة الصمت و تنطق بكلمات غنج و دلع: أيه يا ابو علي …مش عاوزني ادخل..وتمط شفتيها! انتصب زب حسن أبو علي بقوة وهو يتأمل كرز شفتيها و صدرها النافر الكبير فحاولت أن تدخل و تدفعه فانحشرت بينه و بين الباب! كانت بسمة جارته القحبة تتعمد ذلك وعلم حسن أبو علي نيتها! كانت الساعة التاسعة صباحاً فلم يكن هناك من ساكن صاعد أو هابط بحجة العمل؛ الكل نيام! تلاصقت بزاز بسمة بصدر حسن أبو علي القوي لثوانِ و تلاقت العينان و مال الأول برأسه يلتقم شفتي جارته القحبة إلا أن الأخرى من دلعها و غنجها فرت من أمامه داخل الصالة ضاحكة وهي تهمس: أحم أحم…أمال الحاجة فين يا أبو علي ..عاوزة اطمن عليها! ابتسم صاحبنا و دلها علي غرفة والدته لتدخل و يدخل من خلفها حسن أبو علي. كان بسمة ترتدي عباءة سوداء ضيقة ليس من تحتها سوي قميص نوم فلذلك أبرزت فخذيها الممتلئين و هي جالسة تضممها عليها و أبرزت كبير بزازها. كانت طرة شعرها الناعمة تبدو من تحت الطرحة السوداء الرقيقة فكانت تصنع مع وجهها الأبيض المستدير الساخن الملامح بالإضافة إلي لون العباءة جمالاً و حسناً لا تنكره عين! دقيقة وراحت والدة حسن أبو علي تسعل فأخذت بسمة عل عتقها أن تصنع لها مشروباً دافئا كما أوصي الطبيب! ألحت الأم ألا تقوم الضيفة فأبت بنت البلد إلا أن تنهض بذلك فتلاقت عيناها بسرعة مع عيني صاحبنا: يلا المطبخ فن يا أبو علي… ارتسمت بسمة خفيفة علي شفتي حسن أبو علي وقال: لو مصرة…أخر الطرقة عالشمال…نهضت جارته القحبة بردفين كبيرين ثقيلين لمح حسن أبو علي فيهما حز الكيلوت فانتصب زبه بقوة! ثواني و غادر صاحبنا غرفة والدته بحجة أن يخلط لها الأعشاب المختلفة و هرول إلي المطبخ! قال حسن أبو علي: أساعدك…! شهقت جارته القحبة من المفاجأة وقالت بغنج و دلع و ابتسامة رقيقة: أخص عليك يا ابو علي…خضتني… ضحك الأخير وهم و اقترب من خلفها: أنا بس عاوز أساعد… التفتت إليه و همست بدع و غنج: بس عايز تساعد! ليهمس حسن أبو علي مقتربا منها: بصاحة و حاجة تانية…ثم يدنو منها يحتضنها فتملص جارته القحبة من ضمته وتهرول خارج المطبخ! إلا انه أمسك ساعدها و جذبها و ضمها إليه! ضمها بقوة بين زراعيه القويتين فانضغطت بزازها علي عام صدره القوي! راح ينجني بوجهه يلثمها وهي تلقي بدلع و غنج رأسها يمه و يسرة وهي تتمنع حتي التقط صاحبنا شفتيها الرقيقتين!!راح يقبلها لترخي بين يديه و بدلاً من المقاومة كفيها تود الابتعاد المتصنع تقبل عليه فتتعلق برقبته وهي تأكل شفتيه!! زب حسن أبو علي انتصب بقوة في بنطاله وهو يتحرش ببزاز جارته القحبة وهي بين أحضانه! فارت الأعشاب فوق النيران فانقطعت قبلتهما ليهرولا إلي والدته المريضة و قد أبطأا عنها…