كانت زميلة الدراسة منذ الصغر حتى افترقنا في المرحلة الإعدادية وكنا ما زلنا نشتاق الى بعضنا ولكن اشتياق مراهق لمراهقة. ثم كبرت وضربت هرمونات الذكورة في بدني وهرمونات الأنوثة قي بدنها فيستدير ويلتف وتنتفخ بزازها وتبرز طيازها وينضر وجهها فأضحت فاتنتي. كبرت هالة والتحقت بالثانوي التجاري فصارت نظراتنا حين نلتقي في قريتنا يملؤها لهيب الشهوة المتأججة. كنا بنفس القرية ولكن متباعدي البيتين فكنا نتحادث خجولاً وخجلى في الطريق حتى سألتني ذات مرة إذا ما كنت أؤمن بالصداقة ما بين اثنين من جنسين مختلفين. ابتسمت وتوقفنا في الطريق و أخبرتها أني أومن بالحب بين فتى وفتاة بين الرجل والمرأة وأومن بالصداقة بين اثنين من نفس الجنس. ابتسمت هالة و تورّدت وجنتاها ورمقتني باستحياء ولم تقل شيئاً وغيرت مجرى الحديث.
صرت افكر في سؤالها ومغزاه فرحت أدّق هاتفها بالليل: أزيك يا هالة لتجيبني هامسة : ازيك… لحظة ابعد عن اهلي .. أروح في أوضتي…. فأنتظر هنيهة حتى تقول: عامل ايه يا هاني…. أنا: كويس… فاكرة يا هالة واحنا صغريين…. لتجيبني متنهدة: آه فاكرة..ز أنت لسة فاكر…. كانت أيام جميلة فتجيب: أجمل ما فيها كنا مع بعض…. فأسرع : بجد … يا هالة…. فتضحك وتجيبني: مخك مايروحش بعيد…. فأبتسم في نفسي وأعترف: هالة .. أنا بحبك… فتصمت طويلاً إلا أني أمسع علو تنهداتها فأكرر هالة .. هالة.. انت هنا…” فتجيبني: أيوة يا هاني…معاك… فأجيب: عاوز أعرف رأيك… فتسأل: في أيه…. فأستعجب: يعني مش عارفة… فتجيبني بغنج واضح: لأ عارفة … بس عاوزة أسمعها منك… فأتنهد مستريحاً : بحبك .. بحيك …. بحبك وبموت في دبادبيك…. فاهمة يا بنت… لتقول ضاحة نافرة الأعصاب: أيه بنت دي… دا أنا فأسرع وأكمل: ست البنات يا هالة… ستي وست ستات الدنيا…. فتغنج: حبيبي يا هاني…. فأرد: عاوز اشوفك…فتسأل: ليه… فاجيب غاضباً: وهو دا سؤال برده…. فتجيبني ضاحكة ملء شدقيها: طيب أنا بكرة هخرج من المعهد الساعة اتنين… فأنهي حواري: بكرة أحلى يوم في حياتي. أغلقت الخط ورحت أخال زميلة الدراسة وهي تمصص زبي بشهوة جعلتني انتفض قاذفاً حليبي وظللت على ذلك حتى انتصف الليل…
التقيتها في اليوم التالي وابتعدنا عن مظنة ان يتعرف علينا احد فلذنا بكافية في الطابق الثاني. لم تمنعني هالة من لمس فخذيها ولم تمنعني من الإمساك برخص بنانها و وضعه فوق موضع زبي الناتئ من بنطالي . كانت يدها وهي تتحسسه ترتعش وقد ثنيّت بان رحت أقبلها من ثغرها. ثم عدنا وافتقرنا قبل مدخل قريتنا كأننا غريبان لم يتلاقيا في طريق. يومان وعص بي الشوق فاتصلت بها وشكيت لها من لواعج شوقي فراحت تخفف منه. كان في طرف قريتنا بيت لصاحبي قد تركه أبواه للإقامة بالقاهرة مدة من الزمن. شكوت إليه أنني قد تعاركت مع أهلي و أنني أريد أن أبيت ليلة فيه فأسلمني مفاتيحه. تسللت هالة إلي في عصرية ذلك اليوم واستقبلتها بضمها إلي. عصرتها فعلت تنهداتها: آآه بالراحة … هتكسر ضلوعي….. ثم أطبقت على شفتيها آكلهما أكلاً وعلى بزازها أعتصرهما عصراً وأسرعت بها إلى الفراش. رحنا نتهارش كتهارش الحمر.نزلت بشفتي الثم كل قطعة لحم من جسدها خالعاً في طرقي إيشاريها ثم بلوزتها لتنفتح عن جيد فخم وبزاز تُزري ببزاز فيفي عبده! ثم نزلت إلى جيبتها فسللتها من فخذيها العظيمين و اعتصرت مؤخرتها وهصرتها بين كفيّ. كان ملمسها طاغي النعومة! خلعت ثيابي ورحت انام فوقها وقد ارتاعت لزبي الشامخ . نزلت إلى كسها أقبله وألحسه وكانت قد نعمته على أشد ما يكون التنعيم. بدا كالمجلاة مصقولاً نظيفاً طرياً. صاحت من متعتها و ونهضت وحطت بظهرها من عظيم متعتها و وأنا آكل كسها حتى ارتعشت. ثم جاء دوري واضجعت فعلتني زميلة الدراسة ورحت أرتضع بزازها وأنا تحتها وذبي منتصب في كسها يلامس ظاهره. انسحبت فوقي تلثمني نازلة حتى أمسكت زبي تتأمله بشهوة كبيرة وعيناها متسعتان. “ حبيتي مصي زبي … يالا …” وراحت زميلة الدراسة هالة تلحسه تارة وتمصه مصات متقطعة. حتى أطبقت عليه وراحت تمصص زبي بشهو جارفة ممسكة إياه بيمينها وبشمالها تدلك أسفله. لم يكن ممكن أن تولج زبي غلى ابعد من ربعه لانه كان ضخماً كبيراً على فمها الصغير. كان لعابها حاراً لذيذاً وتحاريش لسانها تذيبني متعة! رحت اطلق أناتي و وقد اعتدلت بنصفي لأمسك برأسها من طغيان شهوتي فادفعها باتجاه زبي فتمصصه بشهو ة جارفة. ثم أنا دفعتني فأنامتني لتستبد بزبي وتلوكه في رطب دافئ فمها وقد أولجته حتى كادت تختنق به. ثم راحت تبرشه كأنه تستاك به في أطراف أسنانها وتنفخ في إحليلي فجعلتني أنتفض شهوة قافاً حليبي صائحاً: آآآآآه… أأأأأأه… لأقذف دفقات منييّ فتبجش شهوتي في وجهها فتبتسم هالة زميلة الدراسة ولا تستطيع فتح عينيها فقد أغرقهما حليبي حتى تلتقط منديلاًَ وتمسحهما.